الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب الْجنَّة
911 -
حَدِيث " من مَاتَ مَرِيضا مَاتَ شَهِيدا وَوُقِيَ فتان الْقَبْر وغدي عَلَيْهِ وريح برزقه من الْجنَّة ". رَوَاهُ عبد الرَّزَّاق وحجاج بن مُحَمَّد وَغَيرهمَا عَن ابْن جريج عَن إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن عَطاء عَن مُوسَى بن وردان عَن أبي هُرَيْرَة وَرَوَاهُ عدد عَن يحيى بن طَلْحَة الْيَرْبُوعي ضَعِيف عَن ابْن عُيَيْنَة عَن القداح عَن ابْن جريج بِأول الحَدِيث فَقَط. فمداره على إِبْرَاهِيم وهم ابْن أبي يحيى واه بِمرَّة وَرَوَاهُ ذواد بن علبة وَهُوَ صُوَيْلِح عَن ابْن جريج عَن أبي اللَّيْث عَن أبي هُرَيْرَة
912 -
حَدِيث " ولد لسيمان ابْن فَقَالَ للشياطين أَيْن أوريه من الْمَوْت فَقَالُوا نَذْهَب بِهِ إِلَى تخوم الأَرْض قَالَ يصل إِلَيْهِ الْمَوْت قَالُوا فنذهب بِهِ إِلَى الْمغرب قَالَ يصل إِلَيْهِ الْمَوْت قُولُوا فنصعد بِهِ بَين السَّمَاء وَالْأَرْض قَالَ نعم فَصَعِدُوا بِهِ وَنزل ملك الْمَوْت فَقَالَ أمرت بِقَبض هَذِه النَّسمَة فطلبتها فِي الأَرْض فَلم أَجدهَا وطلبتها فِي الْبَحْر فَلم أصبها فَبينا أَنا أصعد إِلَى السَّمَاء أصبتها فقبضتها وَجَاء بجسده حَتَّى وَقع على كرسيه فَذَلِك قَوْله {وَلَقَد فتنا سُلَيْمَان وألقينا على كرسيه جسدا ثمَّ أناب} رَوَاهُ الْعقيلِيّ فِي " الضُّعَفَاء " ثَنَا مُحَمَّد بن مُحَمَّد التمار ثَنَا كثير بن يحيى صَاحب الْبَصْرِيّ أَبُو مَالك حَدثنِي أبي ثَنَا مُحَمَّد بن عَمْرو عَن أبي سَلمَة عَن أبي هُرَيْرَة
ثمَّ فحصت فَإِذا أَبُو مَالك هُوَ كثير بن أبي النَّضر يحيى بن كثير بِعَيْنِه وَهُوَ منر الحَدِيث انْفَرد بِهَذَا الخيبر وَضَعفه أَبُو زرْعَة وَغَيره.
913 -
حَدِيث " الْمَوْت كَفَّارَة لكل مُسلم " رَوَاهُ أَحْمد بن عبد الرَّحْمَن السَّقطِي ومفرح بن شُجَاع وليسا بثقتين عَن يزِيد عَن عَاصِم الْأَحول عَن أنس.
914 -
" افتحوا على صِبْيَانكُمْ أول كلمة لَا إِلَه إِلَّا الله ولقنوهم عِنْد الْمَوْت لَا لَهُ إِلَّا الله فَإِنَّهُ من كَانَت أول كَلَامه وَآخره ثمَّ عَاشَ ألف سنة لَا يسْأَل عَن ذَنْب وَاحِد " رَوَاهُ الْحَاكِم ثَنَا أَبُو النَّضر مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن يُوسُف ثَنَا مُحَمَّد بن محموية ثَنَا أبي ثَنَا النَّضر بن مُحَمَّد ثَنَا سُفْيَان الثَّوْريّ عَن إِبْرَاهِيم بن مهَاجر عَن عِكْرِمَة عَن ابْن عَبَّاس هَذَا مَوْضُوع فالآفة محموية أَو ابْنه
915 -
حَدِيث: " " لمعالجة ملك الْمَوْت أَشد من ألف ضَرْبَة بِالسَّيْفِ ". فِيهِ مُحَمَّد بن الْقَاسِم كَذَّاب وَكثير الْأَيْلِي مَتْرُوك عَن أنس ".
916 -
حَدِيث: " لما أَتَى إِبْرَاهِيم ربه قَالَ يَا إِبْرَاهِيم كَيفَ وجدت الْمَوْت قَالَ وجدت حس نزع السلى قيل لَهُ قيل لَهُ هَذَا وَقد يسرنَا عَلَيْك الْمَوْت " رَوَاهُ جَعْفَر بن نصر الْعَنْبَري مُتَّهم عَن حَمَّاد بن زيد عَن هِشَام عَن أَبِيه عَن أبي هُرَيْرَة.
917 -
حَدِيث: " من حَضَره الْمَوْت فَوضع وَصيته على كتاب الله؛ كَانَ كَفَّارَة لما ضيع من زَكَاته فِي حَيَاته ". فِيهِ: يَعْقُوب بن مُحَمَّد الزُّهْرِيّ - واه - عَن رجل، عَن آخر، عَن سَالم بن كثير، عَن مُعَاوِيَة بن قُرَّة، عَن أَبِيه.
918 -
حَدِيث: " بَينا نَحن نسير إِذا بِرَاكِب، فجَاء فَأسلم، وَإِذا الرجل لرأسه، فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم: أدركوا صَاحبكُم. فابتدرناه فَسبق إِلَيْهِ / عمار وَحُذَيْفَة، فَإِذا بِهِ قد مَاتَ، فَقَالَ: غسلوا صَاحبكُم. فغسلناه، وَرَسُول الله صلى الله عليه وسلم معرض عَنهُ، فَلَمَّا فَرغْنَا قَالَ نَبِي الله: هَذَا الَّذِي تَعب قَلِيلا، وَنعم طَويلا، هَذَا من الَّذين آمنُوا وَلم يلبسوا إِيمَانهم بظُلْم، قُلْنَا: وَلم أَعرَضت عَنهُ وَنحن نغسله؟ قَالَ: [أَحسب] أَن صَاحبكُم جَائِع، رَأَيْت زوجتيه من الْحور الْعين وهما يدسان فِي فِيهِ من ثمار الْجنَّة ". رَوَاهُ مُوسَى بن دَاوُد - صَدُوق - ثَنَا مُحَمَّد بن عبد الْملك - وَضاع - عَن ابْن الْمُنْكَدر، عَن جَابر.
919 -
حَدِيث: " آجال الْبَهَائِم كلهَا من الْقمل، والبراغيث، وَالْجَرَاد، وَالْخَيْل، وَالدَّوَاب
التَّسْبِيح، وَإِذا انْقَضى تسبيحها قبض الله أرواحها، وَلَيْسَ إِلَى ملك الْمَوْت من ذَلِك شَيْء ". رَوَاهُ الْوَلِيد بن مُوسَى الدِّمَشْقِي - واه - عَن الْأَوْزَاعِيّ، عَن يحيى بن أبي كثير، عَن الْحسن، عَن أنس. قَالَ الْعقيلِيّ: الْوَلِيد هَذَا أَحَادِيثه بَوَاطِيلُ.
920 -
حَدِيث: " من عزى مصابا فَلهُ مثل أجره ". رَوَاهُ حَمَّاد بن الْوَلِيد - لَيْسَ بِثِقَة - عَن الثَّوْريّ، عَن ابْن سوقة، عَن إِبْرَاهِيم، عَن الْأسود، عَن عبد الله. ويروى عَن مُحَمَّد بن عبيد الله - ضَعِيف - عَن أبي الزبير، عَن جَابر.
921 -
حَدِيث: " لَا تظهر الشماتة لأخيك فيرحمه الله ويبتليك ". تفرد بِهِ عمر بن إِسْمَاعِيل بن مجَالد - مَتْرُوك - ثَنَا حَفْص بن غياث، عَن برد، عَن مَكْحُول، عَن وَاثِلَة. وَسَاقه ابْن حبَان من حَدِيث الْقَاسِم بِهِ أُميَّة الْحذاء - وَضَعفه - ثَنَا حَفْص بن غياث.
922 -
حَدِيث: " نهى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم أَن تتبع جَنَازَة فِيهَا صارخة ". فِيهِ: حَمَّاد بن قِيرَاط - واه - عَن عبيد الله، عَن نَافِع، عَن ابْن عمر.
923 -
حَدِيث: " إِذا سَمِعْتُمْ بِمَوْت مُؤمن أَو مُؤمنَة فبادروا؛ فَإِنَّهُ إِذا مَاتَ أَمر الله جِبْرِيل أَن يُنَادي فِي الأَرْض: رحم الله من شهد جَنَازَة هَذَا العَبْد، فَمن شَهِدَهَا فَلَا يرجع إِلَّا مغْفُور لَهُ، وَكتب الله لمن شَهِدَهَا بِكُل قدم اثْنَي عشر / حجَّة وَعمرَة، وكتبله
بِكُل تَكْبِيرَة يكبر عَلَيْهَا ثَوَاب عشر ألفا، وكأنما أعتق بِكُل شَعْرَة على بدنه رَقَبَة، وَأَعْطَاهُ الله بِكُل حرف من الدُّعَاء الَّذِي دَعَا بِهِ ثَوَاب نَبِي
…
. " الحَدِيث بِطُولِهِ رَوَاهُ عَليّ بن حجر، ثَنَا إِسْمَاعِيل بن إِبْرَاهِيم، ثَنَا سعد بن طريف - هَالك، واتهمه بَعضهم - عَن الْأَصْبَغ بن نباتة، عَن عَليّ. قَالَ ابْن عدي، ثَنَا مُحَمَّد بن عَليّ بن سهل الْأنْصَارِيّ، ثَنَا عَليّ
…
، وَذكره. وَهُوَ من أشنع الموضوعات.
924 -
حَدِيث: " أول مَا يجازى بِهِ العَبْد الْمُؤمن أَن يغْفر لجَمِيع من شيعه ". رَوَاهُ عبد الْغَنِيّ بن رِفَاعَة - صَادِق - عَن عبد الْمجِيد بن أبي رواد، عَن مَرْوَان بن سَالم، عَن عبد الْملك بن أبي سُلَيْمَان، عَن عَطاء، عَن ابْن عَبَّاس. مَرْوَان تَرَكُوهُ. ويروى عَن مُحَمَّد بن رَاشد - بغدادي مَجْهُول - عَن بَقِيَّة، عَن الْعَرْزَمِي، عَن عَطاء، عَن جَابر. نَحوه. وَقَالَ عبد الرَّحْمَن بن قيس - وَهُوَ تَالِف -: ثَنَا مُحَمَّد بن عَمْرو، عَن أبي سَلمَة، عَن أبي هُرَيْرَة، مَرْفُوعا:" كَرَامَة الْمُؤمن على الله أَن يغْفر لمشيعيه ".
925 -
حَدِيث: عَن عُثْمَان: " الصَّلَاة على الْجِنَازَة تكبر أَرْبعا وتسلم تسلميتين ". فِيهِ: أَبُو عصمَة نوح - مُتَّهم - عَن ركن - واه - عَن مَكْحُول عَنهُ وَلم يُدْرِكهُ.
926 -
حَدِيث: " إِذا قبض الْمُؤمن صعد ملكاه، فَقَالَ الله لَهما: ارْجِعَا إِلَى قَبره فاحمداني وهللاني إِلَى يَوْم الْقِيَامَة؛ فَإِنِّي قد جمعت لَهُ أجر تحميد كَمَا وتهليلكما. وَأما الْكَافِر، فَيَقُول: ارْجِعَا إِلَى قَبره فالعناه إِلَى يَوْم الْقِيَامَة
…
". رَوَاهُ ابْن أبي دَاوُد، ثَنَا عَليّ بن الْحُسَيْن الْمكتب - كَذَّاب ثَنَا إِسْمَاعِيل بن يحيى -
هَالك - ثَنَا فطلا، عَن أبي [الطُّفَيْل] ، سمع أَبَا بكر الصّديق. وروى شطره الأول سَعْدَان بن نصر - ثِقَة - ثَنَا إِسْمَاعِيل بن يحيى، فَقَالَ: ثَنَا مسعر، عَن عَطِيَّة، عَن أبي سعيد. وروى نَحوا مِنْهُ عِيسَى بن خَالِد، ثَنَا عُثْمَان بن مطر - واه - ثَنَا ثَابت، عَن أنس. رَوَاهُ أَبُو الدحداح الدِّمَشْقِي، ثَنَا مُوسَى بن عَامر، ثَنَا عِيسَى هَذَا /.