الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وفي كتاب «حفيد القاضي أبي بكر محمد بن الفهم» : أخذ عنه محمد بن السائب الكلبي نسب بني خزيمة وقال: أهمل التي وأنا غلام أرد الإبل مساء كل عشية. اهـ.
[نساء بر عيشن يضربن وجوههن
…
ويقلن إن البر قال فهذا أبعد عقلي]
326 - (ع) أُبي بن كعب
.
قال البخاري في «تاريخه» : يقال شهد بدرًا مع النبي صلى الله عليه وسلم [77 / أ].
وقال عروة بن الزبير - فيما ذكره ابن سعد - شهد بدرًا والمشاهد كلها والعقبة الثانية.
وفي كتاب «أنساب الخزرج» لشيخنا الحافظ الدمياطي - رحمه الله تعالى -: هو أول من كتب للنبي صلى الله عليه وسلم عند مقدمه المدينة، وأول من كتب في آخر الكتاب: وكتب فلان بن فلان، وكانت فيه شراسة، وكان له من الولد: الطفيل، ومحمد، والربيع، والمنذر، وأبي أخو عقيل بن كعب.
وفي كتاب ابن الأثير: الأكثر أنه مات في خلافة عمر.
327 - (ت س) آبي اللحم
.
شهد خيبر مع النبي صلى الله عليه وسلم.
وكان ينزل الصفيراء على ثلاثة أميال من المدينة
ولم ينزل المدينة ذكره، الواقدي والشيرازي.
وقال المرزباني في «معجم الشعراء» : آبي اللحم عبد الله بن عبد الملك بن عبد الله بن غفار، كان شريفًا شاعرًا جاهليًا.
وفي «كتاب ابن الأثير» قيل اسمه عبد الله بن عبد الله بن مالك وهو قديم الصحبة.
وزعم ابن ماكولا أن اسمه الحويرث، وأنه قتل بحنين، ثم ذكر كلام ابن الكلبي أن من ولده الحويرث واسمه خلف، ثم قال: وكان هذا هو الأشبه