الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
13/ 12096 - "الْهَمُّ نِصْفُ الْهَرَمِ".
الديلمى عن ابن عمر (1).
14/ 12097 - "الْهَوَى مَغْفُورٌ لصَاحِبهِ مَا لَمْ يَعْمَلْ بهِ أوْ يَتَكَلمُ بهِ".
حل عن أبي هريرة (2).
15/ 12098 - "الْهِرُّ لَيسَ بِنَجس، إِنَّمَا هُوَ مِن مَتَاع الْبَيتِ".
ز عن أبي هريرة (3).
(ال مع واو)
1/ 12099 - " الْوَائِدَةُ، وَالْموءُودَةُ فِي النَّار".
د عن ابن مسعود (4).
2/ 12100 - "الْوَائِدةُ، وَالْموْءُودَةُ فِي النَّار، إلا أنْ يُدْركَ الوَائِدةَ الإِسْلامُ فَتُسْلمَ".
حم، ن، طب، والبغوى عن سلمة بن يزيد الجعفى (5).
3/ 12101 - "الْوَاحِدُ شَيطَانٌ، وَالإِثْنَان شَيطَانَان، وَالثَّلاثَةُ رَكْبٌ".
ك عن أبي هريرة (6).
4/ 12102 - "الْوَالدُ أوْسَطُ أبْوَاب الجَنَّةِ فَأَضِعْ ذَلكَ الْبَابَ أَو احْفَظْهُ".
(1) الهرم بفتحتين الكبر، وقد هَرِمَ يِهرَمُ فهو هِرَم.
(2)
ما بين القوسين ساقط من نسخة (التونسية) والحديث في الصغير برقم 9604 ورمز له بالضعف، قال المناوى: قال الدارقطني ضعيف.
(3)
روى الخمسة ما يؤيد هذا الحديث، انظر نيل الأوطار جـ 1 ص 31 كتاب الطهارة باب سؤر الهر.
(4)
الحديث في الصغير برقم 9659 ورمز له بالحسن، قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح وعزاه في الصغير إلى أحمد والطبراني وغيرهما، والوائدة: هي التي تدفن الولد حيا، والموءودة: قيل أراد بها هنا المفعولة لها ذلك وهي: أم الطفل الموءود.
(5)
ما بين القوسين من نسخة (مرتضى) وفي نسخة (تونس)(الوائد) بدون تاء التأنيث.
(6)
الحديث في الصغير برقم 9660 ورمز له بالصحة، قال الحاكم: على شرط مسلم وأقره الذهبي.
حم، ت صحيح، هب، ك عن أَبي الدرداء (1).
5/ 12103 - "الْوَاعِدُ بالْعِدَةِ مِثْلُ الدَّيْن أَوْ أَشَدُّ".
الديلمى عن علي.
6/ 12104 - "الْوَاهِبُ أَحَقُّ بهبتِهِ ما لم يُثَبْ (مِنهَا) ".
(هق) وضعَّفه، وابن النجار عن أَبي هرير (2).
7/ 12105 - "الْوتْرُ وَاجِبٌ عَلى كُلِّ مُسْلِمٍ، فَمَنْ شَاءَ أَوْتَرَ بسَبعٍ، وَمَن شَاءَ بِخَمْسٍ، وَمَنْ شَاءَ أَوْتَرَ بثلاثٍ، وَمَنْ شَاءَ أَوْتَرَ بِوَاحِدَةٍ، فَمَن غُلِبَ فَلْيُوَمِئْ إِيمَاءً".
ط، والدارمي، د، ن، هـ، حب، قط، ك، طب، ق، ض عن أَبي أَيوب رضي الله عنه (3).
8/ 12106 - "الْوتْرُ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِم".
البزار عن ابن مسعود (4).
9/ 12107 - "الْوتْرُ بِلَيلٍ".
حم، عن أَبي سعيد (5).
10/ 12108 - "الْوتْرُ عَلَيَّ فَرِيضَةٌ وَهُوَ لَكُمْ تَطَوُّعٌ، وَالأضْحَى عَلَيَّ فَرِيصةٌ، وَهُوَ لَكُمْ تطَوُّعٌ (وَالْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ عَلَيَّ فَرِيضةٌ وَهُوَ لَكُمْ تَطَوُّعٌ) ".
(1) الحديث في الصغير برقم 9661 ورمز له بالصحة، قال الحاكم: صحيح وأقره الذهبي، ورواه الطيالسى والبيهقي في الشعب اهـ المناوى.
(2)
ما بين القوسين ساقط من بعض النسخ، والحديث في الصغير برقم 9662 ورمز له بالضعف، قال ابن حجر: سنده ضعيف، ورواه ابن ماجه والدارقطني وابن أبي شيبة، والكل ضعيف، قال المناوى: وفي الباب ابن عباس والدارقطني وإسناده صحيح.
(3)
في نسختى (تونس ومرتضى) إسقاط لكلمة (فمن غلب) وهي مثبتة في نسخة (قوله) ولفظ ابن ماجه ج 1 ص 376 كتاب الوتر، باب ما جاء في الوتر عن أبي أيوب "الوتر حق فمن شاء فليوتر بخمس ومن شاء فليوتر بثلاث ومن شاء فليوتر بواحدة.
(4)
الحديث في نسختى (الظاهرية وقوله) وفي نيل الأوطار ج 3 ص 26 باب الوتر ذكر الحديث، وفي أثناء الشرح قال: وفي إسناده جابر الجعفى، وقد ضعفه الجمهور ووثقه الثوري.
(5)
الحديث من نسخة الظاهرية فقط، وهو في الصغير برقم 9664 ورمز له بالحسن، ومسألة قضاء الوتر بعد الصبح، انظرها في نيل الأوطار ج 3 ص 40 باب قضاء ما يفوت من الوتر والستن الراتبة والأوراد.
عامر بن محمد البسطامى في معجمه، والديلمى، وابن النجار عن ابن عباس رضي الله عنه (1).
11/ 12109 - "الْوتْرُ رَكعَةٌ مِنْ آخِرِ اللَّيلِ".
ط، ش، م، د، ن، حب، ق عن ابن عمر، ط، حم، طب، ق عن ابن عباس (2).
12/ 12110 - "الْوتْرُ ثَلاثٌ كَثَلاثِ الْمَغْرِب".
طس عن عائشة (3).
13/ 12111 - "الْوتْرُ حَقٌّ، وَلَيسَ كَالْمَغْربِ".
عب عن ابن جريج، عن محمد بن يوسف، وصالح بن كيسان، وإسماعيل بن محمد بن سعد بن أَبي وقاص مرسلًا (4).
14/ 12112 - "الْهِرُّ مِنَ الطَّوَّافِينَ عَلَيكمْ أَوْ مِن الطَّوَّافَاتِ".
ش عن أَبي قتادة (5).
15/ 12113 - "الْهِرُّ سَبُعٌ".
ش عن أَبي هريرة، وفيه عيسى بن المسيَّب (ضعيف)(6).
16/ 12114 - "الْودُّ يُتَوَارَثُ، وَالْبُغْضُ يُتَوَارثُ".
(1) ما بين القوسين ساقط من نسخة (قوله) وفي مجمع الزوائد ج 8 ص 264، كتاب الأنبياء، باب (ما جاء في الخصائص) ذكر أحاديث عن ابن عباس رواها أحمد والبزار والطبراني في معاجمه الثلاثة وفي كل منها مقال.
(2)
حديث ابن عمر في نيل الأوطار، ج 3 ص 28 (كتاب الوتر) باب (مشروعية الإيتار بركعة).
(3)
الحديث في مجمع الزوائد ج 2 ص 242 باب عدد الوتر، وقال الهيثمي: رواه الطبراني في الأوسط، وفيه أبو بكر البكراوى، وفيه كلام كثير.
(4)
الحديث من نسخة (الظاهرية) فقط، وصالح بن كيسان ذكره الذهبي في الميزان برقم 3823، وقال: أحد الثقات والعلماء: رمى بالقدر ولم يصح عنه ذلك.
(5)
في نيل الأوطار ج 1 ص 31 كتاب (الطهارة) باب (سؤر الهر) قال: عن كبشة بنت كعب بن مالك وكانت تحت ابن أبي قتادة، أن أبا قتادة دخل عليها فسكبت له وضوءا فجاءت هرة تشرب منه فأصغى لها الإناء حتى شربت منه، قالت كبشة: فرآنى أنظر فقال: أتعجبين يا ابنة أخي
…
؟ فقلت: نعم، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إنها ليست بنجس إنها من الطوافين عليكم والطوافات، رواه الخمسة، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح.
(6)
عيسى بن المسيب ترجمته في الميزان رقم 6607 وذكر الحديث في ترجمته.
طب، ك، وتُعُقِّب: عن عُفَير بن أَبي عفير (1).
17/ 12115 - "الْودُّ، وَالْعَدَاوَةُ يُتَوارَثَانِ".
أبو بكر الشافعي في الغيلانيات، وابن النجار عن أَبي بكر (2).
18/ 12116 - "الْوُرُودُ الدُّخُولُ، لَا يَبْقَى بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ إِلَّا دَخْلَهَا، فَتُكُونُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ بَرْدًا وَسَلامًا كَمَا كَانَتْ عَلَى إِبْرَاهيمَ حَتَّى إِنَّ للنَّار ضَجيجًا مِن بَردهمْ" ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمينَ فِيهَا جِثِيًّا".
حم، وعبد بن حميد، خ في التاريخ، ن في تفسيره، وأَبو أحمد الحاكم في الكنى وحسَّنه عن جابر رضي الله عنه (3).
19/ 12117 - "الْوَزغُ الْفُوَيسِقُ".
ن، حب، ق عن عائشة (4).
20/ 121180 - "الْوَرعُ سَيِّدُ الْعَمَلِ، مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَرعٌ يَرُدُّهُ عَنْ مَعْصِيةِ اللهِ (إِذَا خَلا بِهَا لَمْ يَعْبَأَ اللهُ بسَائِرِ عَمَلِه شَيئًا، فَذلِكَ مَخَافَةُ الله) في السِّرِّ وَالْعَلانِيَةِ وَالاقْتِصَادُ فِي الْفَقْرِ وَالْغِنَى وَالْعَدلُ عِنْدَ الرِّضَى وَالسَّخَطِ؛ ألا وَإنَّ الْمُؤْمِن حَاكِمٌ عَلَى نَفْسِهِ يَرْضى لِلنَّاسِ مَا يَرْضَى لِنَفْسِهِ".
(1) الحديث في الصغير برقم 9668 ورمز له بالصحة، وقال الحاكم: صحيح، وشنع عليه الذهبي: بأن المليكى واه، وبأن فيه انقطاعا.
(2)
الحديث في الصغير برقم 9667 ورمز له بالضعف، ورواه الحاكم باللفظ المذكور وصححه فتعقبه الذهبي: بأن فيه يوسف بن عطية، هالك، وانظر كشف الخفاء ج 2 ص 464 رقم 2894 في لفظ: الود.
(3)
في مجمع الزوائد ج 7 ص 55 كتاب التفسير عند قوله تعالى {وَإِنْ مِنْكُمْ إلا وَارِدُهَا} قال ابن عباس عن أبي سمينة قال: اختلفنا ها هنا في الورود، فقال بعضنا: لا يدخلها مؤمن، وقال بعضنا: يدخلونها جميعًا ثم ينجى الله الذين اتقوا، فلقيت جابر بن عبد الله فقلت: إنا اختلفنا ها هنا في الورود، فقال: يردونها جميعًا، فقلت له: إنا اختلفنا في ذلك فقال بعضنا: لا يدخلها مؤمن، وقال بعضنا: يدخلونها جميعًا، فأهوى بأصبعيه إلى أذنيه وقال: صمتا إن لم أكن سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: وذكر الحديث اهـ قال الهيثمي: قلت لجابر في الصحيح في الورود شيء موقوف غير هذا: رواه أحمد ورجاله ثقات.
(4)
لفظ الصغير (الوزغ فويسق) برقم 9671 ورمز له بالحسن وعزاه الديلمى للبخارى باللفظ المذكور، وقال المناوى: رأيته في كتاب الحج بلفظ: أنه صلى الله عليه وسلم قال: الوزغ فويسق، هكذا رواه عن عائشة.
الحكيم عن أَنس رضي الله عنه (1).
21/ 12119 - "الْوَرِعُ الَّذِي يَقِفُ عِنْدَ الشُّبْهَةِ".
طب عن واثلة (2).
22/ 12120 - "الوُضُوءُ شَطْرُ الإِيمَانِ، والسِّوَاكُ شَطْرُ الوضُوءِ، وَلَوْلا أنْ أشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلاةٍ، رَكْعَتَانِ يَسْتَاكُ فِيهِمَا الْعَبْدُ أَفْصلُ مِنْ سَبْعين رَكْعَةً لَا يسْتَاكُ فِيهَا".
ش عن حسان بن عطية مرسلًا (3).
23/ 12121 - "الْوَسْوسَةُ مَحْضُ الإِيمَانِ".
محمد بن عثمان الأذرعى في كتاب الوسوسة عن إِبراهيم مرسلًا (4).
24/ 12122 - "الْوَسْوَسَةُ فِي الصَّلاة مِنَ الدِّينِ مِنْ صَرِيحِ الإِيمانَ وَلَا تَكَادُ تُخْطِئُ مُؤمِنًا".
الأَذرعى عن عقيل بن مدرك السُّلَمى (5).
25/ 12123 - "الْوَالِي العَادِلُ ظِلُّ اللهِ، وَرُمْحُهُ في الأرْضِ فَمَنْ نَصَحَهُ فِي نَفْسِهِ، وَفي عِبَادِ اللهِ أَظَلَّهُ اللهُ بظِلِّهِ، وَمَن غَشَّهُ في نَفْسِهِ، وَفِي عِبَادِ اللهِ خَذَلَهُ اللهُ يَوْمَ الْقيَامَةِ".
ابن شاهين والأَصبهانى معًا في الترغيب، وهو ضعيف (6).
26/ 12124 - "الْوتْرُ يُقْضَى وَلَوْ إِلَى سَنَة".
الديلمى عن معاذ (7).
(1) ما بين القوسين ساقط من نسخة (قوله).
(2)
الحديث من نسخة (قوله) وهو في الصغير برقم 9670 ورمز له بالضعف، عن وائلة بن الأسقع.
(3)
الحديث في الصغير برقم 9681 وقد اقتصر على (الوضوء شطر الإيمان والسواك شطر الوضوء) ورمز له بالضعف، قال المناوى: حسان بن عطية: هو أبو بكر المحاربى، ثقة عابد نبيل لكنه قدرى.
(4)
في نسخة (الظاهرية) كلمة (بمحض) بدل (محض).
(5)
في نسختى (الظاهرية وقوله)(ولا يكاد يخطئ مؤمنا) بالياء بدل التاء في كل منهما.
(6)
هكذا في الأصول بدون ذكر روايه.
(7)
هذا هو المفتى به عند الشافعية.
27/ 12125 - "الْوتْرُ عَلَى أَهْلِ الْقُرآنِ".
طس عن علقمة عن ابن مسعود، عب عن عكرمة مرسلًا (1).
28/ 12126 - "الْوتْرُ حَقٌّ فَمَنْ لَمْ يُوتِر فَلَيسَ مِنَّا".
ش، حم، وابن منيع، وأبو نصر، ك، ق، ض عن عبد الله بن بريدة عن أَبيه (2).
29/ 12127 - "الوحدةُ خَيْرٌ مِن جَليس الْسُّوءِ، وَالجَليسُ الصَّالِحُ خَيرٌ مِنَ الْوحْدة، وإِمْلاءُ الْخَيرِ خَيرٌ مِنَ السُّكُوتِ، وَالسُّكُوتُ خَيرٌ مِنْ إِمْلاءِ الشَّرِّ".
ش، وتُعُقِّب، والخرائطى في مكارم الأخلاق، وأَبو الشيخ، والعسكرى في الأمثال عن أبي ذر (3).
30/ 12128 - "الْوَزْنُ وَزْنُ أَهْل مَكَّة، وَالْمِكْيَالُ مِكْيَال أهْلِ الْمَدينةِ".
د، ن عن ابن عمر (4).
31/ 12129 - "الْوُدُّ الَّذِي يُتوَارَث في أَهل الإِسْلام".
طب عن رافع بن خديج (5).
32/ 12130 - "الْوَسْقُ سِتُّون صَاعًا".
(1) الحديث في مجمع الزوائد ج 2 ص 240 كتاب الصلاة باب الوتر وقال: رواه الطبراني في الصغير، وفيه عمران الخياط، قال الذهبي: لا يكاد يعرف.
(2)
الحديث في الصغير برقم 9663 ورمز له بالصحة.
(3)
الحديث في الصغير برقم 9666 من رواية الحاكم في الستدرك والبيهقي في الشعب ورمز له بالصحة، قال الذهبي: لم يصح ولا صححه الحاكم، وقال ابن حجر: سنده حسن، لكن المحفوظ أنه موقوف على أبي ذر والوحدة بضم الواو، قاموس.
(4)
الحديث في الصغير برقم 9672 ورمز له بالحسن، وصححه ابن حبان والدارقطني والنووى وابن دقيق العيد والعلائي، ورواه بعضهم عن ابن عباس، قيل: وهو خطأ، وانظر ما سبق من أحاديث في لفظ: المكيال ولفظ الميزان.
(5)
الحديث في الصغير برقم 9669 ورمز له بالضعف، قال الهيثمي: فيه محمد بن عمر الواقدي وهو ضعيف، وفي كشف الخفا، ج 2 رقم 2896 ذكره وعزاه إلى الطبراني وأبي بكر الشافعي عن أبي بكر الصديق.
هـ عن جابر، حم، هـ، ع، وابن خزيمة عن أَبي سعيد (1)،
33/ 12131 - "الْوَسِيلَةُ دَرَجَةٌ عِنْدَ اللهِ لَيسَ فَوْقَهَا دَرَجَةٌ، فَاسْأَلُوا اللهَ أَنْ يُؤْتينى الْوَسِيلَةَ".
حم، طس عن أَبي سعيد (2).
34/ 12132 - "الْوُضُوءُ مِمَّا مَسَّتِ النَّارُ".
حم عن زيد بن ثابت، طب عن أم حبيبة، طس عن عبد الله بن زيد (3).
35/ 12133 - "الْوُضُوءُ مِمَّا أَنْضَجَت النَّارُ".
د عن أَبي هريرة (4).
36/ 12134 - "الْوُضُوءُ مِمَّا مَسَّتِ الْنَّار وَلَوْ مِنْ ثَوْرٍ أَو قِط".
ت عن أبي هريرة (5).
37/ 12135 - "الْوُضُوءُ يُكَفِّرُ مَا قَبْلَه ثُمَّ تَصِيرُ الصَّلاةُ نَافِلَةً".
ط، حم، طب عن أبي أُمامة (6).
38/ 12136 - "الْوُضُوءُ مَرَةً مَرَّةً".
(1) الحديث في الصغير برقم 9673 ورمز له بالصحة، قال ابن حجر: أما رواية ابن ماجه عن جابر فإسنادها ضعيف، وأما رواية أبي داود والنسائي وابن ماجه عن أبي سعيد فمن طريق البحترى عنه، قال أبو داود: وهو منقطع لم يسمع أبو البحترى من أبي سعيد.
(2)
الحديث في الصغير برقم 9674 ورمز له بالحسن، وتعقب بعض رجاله الحافظ الهيثمي بالتضعيف.
(3)
الحديث في الصغير برقم 9675 ورمز له بالصحة، قال ابن الأثير: يريد غسل اليد والفم منه، وقيل: منسوخ إن أريد به الوضوء الشرعي.
(4)
الحديث في سنن أبي داود كتاب الطهارة جـ 1 ص 113 باب التشديد في ذلك، أي في ترك الوضوء مما مست النار، ووثق شارحه رجاله.
(5)
الحديث في الصغير برقم 9676 ورمز له بالحسن، وحسنه الترمذي، والثور: هو القطعة من الأقط وهو اللبن الجامد المستحجر، والمراد غسل اليد والفم منه.
(6)
لفظ أبي أمامة غير موجود في النسخة التونسية، والحديث في الصغير برقم 9678 ورمز له بالحسن، وقال المنذرى والهيثمى سنده صحيح، ورواية الطيالسى: الوضوء يكفر ما قبله من ذنب مع توبة وتصير الصلاة نافلة.
طب عن ابن عباس (1).
39/ 12137 - "الوُضُوء لِلصَّلاةِ عِنْدَ المَكَارهِ مِنَ الكفَّارَاتِ، وَكثرَةُ الخُطَا إِلى المَسَاجِدِ مِنَ الكفَّارَاتِ، فَذَلِكَ الرِّباطُ، فَذَلِكَ الرِّباطُ".
هب عن أَبي هريرة (2).
40/ 12138 - "الوُضُوءُ مِنَ القَئِ، وَإنْ كَانَ قَلَسًا يَغْلبُهُ فَليَتَوَضَّأ".
عبد الرزاق عن ابن جريج، عن أبيه معضلًا (3).
41/ 12139 - "الوُضُوءُ مِمَّا خَرَجَ، وَلَيسَ مِمَّا دَخَلَ".
حل، ق وضَعَّفَه عن ابن عباس (4).
42/ 12140 - "الوُضُوءُ قَبْلَ الطَّعَام حَسَنةٌ وَبَعدَ الطَّعَام حَسَنَاتٌ".
ك في تاريخه عن عائشة (5).
43/ 12141 - "الوُضُوءُ مِن كلِّ دَم سَائِلٍ".
(1) الحديث في الصغير برقم 9677 ورمز له بالحسن، قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح.
(2)
في السنن الكبرى للبيهقى ج 1 ص 82 كتاب الطهارة باب إسباغ الوضوء ذكر حديث أبي هريرة بلفظ (ألا أخبركم بما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط فذلكم الرباط" وقال: ورواه مسلم بن الحجاج في الصحيح عن إسحاق بن موسى.
(3)
القلس: بالتحريك، وقيل: بالسكون، ما خرج من الجوف ملء الفم أو دونه وليس بقئ فإن عاد فهو القئ وفي نقضه للوضوء خلاف بين العلماء مثل القئ.
(4)
الحديث في الصغير برقم 9679 من رواية البيهقي عن إدريس الخولانى عن الفضل بن المختار عن ابن أبي ذؤيب عن شعبة مولى ابن عباس عن ابن عباس، وقال البيهقي: هذا لا يثبت، قال الذهبي في المهذب: وشعبة ضعفوه، والفضل واه، وصوابه موقوف اهـ وقال ابن الجوزي: حديث لا يصح، وتمامه عند الطبراني (الصوم مما دخل وليس مما خرج) ورواه الطبراني من حديث أبي أمامة وسنده أضعف من الأول وانظر كشف الخفا للعجلونى 2899.
(5)
الحديث في كشف الخفا للعجلونى رقم 2901 وعزاه للحاكم في تاريخه عن عائشة ولم يعلق عليه بشيء، وفي الصغير برقم 9682 بلفظ وبعد الطعام حسنتان، قال العراقي في شرح الترمذي: فيه الحكم بن عبد الله الأبلى، وهو متروك متهم بالكذب.
قط، وضعَّفه عن تميم الدارى (1).
44/ 12142 - "الوُضُوءُ مِفْتَاحُ الصَّلاةِ، وَالتَّكْبيرُ تَحْريمُهَا، وَالتَّحْليل تَسْليمُهَا، وَلَا تجْزئُ صَلاةٌ إِلَّا بفَاتحَةِ الكتابِ وَمَعَهَا غَيرُهَا، وَفِي كلِّ رَكْعَتَين تَسْليمٌ".
ق في القراءَة عن أَبي سعيد.
45/ 12143 - "الوَقْتُ الأوَّلُ مِنَ الصَّلاةِ رضْوَان الله، وَالوَقْتُ الآخَر عَفْوُ الله".
ت، ق عن ابن عمر (2).
46/ 12144 - "الوَقت الأوَّلُ مِنَ الصَّلاةِ أفْضَلُ مِنَ الوَقْتِ الآخر كَفَضلِ الآخِرةِ عَلَى الدُّنْيَا".
أبو الشيخ عن ابن عمر رضي الله عنه.
47/ 12145 - "الوَلاءُ لمن أعْطَى الوَرِق وَوَلِيُّ النَّعْمةِ".
خ، م، ت، ن عن عائشة (3).
48/ 12146 - "الوَلاءُ لُحْمَةٌ كَلُحْمَةِ النَّسَب لَا يُبَاعُ وَلَا يوهَب".
طب، والطبرى، والخطيب عن عبد الله بن أَبي أوفى (4).
49/ 12147 - "الوَلاءُ لمنْ أعْتَقَ".
عب، والخطيب عن ابن عمر، حم، طب عن ابن عباس، ض عن أبي بكر (5).
(1) الحديث في الصغير برقم 9680 ورمز له بالضعف، وقال الذهبي: فيه مجهولان، وقال مخرجه الدارقطني: عمر بن عبد العزيز راويه عن تميم الدارى لم يسمع تميما ولا رآه، وفيه يزيد بن خالد ويزيد بن محمد مجهولان.
(2)
الحديث في الصغير برقم 9684 ورمز له بالحسن، قال ابن عدي في المهذب: هذا باطل، ويعقوب بن الوليد أحد رجاله كذبه أحمد وسائر الحفاظ، وقد روى بأسانيد واهية.
(3)
الحديث في الصغير برقم 9685 ورمز له بالصحة عن عائشة قالت: اشتريت بريرة فاشترط أهلها ولاءها فذكرت ذلك للنبي صلى الله تعالى وعلى آله وسلم فذكره.
(4)
الحديث في الصغير برقم 9687 ورمز له بالصحة من رواية الحاكم والبيهقي في سننه عن ابن عمر أيضًا، قال الهيثمي: وفيه عبيد بن القاسم، وهو كذاب، وقال الحاكم: صحيح وتعقبه الذهبي.
(5)
الحديث في الصغير برقم 9686 ورمز له بالصحة، وقال ابن حجر: متفق عليه من حديث عائشة، وسيأتي الحديث بلفظه رقم 56 - 12043.
50/ 12148 - "الوَلَدُ لِلفِرَاشِ، وَلِلعَاهِر الحَجَرُ".
خ، م، د، ن، هـ عن عائشة، عب، حم، خ، م، د، ت، ن، هـ عن أَبي هريرة، حم، هـ، د عن عثمان، ن عن ابن مسعود، حم عن علي، ن عن ابن الزبير، حم، هـ، ع، والعدنى، والطحاوي، ض عن عمر، هـ عن أبي أُمامة، حم، طب، والدارمي، وابن عساكر عن وائلة، طب، ك عن عبد الله بن حذافة، طب عن ابن عباس (1).
51/ 12149 - "الوَلَدُ ثَمَرَةُ القَلب، وَإِنَّهُ مَجْبَنَةٌ مَبْخَلَةٌ مَحْزَنَةٌ".
ع عن أبي سعيد (2).
52/ 12150 - "الوَلَدُ مَبْخَلَةٌ مَجْبَنَةٌ، وَإنَّ آخِرَ وَطأةٍ وَطِئَهَا اللهُ بِوَجٍّ".
حم، وابن سعد، طب عن يعلى بن مرة العامرى رضي الله عنه (3).
(1) الحديث في الجامع الصغير برقم 9688 ورمز له بالصحة، وذكره صاحب زاد المسلم ج 4 ص 132 برقم 930، وقال مسلم في صحيحه في قصة هذا الحديث ج 9 ص 36 باب (الولد للفراش وتوقى الشبهات) من كتاب (النكاح) عن عروة عن عائشة أنها قالت: اختصم سعد بن أبي وقاص وعبد بن زمعة في غلام، فقال سعد: هذا يا رسول الله ابن أخي عتبة بن أبي وقاص، عهد إلى أنه ابنه، انظر إلى شبهه قال عبد بن زمعة: هذا أخي يا رسول الله ولد على فراش أبي من وليدته، فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى شبهه فوجد شبها بينا بعتبة، فقال: هو لك يا عبد، الولد للفراش وللعاهر الحجر.
ومعنى (وللعاهر الحجر) أي للزانى الخيبة والحرمان، وقد جرت عادة العرب أن تقول لمن خاب: له الحجر، وبفيه الحجر والتراب ونحو ذلك
…
وفي شرح- زاد المسلم زيادة إيضاح لهذا المعنى.
(2)
الحديث في الصغير برقم 9689 ورمز له بالضعف، قال المناوى: قال الزين العراقي وتبعه الهيثمي: فيه عطية العوفى، وهو ضعيف.
(3)
في مجمع الزوائد ج 10 ص 54 باب (ما جاء في أهل الحجاز وجزيرة العرب والطائف) عن يعلى بن مرة أنه جاء الحسن والحسين يستبقان إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: فضمهما إليه وقال: إن الولد مبخلة مجبنة، وإن آخر وطأة وطئها الله بوج، قال الهيثمي: قلت رواه ابن ماجه غير ذكر -بوج- ورواه أحمد والطبراني إلا أنه قال: آخر وطأة وطئها رب العالمين- ورجالهما ثقات.
وجاء في النهاية ج 5 ص 200 - باب الواو مع الطاء- ووج -بفتح الواو- من الطائف، والوطء في الأصل- الدوس بالقدم- فسمى به الغزو والقتل، لأن من يطأ على الشيء برجله فقد استقصى في هلاكه وإهانته، والمعنى: أن آخر أخذة ووقعة الله بالكفار كانت بوج، وكانت غزوة الطائف آخر غزوات رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنه لم يغز بعدها إلا غزوة تبوك ولم يكن فيها قتال
…
ووجه تعلق هذا القول بما قبله من ذكر الأولاد أنه إشارة إلى تقليل ما بقى من عمره فكنى عنه بذلك.
53/ 12151 - "الوَلِيمَةُ أوَّلُ يَوْمٍ حَقٌّ، والثَّانِى مَعْرُوفٌ، واليَوْم الثَّالِث سُمْعَةٌ وَرِيَاءٌ".
حم، والدارمي، د، ن، والبغوى، والباوردى، وابن قانع، طب، ق عن زهير بن عثمان الثقفى، وما له غيره عن أبي هريرة، ش عن الحسن مرسلًا، طب عن ابن مسعود موقوفًا (1).
54/ 12152 - "الوَلِيمَةُ حَقٌّ فَمَنْ لَمْ يُجِبْ فقد عَصَى اللهَ وَرسُولَهُ، وَمَنْ دَخَلَ عَلَى غَيرِ دَعْوَة دَخَلَ سَارِقًا، وَخَرَجَ مُغِيرًا".
ق، ن عن ابن عمر (2).
55/ 12153 - "الوَلاءُ بِمَنْزِلَةِ النَّسَبِ لَا يُبَاعُ وَلا يُوهَبُ، أقِرَّهُ حَيثُ جَعَلَهُ اللهُ".
ق عن علي (3).
56/ 12154 - "الوَلاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ".
(1) الحديث في الصغير برقم 9692 ورمز له بالضعف، قال المناوى: عن زهير بن عثمان أحد رواة الحديث: ذكره البخاري في تاريخه وقال: لا يصح إسناده ولا يعرف لزهير صحبة، وقال الحافظ الولى العراقي: طرق هذا الحديث كلها ضعيفه جدًّا، وقال والده الزين العراقي: لا يصح من جميع طرقه، وقال ابن حجر: ضعيف جدًّا، لكن له شواهد منها عن أبي هريرة مثله خرجه ابن ماجه وغيره.
(2)
في الترغيب والترهيب ج 3 ص 264 - كتاب الطعام- الترهيب من أن يدعى الإنسان إلى الطعام فيمتنع من غير عذر
…
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من دعى فلم يجب فقد عصى الله ورسوله، ومن دخل على غير دعوة دخل سارقًا وخرج مغيرا"، رواه أبو داود ولم يضعفه عن درست بن زيادة، والجمهور على تضعيفه، ووهاه أبو زرعة عن أبان بن طارق، وهو مجهول، قاله أبو زرعة وغيره اهـ.
(3)
الحديث في سنن البيهقي جـ 10 ص 294 - كتاب الولاء عن مجاهد عن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الولاء بمنزلة النسب لا يباع ولا يوهب، أقره حيث جعله الله.
وله شاهد مما ذكره صاحب -زاد المسلم- في شرحه للحديث التالي الولاء لمن أعتق ج 4 ص 129 قال: وأخرج الطبراني في الكبير من رواية عبد الله بن أبي أوفى، والحاكم في المستدرك والبيهقي في السنن من رواية ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"الولاء لحمة كلحمة النسب لا يباع ولا يوهب".
ض عن أبي بكر، عب عن ابن عمر (1).
57/ 12155 - "الوَلَد سيِّدٌ سَبْعَ سِنِينَ، وَخَادِمٌ سَبعَ سِنِينَ، وَوَزيرٌ سَبْع سِنِينَ، فَإِنْ رَضِيتَ مُكَاتَفَته لإِحْدَى وَعِشْرِينَ، وَإِلَّا فَاضْرِبْ عَلَى كَتِفِهِ فَقَدْ أعْذَرْتَ إِلَى اللهِ فِيهِ".
الحاكم في الكنى، طس عن أَبي جبيرة بن محمود بن أبي جبيرة عن أَبيه، عن جده، وأَورده ابن الجوزي في الموضوعات (2).
58/ 12156 - "الوَلَدُ مِنْ رَيحَان الجَنَّة".
الحكيم عن خولة بنت حكيم (3).
59/ 12157 - "الوَلَدُ مَحْزَنَةٌ مَجْبَنَةٌ مَجْهَلَةٌ مَبْخَلَةٌ، وَإِنَّ آخِر وَطأَةٍ وَطِئَهَا اللهُ بوَج".
طب عن خولة بنت حكيم (4).
60/ 12158 - "الوَلَدُ للفِرَاشِ".
كر عن الحسين بن علي (5).
(1) الحديث مكرر لرقم 49 - 12036 وقد جاء في الصغير برقم 9686 من رواية عبد الله بن عباس مرموزًا له بالصحة، قال المناوى: قال الهيثمي: وفيه النضر أبو عمر، وقد وثقه جمع وضعفه بعضهم وبقية رجاله ثقات، قال ابن حجر: متفق عليه من حديث عائشة اهـ.
وقد ذكره زاد المسلم ج 4 ص 129 وقال في سببه: كما في الصحيحين واللفظ للبخارى- عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان في بريرة ثلاث سنن، عتقت فخيرت، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"الولاء لمن أعتق" ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وبرمة على النار، فقرب إليه خبر وأدم من أدم البيت، فقال: ألم أر البرمة، فقيل: لحم تصدق به على بريرة وأنت لا تأكل الصدقة، فقال:"هو عليها صدقة ولنا هدية" اهـ قال: وفي الصحيحين بعد هذا الحديث من رواية عائشة واللفظ لمسلم: ثم خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم عشية، فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ثم قال: أما بعد: فما بال أقوام يشترطون شروط ليست في كتاب الله، ما كان من شرط ليس في كتاب الله عز وجل فهو باطل وإن كان مائة شرط، كتاب الله أحق وشرط الله أوثق، ما بال رجال منكم يقول أحدهم: أعتق فلانًا والولاء لي، إنما الولاء لمن أعتق.
قال صاحب زاد المسلم: وهذا الحديث كما أخرجه الشيخان أخرجه النسائي أيضًا في كتاب الطلاق من سننه، وأخرجه أحمد في مسنده والطبراني في الكبير بإسناد حسن من رواية ابن عباس.
(2)
الحديث في مجمع الزوائد ج 8 ص 159 قال الهيثمي: رواه الطبراني في الأوسط: وقال: لا يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد، وفيه زيد بن جبيرة بن محمود وهو متروك.
(3)
الحديث في الصغير بسنده تحت رقم 9690 ورمز له بالضعف.
(4)
سبق حديث (الولد مبخلة مجبنة، وأن آخر وطأة وطئها الله بوج) من رواية حم، وابن سعد، طب عن يعلى بن مرة العامرى.
(5)
سبق (الولد للفراش وللعاهر الحجر).
61/ 12159 - "الوَلَدُ رَيحَانَةٌ، وَرَيحَانَتَيَّ الحَسَنُ، والحُسَينُ".
العسكرى في الأمثال عن علي (1).
62/ 12160 - "الوَلِيمَةُ حَقٌّ، والثَّانِيَةُ مَعْرُوفٌ، والثَّالِثَةُ فَخْرٌ وَحَرَجٌ".
طب عن وحشى (2).
63/ 12161 - "الويلُ لِبَنِى إِسْرَائِيل، إِنَّهُ حُرِّم عَلَيهم الشحمُ فَيطُرُّونَهُ، ثُمَّ يبيعُونَهُ، ثُمَّ يأَكُلونَ ثَمَنَهُ، وَكَذِلَكَ ثَمَنُ الخَمْر عَلَيكُمْ حَرَامٌ".
طب عن ابن عمر (3).
64/ 12162 - "الوَيلُ كُلُّ الوَيلِ لِمَنْ تَرَكَ عِيَالهُ بخَيرٍ وَقَدِمَ عَلَى رَبِّهِ بِشَرٍّ".
الديلمى عن ابن عمر (4).
65/ 12163 - "الوَرِقُ بالوَرِقِ، والذَّهَبُ بالذَّهَبِ، والتَّمْرُ بالتَّمْرِ، والبُرُّ بالبُرِّ، والشَّعِيرُ بالشَّعِير، والمِلحُ بالمِلح، عَينًا بِعَينٍ -أَوْ قَال- وَزْنًا بِوَزْنٍ، وَلَا بَأسَ بالدِّينَارِ بِالوَرِقِ، اثْنَينِ بِوَاحِدٍ، يَدًا بِيَدٍ، وَلَا بَأسَ بالبُرِّ بِالشَّعِير، اثْنَين بِواحِدٍ، يَدًا بِيَدٍ، وَلَا بَأسَ بالمِلح بالشَّعِيرِ، اثْنَينِ بِوَاحِدٍ، يدًا بِيَدٍ".
(1) في الصحيح وغيره ما يؤيده انظر مجمع الزوائد ج 9 ص 180، وما بعدها.
(2)
سبق - الوليمة أول يوم حق
…
(3)
في مجمع الزوائد ج 4 ص 87 - باب في الخمر وثمنها - عن عبد الواحد البنانى قال: كنت مع ابن عمر فجاءه رجل فقال: يا أبا عبد الرحمن إني اشترى هذه الحيطان يكون فيها العنب ولا نستطيع أن نبيعها لها عنبًا حتى نعصره؟ فقال: عن ثمن الخمر تسألنى؟ سأحدثك حديثًا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، كنا جلوسًا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ رفع رأسه إلى السماء ثم أكب ونكت في الأرض وقال: الويل لبنى إسرائيل، فقال: عمر: يا رسول الله لقد أفزعنا قولك الويل لبنى إسرائيل فقال: ليس عليكم من ذلك بأس، إنهم لما حرمت عليهم الشحوم، فيذيبونه فيبعونه فيأكلون ثمنه وكذلك ثمن الخمر عليكم حرام- قلت: لابن عمر حديث رواه أبو داود في النهي عن ثمن الخمر غير هذا- رواه أحمد والطبراني في الكبير ورجاله رجال الصحيح خلا عبد الواحد وقد وثقه ابن حبان.
(4)
الحديث في الصغير برقم 9693 ورمز له بالحسن- والمقصود من قدومه على ربه بشر: أن يكتسب المال من غير حله، ويخلفه لورثته فهم يصرفونه في شهوتهم، وهو محاسب معاقب عليه أمام الله انتهى ملخصًا من المناوى
…
ثم قال: قال في الميزان: هذا وإن كان معناه حقًّا فهو موضوع.