المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌السودَان   542 - حَدِيث: " جَاءَ رجل من الْحَبَشَة فَقَالَ لَهُ - تلخيص كتاب الموضوعات

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌التَّوْحِيد

- ‌الْإِيمَان

- ‌الْمُبْتَدَأ

- ‌الحُسْن والصِّفَات

- ‌كِبر السنِّ

- ‌العِلْمُ

- ‌السُّنَّةُ

- ‌من الْفَضَائِل

- ‌بَاب مِمَّا وضع فِي أبي بكر رضي الله عنه

- ‌وَمِمَّا وضع فِي عمر الْفَارُوق رضي الله عنه

- ‌وَمِمَّا وضع فِي عُثْمَان رضي الله عنه

- ‌مِمَّا وضع لعي عليه السلام

- ‌وَمِمَّا وضع فِي فضل الْحسن وَالْحُسَيْن وأمهما عليهم السلام

- ‌فصل مِنْهُ فِي أهل الْبَيْت

- ‌بَاب فِي فضل طَائِفَة

- ‌فَضَائِل الْأَمَاكِن

- ‌ذكر الْأَيَّام

- ‌وَمن الثَّانِي من مَوْضُوعَات ابْن الْجَوْزِيّ الطَّهَارَة

- ‌الصَّلَاة

- ‌الزَّكَاة وَالصَّدَََقَة

- ‌السخاء

- ‌الصّيام

- ‌الْحَج

- ‌السّفر

- ‌الْجِهَاد

- ‌السودَان

- ‌الْبيُوع

- ‌النِّكَاح

- ‌الْأَطْعِمَة

- ‌الديك

- ‌الدَّجَاج وَالْحمام

- ‌الْجَرَاد

- ‌الطَّيْرُ

- ‌السّمك

- ‌الْأَشْرِبَة

- ‌كتاب اللبَاس

- ‌الزِّينَة

- ‌كتاب النّوم

- ‌الْأَدَب

- ‌كتاب الْبر

- ‌الْهَدَايَا

- ‌كتاب الْأَحْكَام

- ‌كتاب الْإِيمَان وَالنُّذُور

- ‌كتاب الْمعاصِي

- ‌الْحُدُود

- ‌كتاب الزّهْد

- ‌الدُّعَاء

- ‌كتاب المواعظ

- ‌كتاب الْوَصَايَا

- ‌كتاب الْمَلَاحِم والفتن

- ‌كتاب الْمَرَض

- ‌كتاب الْجنَّة

- ‌(الْمَوَارِيث)

- ‌(الْقُبُور)

- ‌(كتاب الْبَعْث)

- ‌(الْجنَّة)

- ‌(كتاب النَّار)

- ‌(والمستبشع من الْمَوْضُوع على الصَّحَابَة)

الفصل: ‌ ‌السودَان   542 - حَدِيث: " جَاءَ رجل من الْحَبَشَة فَقَالَ لَهُ

‌السودَان

542 -

حَدِيث: " جَاءَ رجل من الْحَبَشَة فَقَالَ لَهُ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم: سل واستفهم. فَقَالَ: يَا رَسُول الله، فضلْتُمْ عليا بالصور، واللون، والنبوة، أَفَرَأَيْت / إِن آمَنت وعملت بِمَا [عملت] بِهِ، إِنِّي لكائن مَعَك؛ قَالَ: نعم، وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ، إِنَّه ليرى بَيَاض الْأسود فِي الْجنَّة مسيرَة ألف عَام، وَمن قَالَ: سُبْحَانَ الله وَبِحَمْدِهِ؛ كتب لَهُ بهَا مائَة ألف حَسَنَة

. " الحَدِيث. قَالَ ابْن حبَان: هَذَا بَاطِل. وَقَالَ أَبُو نعيم فِي " الْحِلْية ": ثَنَا الطَّبَرَانِيّ، ثَنَا عَليّ بن عبد الْعَزِيز، ثَنَا مُحَمَّد ابْن عمار الْموصِلِي، ثَنَا عفيف بن سَالم، ثَنَا أَيُّوب بن عتبَة، عَن عَطاء، عَن ابْن عمر. وَرَوَاهُ ابْن حبَان، عَن الْحسن بن سُفْيَان، عَن مُحَمَّد بن عبد الله بن عمار، فَذكره.

543 -

حَدِيث: " اتَّخذُوا السودَان؛ فَإِن فيهم ثَلَاثَة [من] سَادَات الْجنَّة: لُقْمَان، وَالنَّجَاشِي، وبلال ". قَالَ ابْن حبَان: بَاطِل، فِيهِ: عُثْمَان بن عبد الرَّحْمَن - راوٍ للموضوعات - عَن أبين

ص: 218

ابْن سُفْيَان، قَالَ خَ: لَا يكْتب حَدِيثه.

544 -

حَدِيث: " دَعونِي من السودَان؛ إِنَّمَا الْأسود لبطنه وفرجه ". فِيهِ: يحيى بن أبي سُلَيْمَان - قَالَ خَ: مُنكر الحَدِيث - عَن عَطاء، عَن ابْن عَبَّاس. ويروي بِإِسْنَاد آخر [أَوْهَى] مِنْهُ، فِيهِ خَالِد بن مُحَمَّد.

545 -

حَدِيث: " الزنْجِي إِذا شبع زنى، وَإِذا جَاع سرق، وَإِن فيهم لسماحة ونجدة ". فِيهِ: عَنْبَسَة - بَصرِي ترك - عَن عَمْرو بن مَيْمُون، عَن الزُّهْرِيّ، عَن عُرْوَة، عَن عَائِشَة. وَبِهَذَا السَّنَد:" الزنْجِي حمَار ".

546 -

حَدِيث: " أياكم والزنج؛ فَإِنَّهُ خلق مُشَوه ". فِيهِ: مُحَمَّد بن مَرْوَان - كذب - وعامر بن صَالح - قَالَ س: لَيْسَ بِثِقَة - كِلَاهُمَا عَن هِشَام، عَن أَبِيه، عَن عَائِشَة.

ص: 219

547 -

حَدِيث: " الْحَبَشَة أنجداء أسخياء فاتخذوهم [وامتهنوهم] فَإِنَّهُم أقوى شَيْء ". فِيهِ: حبيب بن أبي حبيب كَاتب مَالك، كذبه أَحْمد.

548 -

حَدِيث: " رأى طَعَاما، فَقَالَ: لمن هَذَا؟ قَالَ الْعَبَّاس: للحبشة أطْعمهُم وأكسوهم. قَالَ: لَا تفعل؛ إِنَّهُم إِن جَاعُوا سرقوا، وغن شَبِعُوا زنوا ". فِيهِ: عمر بن حَفْص - مُتَّهم - ثَنَا ابْن جريج، عَن عَطاء، عَن ابْن عَبَّاس.

549 -

حَدِيث: " اتْرُكُوا التّرْك مَا تركوكم ". فِيهِ: أَحْمد بن مُحَمَّد بن الْأَزْهَر - مُتَّهم - عَن شيخ، عَن سَلمَة بن حَفْص - وَضاع - ثَنَا (غَسَّان) بن غيلَان، عَن الْأَعْمَش، عَن أبي وَائِل، عَن عبد الله.

550 -

حَدِيث: " لَو علم الله فِي الخصيان [خيرا] لأخرج من / أصلابهم ذُرِّيَّة يعْبدُونَ الله ". فِيهِ: إِسْحَاق بن نجيح، مُتَّهم.

ص: 220

551 -

حَدِيث: " شَرّ المَال فِي آخر الزَّمَان المماليك ". فِيهِ: يزِيد بن سِنَان، سَاقِط.

552 -

حَدِيث: " من آذَى ذِمِّيا فَأَنا خَصمه ". فِيهِ الْعَبَّاس بن أَحْمد الْمُذكر - مُتَّهم - عَن دَاوُد بن عَليّ.

ص: 221