المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

حرف عطف للترتيب وينبئهم فعل مضارع وفاعل مستتر يعود على - إعراب القرآن وبيانه - جـ ١٠

[محيي الدين درويش]

فهرس الكتاب

- ‌(58) سورة المجادلة مدينة وآياتها ثنتان وعشرون

- ‌[سورة المجادلة (58) : الآيات 1 الى 4]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة المجادلة (58) : الآيات 5 الى 7]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المجادلة (58) : الآيات 8 الى 10]

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة المجادلة (58) : الآيات 11 الى 13]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المجادلة (58) : الآيات 14 الى 17]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المجادلة (58) : الآيات 18 الى 22]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(59) سورة الحشر مدنيّة وآياتها اربع وعشرون

- ‌[سورة الحشر (59) : الآيات 1 الى 4]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الحشر (59) : الآيات 5 الى 7]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الحشر (59) : الآيات 8 الى 10]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الحشر (59) : الآيات 11 الى 17]

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة الحشر (59) : الآيات 18 الى 24]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(60) سورة الممتحنة مدنيّة وآياتها ثلاث عشرة

- ‌[سورة الممتحنة (60) : الآيات 1 الى 3]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌نص الكتاب:

- ‌[سورة الممتحنة (60) : الآيات 4 الى 7]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة الممتحنة (60) : الآيات 8 الى 9]

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة الممتحنة (60) : الآيات 10 الى 13]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌(61) سورة الصّفّ مدنيّة وآياتها أربع عشرة

- ‌[سورة الصف (61) : الآيات 1 الى 4]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌[سورة الصف (61) : الآيات 5 الى 6]

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الصف (61) : الآيات 7 الى 13]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الصف (61) : آية 14]

- ‌الإعراب:

- ‌(62) سورة الجمعة مدنيّة وآياتها إحدى عشرة

- ‌[سورة الجمعة (62) : الآيات 1 الى 5]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الجمعة (62) : الآيات 6 الى 11]

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌(63) سورة المنافقون مدنيّة وآياتها إحدى عشرة

- ‌[سورة المنافقون (63) : الآيات 1 الى 3]

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة المنافقون (63) : الآيات 4 الى 6]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المنافقون (63) : الآيات 7 الى 11]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(64) سورة التغابن مدنيّة وآياتها ثمانى عشرة

- ‌[سورة التغابن (64) : الآيات 1 الى 4]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة التغابن (64) : الآيات 5 الى 10]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة التغابن (64) : الآيات 11 الى 18]

- ‌الإعراب:

- ‌(65) سورة الطّلاق مدنيّة وآياتها اثنتا عشرة

- ‌[سورة الطلاق (65) : الآيات 1 الى 3]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الطلاق (65) : الآيات 4 الى 7]

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة الطلاق (65) : الآيات 8 الى 12]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(66) سورة التحريم مدنيّة وآياتها اثنتا عشرة

- ‌[سورة التحريم (66) : الآيات 1 الى 5]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة التحريم (66) : الآيات 6 الى 8]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة التحريم (66) : الآيات 9 الى 12]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌(67) سورة الملك مكيّة وآياتها ثلاثون

- ‌[سورة الملك (67) : الآيات 1 الى 4]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة الملك (67) : الآيات 5 الى 11]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الملك (67) : الآيات 12 الى 17]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة الملك (67) : الآيات 18 الى 22]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الملك (67) : الآيات 23 الى 30]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(68) سورة القلم مكيّة وآياتها ثنتان وخمسون

- ‌[سورة القلم (68) : الآيات 1 الى 7]

- ‌الإعراب:

- ‌ الفوائد

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة القلم (68) : الآيات 8 الى 16]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة القلم (68) : الآيات 17 الى 33]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة القلم (68) : الآيات 34 الى 43]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة القلم (68) : الآيات 44 الى 52]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(69) سورة الحاقة مكيّة وآياتها ثنتان وخمسون

- ‌[سورة الحاقة (69) : الآيات 1 الى 8]

- ‌اللغة:

- ‌ الإعراب

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الحاقة (69) : الآيات 9 الى 18]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الحاقة (69) : الآيات 19 الى 37]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الحاقة (69) : الآيات 38 الى 52]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌(70) سورة المعارج مكيّة وآياتها أربع وأربعون

- ‌[سورة المعارج (70) : الآيات 1 الى 10]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المعارج (70) : الآيات 11 الى 23]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌[سورة المعارج (70) : الآيات 24 الى 35]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المعارج (70) : الآيات 36 الى 44]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌(71) سورة نوح مكيّة وآياتها ثمان وعشرون

- ‌[سورة نوح (71) : الآيات 1 الى 9]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة نوح (71) : الآيات 10 الى 20]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة نوح (71) : الآيات 21 الى 28]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(72) سورة الجنّ مكيّة وآياتها ثمان وعشرون

- ‌[سورة الجن (72) : الآيات 1 الى 9]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الجن (72) : الآيات 10 الى 19]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الجن (72) : الآيات 20 الى 28]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌(73) سورة المزّمل مكيّة وآياتها عشرون

- ‌[سورة المزمل (73) : الآيات 1 الى 14]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة المزمل (73) : الآيات 15 الى 20]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌(74) سورة المدّثر مكيّة وآياتها ستّ وخمسون

- ‌[سورة المدثر (74) : الآيات 1 الى 31]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المدثر (74) : الآيات 32 الى 56]

- ‌اللغة:

- ‌ الأعراب

- ‌البلاغة:

- ‌(75) سورة القيامة مكيّة وآياتها أربعون

- ‌[سورة القيامة (75) : الآيات 1 الى 19]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة القيامة (75) : الآيات 20 الى 40]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌(76) سورة الإنسان مدنية وآياتها احدى وثلاثون

- ‌[سورة الإنسان (76) : الآيات 1 الى 12]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الإنسان (76) : الآيات 13 الى 22]

- ‌اللغة:

- ‌ الأعراب

- ‌[سورة الإنسان (76) : الآيات 23 الى 31]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌خطأ وقياس في غير محله:

- ‌الفوائد:

- ‌(77) سورة المرسلات مكيّة وآياتها خمسون

- ‌[سورة المرسلات (77) : الآيات 1 الى 19]

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة المرسلات (77) : الآيات 20 الى 34]

- ‌اللغة:

- ‌ الإعراب

- ‌ البلاغة

- ‌[سورة المرسلات (77) : الآيات 35 الى 50]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌(78) سورد النبإ مكيّة وآياتها أربعون

- ‌[سورة النبإ (78) : الآيات 1 الى 16]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة النبإ (78) : الآيات 17 الى 40]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(79) سورة النّازعات مكيّة وآياتها ستّ وأربعون

- ‌[سورة النازعات (79) : الآيات 1 الى 14]

- ‌اللغة:

- ‌ الأعراب

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة النازعات (79) : الآيات 15 الى 26]

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة النازعات (79) : الآيات 27 الى 46]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(80) سورة عبس مكيّة وآياتها ثنتان وأربعون

- ‌[سورة عبس (80) : الآيات 1 الى 17]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة عبس (80) : الآيات 18 الى 42]

- ‌اللغة:

- ‌كيف بدأ تفسير القرآن

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(81) سورة التّكوير مكيّة وآياتها تسع وعشرون

- ‌[سورة التكوير (81) : الآيات 1 الى 14]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌التنكير:

- ‌[سورة التكوير (81) : الآيات 15 الى 29]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌البلاغة:

- ‌(82) سورة الانفطار مكيّة وآياتها تسع عشرة

- ‌[سورة الانفطار (82) : الآيات 1 الى 19]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(83) سورة المطفّفين مكيّة وآياتها ستّ وثلاثون

- ‌[سورة المطففين (83) : الآيات 1 الى 13]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المطففين (83) : الآيات 14 الى 36]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(84) سورة الانشقاق مكيّة وآياتها خمس وعشرون

- ‌[سورة الانشقاق (84) : الآيات 1 الى 15]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الانشقاق (84) : الآيات 16 الى 25]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(85) سورة البروج مكيّة وآياتها ثنتان وعشرون

- ‌[سورة البروج (85) : الآيات 1 الى 9]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة البروج (85) : الآيات 10 الى 22]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌الفوائد:

- ‌(86) سورة الطارق مكيّة وآياتها سبع عشرة

- ‌[سورة الطارق (86) : الآيات 1 الى 17]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌أجوبة القسم:

- ‌(87) سورة الأعلى مكيّة وآياتها تسع عشرة

- ‌[سورة الأعلى (87) : الآيات 1 الى 19]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌لمحة عن صحف إبراهيم وموسى:

- ‌(88) سورة لغاشية مكيّة وآياتها ستّ وعشرون

- ‌[سورة الغاشية (88) : الآيات 1 الى 26]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌الفوائد:

- ‌(89) سورة الفجر مكيّة وآياتها ثلاثون

- ‌[سورة الفجر (89) : الآيات 1 الى 14]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الفجر (89) : الآيات 15 الى 30]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌(90) سورة البلد مكيّة وآياتها عشرون

- ‌[سورة البلد (90) : الآيات 1 الى 20]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌(91) سورة الشّمس مكيّة وآياتها خمس عشرة

- ‌[سورة الشمس (91) : الآيات 1 الى 15]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌(92) سورة اللّيل مكيّة وآياتها احدى وعشرون

- ‌[سورة الليل (92) : الآيات 1 الى 21]

- ‌الإعراب:

- ‌ الفوائد

- ‌(93) سورة الضّحى مكيّة وآياتها إحدى عشرة

- ‌[سورة الضحى (93) : الآيات 1 الى 11]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(94) سورة الشّرح مكيّة وآياتها ثمان

- ‌[سورة الشرح (94) : الآيات 1 الى 8]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(95) سورة التّين مكيّة وآياتها ثمان

- ‌[سورة التين (95) : الآيات 1 الى 8]

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌(96) سورة العلق مكيّة وآياتها تسع عشرة

- ‌[سورة العلق (96) : الآيات 1 الى 19]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌الفوائد:

- ‌(97) سورة القدر مكيّة وآياتها خمس

- ‌[سورة القدر (97) : الآيات 1 الى 5]

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌(98) سورة البيّنة مدنيّة وآياتها ثمان

- ‌[سورة البينة (98) : الآيات 1 الى 8]

- ‌اللغة:

- ‌ الأعراب

- ‌الفوائد:

- ‌(99) سورة الزّلزلة مدنيّة وآياتها ثمان

- ‌[سورة الزلزلة (99) : الآيات 1 الى 8]

- ‌الإعراب:

- ‌(100) سورة العاديات مكيّة وآياتها إحدى عشرة

- ‌[سورة العاديات (100) : الآيات 1 الى 11]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(101) سورة القارعة مكيّة وآياتها إحدى عشرة

- ‌[سورة القارعة (101) : الآيات 1 الى 11]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(102) سورة التكاثر مكيّة وآياتها ثمان

- ‌[سورة التكاثر (102) : الآيات 1 الى 8]

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌(103) سورة العصر مكيّة وآياتها ثلاث

- ‌[سورة العصر (103) : الآيات 1 الى 3]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌(104) سورة الهمزة مكيّة وآياتها تسع

- ‌[سورة الهمزة (104) : الآيات 1 الى 9]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(105) سورة الفيل مكيّة وآياتها خمس

- ‌[سورة الفيل (105) : الآيات 1 الى 5]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌(106) سورة قريش مكيّة وآياتها أربع

- ‌[سورة قريش (106) : الآيات 1 الى 4]

- ‌الإعراب:

- ‌(107) سورة الماعون مكيّة وآياتها سبع

- ‌[سورة الماعون (107) : الآيات 1 الى 7]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌(108) سورة الكوثر مكيّة وآياتها ثلاث

- ‌[سورة الكوثر (108) : الآيات 1 الى 3]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(109) سورة الكافرون مكيّة وآياتها ستّ

- ‌[سورة الكافرون (109) : الآيات 1 الى 6]

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌(110) سورة النصر مدنيّة وآياتها ثلاث

- ‌[سورة النصر (110) : الآيات 1 الى 3]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(111) سورة المسد مكيّة وآياتها خمس

- ‌[سورة المسد (111) : الآيات 1 الى 5]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(112) سورة الإخلاص مكيّة وآياتها أربع

- ‌[سورة الإخلاص (112) : الآيات 1 الى 4]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(113) سورة الفلق مكيّة وآياتها خمس

- ‌[سورة الفلق (113) : الآيات 1 الى 5]

- ‌اللغة:

- ‌ الفوائد

- ‌الإعراب:

- ‌(114) سورة النّاس مكيّة وآياتها ستّ

- ‌[سورة الناس (114) : الآيات 1 الى 6]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

الفصل: حرف عطف للترتيب وينبئهم فعل مضارع وفاعل مستتر يعود على

حرف عطف للترتيب وينبئهم فعل مضارع وفاعل مستتر يعود على الله وبما في موضع المفعول الثاني وجملة عملوا لا محل لها ويوم القيامة متعلق بينبئهم وإن واسمها وخبرها.

‌البلاغة:

في قوله تعالى «ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم ولا أدنى من ذلك ولا أكثر إلا هو معهم» فن الانفصال وقد تقدمت الإشارة إليه ونعيده هنا لإتمام الفائدة فنقول: هو فنّ فحواه أن يقول المتكلم كلاما يتوجه عليه فيه دخل فلا يقتصر عليه حتى يأتي بما ينفصل به عن ذلك إما ظاهرا أو باطنا يظهره التأويل، فإن هذه الآية الكريمة يتوجه على ظاهرها عدد من الأسئلة منها:

1-

لم ألغي فيها الابتداء بالإثنين وهي أول رتبة بين المتناجيين؟

2-

لم انتقل من الثلاثة إلى الخمسة وعدل عن الترتيب في الانتقال من الثلاثة إلى الأربعة؟

3-

لم لم يتجاوز الخمسة كما تجاوز الثلاثة؟

4-

لم لم يقل من نجوى ثلاثة ويقف عند ذلك ويستغني بقوله بعدها «ولا أدنى من ذلك ولا أكثر» فيتناول الأدنى من الاثنين والأكثر من الأربعة إلى ما لا نهاية له من الأعداد؟

5-

لم عدل عن الأوجز إلى الأطول مع توفية الأوجز بالمعنى المراد؟ وقبل أن نبيّن الانفصال عن ذلك لا بدّ من ذكر لمحة تاريخية ينجلي بها الرين وقد اختلف في سبب نزولها فقيل:

اجتمع المشركون جماعات على هذين العددين ثلاثة ثلاثة

ص: 12

وخمسة خمسة يتناجون في رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم يظنّون أن ذلك يخفى عنه فنزلت ليعلم الله نبيّه بحالهم.

وقيل: إنه اجتمع ثلاثة نفر من قريش وهم ربيعة وحبيب ابنا عمرو وصفوان بن أمية يوما كانوا يتحدثون فقال أحدهم: أترى الله يعلم ما نقول؟ فقال الآخر: يعلم بعضا ولا يعلم بعضا وقال الثالث: إن كان يعلم بعضا فهو يعلم الكل فنزلت، وقد صحّح أهل التفسير هذه الرواية الثانية.

وقال الزمخشري في الجواب عن بعض ما تقدم من الاعتراض على ظاهر الآية بعد نقل سبب النزول الذي ذكرناه أن البارئ عز وجل قصد وهو أعلم أن يذكر ما جرت به العادة من أعداد أهل النجوى وأهل الشورى والمنتدبون لذلك ليسوا كل الناس وإنما هم طائفة مجتباة من أهل النهي والأحلام ورهط من أولي التجارب والرأي وأول عددهم الاثنان فصاعدا إلى الستة على ما تقتضيه الحال ويحكم به الاستصواب، ألا ترى أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ترك الشورى في ستة ولم يتجاوز بها إلى سابع، هذا نص كلام الزمخشري حكيته بلفظه، لم أغادر منه شيئا، ولم تتبدل فيه لفظة بلفظة، وأما ما حكاه من الرواية الأولى فلا إشكال فيه ولا دخل عليه وأما الرواية الثانية التي وقع التصحيح فيها وهي مرويّة عن ابن عباس رضي الله عنه فيتوجه عليها الإشكال. وأما قول الزمخشري: إن الكلام جاء على عادة العرب في أهل النجوى وأهل الشورى لأن عدد هاتين الطائفتين لا يتجاوز الستة، وأما استشهاده بقضية عمر وجعله الشورى في ستة وتأكيده ذلك بقوله:

ألا تراه لم يتجاوز بها معنى الشورى إلى سابع فما أدري من أين له ذلك؟ وكيف تصحّ دعواه في أن عادة العرب إنما يكون أهل النجوى وأهل الشورى على هذين العددين دون سائر الأعداد، وقد جاء القرآن

ص: 13

العزيز بخلاف ذلك قال الله تعالى في الإخبار عن أولاد يعقوب: «فلما استيئسوا منه خلصوا نجيا» وكانوا عشرة فسمى سبحانه محاورتهم تناجيا، وقال عز وجل حكاية عن ملأ فرعون وأسروا النجوى «إن هذان لساحران» وكانوا لا يحصون كثرة وقال تعالى:«يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة» ومناجوا الرسول يحتمل أن يكونوا هم الاثنين فصاعدا إلى منتهى عدد الأمة، فإن الخطاب لكافة المؤمنين والمناجون لم يحصر سبحانه عددهم في كمية معينة، وقال سبحانه:«فلا تتناجوا بالإثم والعدوان ومعصية الرسول» غير حاصر ذلك في عدد مضبوط وقال سبحانه: «وأمرهم شورى بينهم» لغير عدد معين، وبعض هذه الآيات وإن نزلت في واقعة مخصوصة فقد أنزل الله معناها بلفظ العموم لتتناول كل الأمة فالحكم فيها عام، وأما قضية عمر رضي الله عنه فمن المعلوم أنه لم يجعل الأمر شورى في تلك الستة مراعاة لهذا العدد وإنما راعى من يصلح للأمر فإن الستة الذين جعل الأمر فيهم هم أعيان الصحابة وأفضل من بقي بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد الشيخين وأنه لا يجوز أن يخرج هذا الأمر عنهم ولا يتجاوزهم إلى غيرهم ولو كان الصلحاء لهذا الأمر أكثر من هذا العدد أو أقل لجعل الأمر فيهم ولم يقل نقصوا عن هذه العدّة أم زادوا عليها والذي يصلح أن يكون جوابا ينفصل به عن الإشكال المقرر في أول الكلام أن يقال: الذين صحّ نزول الآية فيهم هم الثلاثة الذين سمّاهم ابن عباس رضي الله عنهما ولما كان هذا العدد أعني الثلاثة هو المقصود بالآية ذكر مقدما فيها على العدد الأخير ليعلم أئمتهم به فإن المتكلم إذا كانت له عناية بشيء قدّم ذكره في كلامه على غيره في مثل هذه المعاني، ثم ذكر الأدنى والأكثر ليرفع الاحتمال الذي قدّمناه وإذا كانت هذه هي الواقعة التي نزلت الآية بسببها سقط السؤال الأول الذي

ص: 14

قيل فيه: لم لم يذكر أول رتب المتناجين واستغنى بذكر الأدنى بعد ذكر الثلاثة ليتناول الاثنين أو الأكثر لتناول ما فوق الثلاثة.

والجواب عن قوله ما الفائدة في ذكر الخمسة بعد ذكر الثلاثة وقوله تعالى: «ولا أكثر» يغني عنها وعن غيرها إلى ما لا يتناهى أنه سبحانه أراد أن يعرّفنا كيفية التنقل في هذه الأعداد صاعدا من الثلاثة إلى الخمسة ليعلم أن الإشارة إلى جميع رتب الأعداد وأن كيفية التنقل في البقية ككيفية في الخمسة فإن قيل: فلم كان هذا التعريف بالأربعة التي ألفيت وكان ذكرها أولى لأن الانتقال من الثلاثة إلى الأربعة أصحّ من الانتقال من الثلاثة إلى الخمسة فإن مجيء العدد على ترتيب أصح من مجيئه على غير ترتيب وكان يحصل الغرض من تعريف كيفية الانتقال بذلك؟ قلت: منع من ذلك أمران: أحدهما الخشية من مجيء نظم الكلام معيبا لثقله على النطق والسمع لبشاعة تكرار لفظ التربيع بغير حاجز تباعد أحد اللفظين عن الآخر فإنه لو قيل «إلا هو رابعهم» ولا أربعة، لثقل الكلام لمجاورة لفظتين فيهما أربعة أحرف من حروف الحلق وهما العينان والهاءان وقد عاب الآمدي على أبي تمام مثل هذا في قوله:

كريم متى أمدحه أمدحه والورى

معي وإذا ما لمته لمته وحدي

وسمّاه معاظلة وهي أفظع العيوب التي نفاها عمر بن الخطاب عن شعر زهير حين وضعه وإن كان غير الآمدي قد عدّ المعاظلة غير هذا، والأمر الثاني الذي منع من ذكر الأربعة فرار ناظم الكلام البليغ من تكرار المعاني والألفاظ بغير فائدة ولو انتقل إلى الأربعة لتكرار الحكم فإن الحكم عليها قد جرى في الخمسة، فإن الخمسة أربعة وزيادة فالأربعة داخلة فيها، فما جرى عليها من الأحكام جرى على الأربعة، وللفرار أيضا من ذكر الشفع والعدول عنه إلى ذكر الوتر من المزايا التي

ص: 15

يستوجب بها الذكر دون الشفع ما ليس لغيره وفي هذا الجواب الذي جاء عن السؤال الثاني جواب عن السؤال الثالث، وأما الجواب عن السؤال الرابع وهو قوله: لم لم ينتقل من الخمسة إلى السبعة كما انتقل من الثلاثة إلى الخمسة وينتهي إلى ذلك الحد ولا يهمل هذا العدد المختص بخصائص أودعها الله تعالى فيه من أجلها جاء وفقه عدد السموات والأرض وأيام الدهر وأقاليم الأرض وأشياء لا يتّسع المكان لذكرها فنقول: كان المراد تعريف كيفية الانتقال وقد حصل ذلك بذكر الخمسة فإعادته في عدد آخر إطالة لا فائدة فيها قد استغني عنها بما قبلها، ولو روعي للسبعة ما لها من الخصائص لوجب أن يراعى للتسعة ما لها من الخصائص أيضا وليس المراد من الآية التنبيه على خصائص الأعداد إنما المراد ما ذكرناه وإلا متى اعتبرت خصائص الأعداد وجدت الخمسة مختصّة بما لم يختصّ بها غيرها من العدد، فمن خصائصها التي انفردت بها أنها أول عدد جمع ثلاثة أوتار الواحد والثلاثة والخمسة ومنها أن عدد أوتارها وتر وهذا ليس لغيرها من جميع أعداد مرتبة الآحاد ولا ما بني على أصلها وتفرّع منه فإن الثلاثة إنما جمعت وترين وعدد أوتارها شفع كذلك، والسبعة فإن جمعت أربعة أوتار فعدد أوتارها شفع وهي مركبة بالنسبة إلى الخمسة لأنها خمسة وزيادة والخمسة بسيطة بالنسبة إليها والبسيط أصل المركب والتسعة وإن جمعت أكثر من السبعة وجاء عدد أوتارها وترا فهي مركبة بالنسبة إلى السبعة التي هي مركبة بالنسبة إلى الخمسة فالخمسة بالنسبة إليها أصل الأصل ولما كانت بهذه المثابة كان ذكرها أولى من ذكر السبعة ووجب الإتيان به لينبّه على ما لها من الشرف والفضل دون غيرها ويجب الوقوف عندها ويقتصر في تعريف الانتقال عليها، وبذلك يتحقق أن مجيء نظم الآية على ما جاء عليه أبلغ مما توهمه مورد السؤال ومفرد الإشكال.

وقال الكرخي: «وخصّ الثلاثة والخمسة بالذكر لأن قوما من

ص: 16