‌ أل مع الضاد - جمع الجوامع المعروف بـ «الجامع الكبير» - جـ ٤

(1) الحديث في الصغير برقم 5203 ورمز له بالصحة - قال المناوى: قال الهيثمي: إسناده حسن، وقال غيره فيه ابن لهيعة.

وقال المنذرى في الترغيب والترهيب: رواه أحمد والطبراني في الكبير، ورجاله محتج بهم في الصحيح، ورواه ابن أبي في كتاب الجوع، وغيره بإسناد حسن، والحاكم وقال: صحيح على شرط مسلم.

(2)

الحديث في الصغير برقم 2506 ورمز له بالضعف - قال المناوى: فيه ابن لهيعة عن زبان بن قائد وهو ضعيف والحديث في مجمع الزوائد جـ 2 كتاب الصلاة - باب ما ينهى عنه في الصلاة من الضحك والالتفات وغير ذلك - وذكر الحديث بلفظ (إن الضاحك في الصلاة. إلخ) وقال: رواه أحمد والطبراني في الكبير وفيه ابن لهيعة كلام عن زبان بن قائد.

(3)

الحديث في الجامع الصغير برقم 5227 ورمز له بالصحة، وجاء نحوه في مجمع الزوائد جـ 4.

(الضالة) ما ضل من البهيمة للذكر والأنثى، والمراد بها في الحديث الإبل والبقر مما يحمى نفسه ويقدر على طلب الإبعاد في المرعى.

(لا تُغَيِّبْ) أي لا تسترها عن العيون.

(4)

الحديث في الصغير برقم 5228 ورمز له بالصحة - ورواه البخاري ومسلم في كتاب الذبائح، ورواية مسلم عن عبد الله بن دينار أنَّه سمع ابن عمر يقول: سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الضب فقال: (لست آكِلَهُ ولا مُحَرِّمَهُ) - ورواه أحمد والترمذي في الأطعمة، والنسائيُّ وابن ماجه في الصيد.

(1) الحديث بلفظه عن جابر في المستدرك للحاكم جـ 1 - كتاب المناسك - باب حِلِّ لحم الصيد للمحرم ما لم يصده له. قال الحاكم: هذا حديث ولم يخرجاه، وإبراهيم بن ميمون الصائغ زاهد معالم أدرك الشهادة رضي الله عنه.

وعقب عليه الذهبي في التلخيص فقال: صحيح.

(2)

الحديث في الصغير برقم 5230 ورمز له بالصحة - قال المناوى: ولا يناقضه خبر الترمذي وابن ماجه أنَّه سئل: أنؤكل الضبع؟ فقال: أو يأكل الضبع أحد؟ لأنه منقطع وفي رواته من لا يحتج به لضعفه كما بينه أحمد فلا يقاوم هذا الصحيح - قال المناوى: ورواه عن جابر الشافعي والترمذي وابن ماجه وصححه البغوي وغيره.

(3)

الحديث في الصغير برقم 5229 ورمز له بالصحة، قال المناوى: وتعقبه الغريانى في مختصر الدارقطني بأن فيه يحيى بن الموكل ضعفوه، وظاهر كلامه أنه لم يراه مخرجًا لأحد من الستة، وهو عجب فقد أخرجه الأربعة جميعًا أبو داود والترمذي في الأطعمة، والسالى وابن ماجه في الحج، كلهم عن جابر قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن الضبع فقال: (هو صيد، ويجعل فيه كبش إذا صاده المحرم) حسنه الترمذي.

(4)

لم أجده - ولقد ذكر الشوكانى في نيل الأوطار جـ 5 - كتاب الأضاحي - أن في وقت الذبح خمسة مذاهب، وعد في آخرها ما حكى القاضي عياض عن بعض العلماء أن وقته في جمع ذي الحجة، إلا أنَّه رجح أن وقته أيام التشريق لنضافر الأحاديث عليه.

(5)

الحديث في الجامع الصغير برقم 5231 ورمز له بالضعف، ورواه الميدانى والجرجانى عن أنس أيضًا قال المناوى: المخاطب بذلك إنما هو أمثالنا من أهل اللهو واللعب. أما أهل الله فضحكهم بنور القلب، قال ابن عربي: خدمت فاطمة بنت المثنى القرطبي وبلغت من العمر نحو مائة فكانت تفرح وتضحك وتضرب بالدف وتقول: عجبت لمن يقول إنه يحب الله ولا يفرح به وهو مشهوده: عينة إليه ناظرة في كل حين لا يغيب عنه طرفة عين فهؤلاء البكاءون كيف يدعون محبته ويبكون: أهـ.

(1) الحديث في الجامع الصغير برقم 5223 ولم يرمز له بشيء، قال المناوى: هذا من أحاديث الأحكام وضعفه شديد فسكوت المصنف عليه غير شديد. وقال الحافظ ابن حجر النيسابورى: حديث منكر، وخطأ الدارقطني رفعه، ونقل ابن عدي وابن الجوزي عن أحمد أنَّه ليس في الضحك حديث صحيح، وقال الذهبي لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في الضحك خبر. وقد استوفى البيهقي الكلام عليه في الخلافيات وجمع فيه الخليلى جزءًا مفردًا.

(2)

الحديث في الجامع الصغير برقم 5234 ورمز له بالضعف.

(3)

الضرار معناه إدخال الضرر على الشيء والنقص فيه، ومعناه أن الموصى إذا أوصى بأكثر من ثلث ماله فقد ضار الورثة ونقص حقهم.

(4)

الحديث في الجامع الصغير برقم 5235 ورمز له بالضعف إلا أن الحديث لم يذكر ما ورد بشأن سيدنا يحيى.

(5)

الحديث في الجامع الصغير برقم 5235 ورمز له المناوى. قال الهيثمي فيه رشْدُ بن كُريب وهو ضعيف وظاهر صنيع المصنف أن ذا لا يوجد مخرجًا في أحد الصحيحين وهو ذهول، فقد ذكره الحافظ العراقي باللفظ المذكور وقال إنه متفق عليه من حديث أبي شريح الخزاعى.

(1) الحديث في الجامع الصغير برقم 5239 ورمز له بالضعف قال المناوى. قال الزمخشرى معناه أنَّه يحتفل له في اليوم الأوّل ويقدم له ما حضر في الثاني والثالث وهو فيما وراء ذلك متبرع إن فعل فحسن وإلا فلا بأس أهـ قال المناوى قال الهيثمي فيه من لم أعرفه وقال المنذرى في إسناده نظر.

(2)

الحديث في الجامع الصغير برقم 5236 ورمز له بالصحة.

(3)

الحديث في الصغير برقم 5238 ولم يرمز له بشيء إلا أنَّه زاد على ذلك "وكل معروف صدقة" قال المناوى قال الهيثمي رجاله ثقات.

(4)

الحديث في الجامع الصغير برقم 5241 ورمز له بالضعف قال المناوى قال الهيثمي فيه من لم أعرفهم ورواه البزار عن ابن مسعود بلفظ (الضيافة ثلاثة أيام فما زاد فهو صدقة وكل معروف صدقة) قال المنذرى رواته ثقات.

(5)

الحديث في الجامع الصغير برقم 5242 ورمز له بالصحة، قال المناوى قال السخاوى: سنده ضعيف وله شاهد.