الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وخرج الحاكم حديثه في «مستدركه» .
661 - (ق) أيوب بن عتبة قاضي اليمامة
.
عبد الله بن أحمد في كتاب «العلل» عن أبيه: مضطرب الحديث عن يحيى، وفي غير يحيى.
ولما ذكره يعقوب في باب من يرغب عن الرواية عنهم قال: هو ضعيف.
وفي كتاب «التاريخ الكبير» لأبي زرعة النصري: رأيت أحمد يضعف روايته عن يحيى، وكذلك عكرمة بن عمار، قال: وعكرمة أوثق الرجلين.
وفي «سؤالات» محمد بن عثمان بن أبي شيبة لعلي: وسئل علي عن أيوب ابن عتبة؟ فقال: كان عند أصحابنا ضعيفاً.
وقال أبو داود: بلغني عن علي يعني ابن عبد الله أنه قال: ابن عتبة أحب إلي من ابن أبجر، قال أبو داود: وكان أيوب صحيح الكتاب تقادم موته، وفي موضع آخر [ق 151 / ب] قال الآجري: سألت أبا داود عنه؟ فقال: منكر الحديث.
وفي رواية الغلابي: قيل ليحيى أيما أحب إليك محمد بن أبان أو أيوب ابن عتبة؟ قال: أيوب أحب إلي منه، وأيوب ضعيف ليس بذاك القوي.
وفي كتاب الساجي عنه: ليس بساقط الحديث.
وفي كتاب ابن الجارود عنه: أبو كامل صاحبه لا يرضاه [قال ابن الجارود: ولينه].
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالمتين عندهم.
وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش: ضعيف الحديث جداً.
وقال العجلي: لا بأس به ترك، وقال أبو كامل: كان يضعف.
وفي «كتاب الترمذي» عن البخاري: ضعيف جداً لا أحدث عنه، كان لا يعرف صحيح حديثه من سقيمه.
وذكره البرقي في طبقة من نسب إلى الضعف ممن احتمل روايته.
وذكره أبو حفص بن شاهين في كتاب «الضعفاء والكذابين» : وقال أبو علي صالح بن محمد: ضعيف الحديث.
وفي «سؤالات» البرقاني للدارقطني: قيل لأبي الحسن هو مثل أيوب بن جابر؟ قال: لا هذا أقوى.
قال البرقاني: يعني الدارقطني: ابن عتبة أقوى.
ولما ذكر أبو القاسم الطبراني حديث قيس بن طلق «من مس فرجه فليتوضأ» فصححه من روايته عن قيس.
وذكره الساجي، والقيرواني، والبلخي والعقيلي، والدولابي في «جملة الضعفاء» .
وقال علي بن الجنيد: شبيه المتروك.
وذكره يعقوب في باب من يرغب عن الرواية عنهم.