الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ط عن أَنس، وعبادة بن الصامت (1).
(أل مع الياء)
1/ 12164 - " اليَتِيمَةُ تُسْتَأمَرُ في نَفْسِهَا، فَإِنْ صَمَتَتْ فَهُوَ إِذنُها، فَإِنْ أَبْتَ فَلَا جَوَازَ عَلَيهَا".
ض عن أَبي هريرة (2).
2/ 12165 - "اليدُ العُليَا خَيرٌ مِنَ اليَد السُّفْلى، وابْدَأ بِمَنْ تَعُولُ".
طب عن ابن عمر (3).
3/ 12166 - "اليَدُ العُليَا خَيرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى".
ابن جرير في تهذيبه عن صفوان (4).
4/ 12167 - "اليدُ العُليَا خَيرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى، وابْدَأ بِمَنْ تَعُولُ، وَخَيرُ الصَّدَقَةِ مَا كَانَ عَنْ ظَهْرِ غِنىً، وَمن يَسْتَغْنِ يُغْنِه اللهُ".
حم، خ، وابن جرير في تهذيبه عن حكيم بن حزام (5).
(1) في مجمع الزوائد ج 4 ص 115 - باب ما جاء في الصرف - عن أنس وعبادة بن الصامت قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الذهب بالذهب مثلًا بمثل والفضة مثلًا بمثل، قلت: حديث عبادة في الصحيح اهـ وفي مسند أحمد جـ 12 تحت رقم 7171 عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الحنطة بالحنطة والشعير بالشعير، والتمر بالتمر، والملح بالملح، كيلا بكيل، ووزنا بوزن، فمن زاد أو ازداد فقد أربى إلا ما اختلفت ألوانه، قال شارحه الشيخ شاكر إسناده صحيح اهـ.
(2)
الحديث في الترمذي ج 1 ص 206 باب ما جاء في إكراه اليتيمة على التزويج- قال أبو عيسى: حديث أبي هريرة حديث حسن.
(3)
الحديث في الصغير برقم 10027 ورمز له بالصحة، قال المناوى: قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح، وقال المنذرى: إسناده حسن، وهو في البخاري بتقديم وتأخير اهـ وجاء الحديث في مجمع الزوائد ج 3 ص 98 من رواية سعد بن أبي وقاص وقال الهيثمي: رواه البزار عن محمد بن عبد الله التميمى وهو ضعيف.
(4)
هذا جزء من حديث، انظر الأحاديث بعده، والحديث قبله.
(5)
الحديث في مجمع الزوائد ج 3 ص 98 باب في اليد العليا ومن أحق بالصلة -قال الهيثمي: رواه الطبراني في الكبير ورجاله رجال الصحيح، والحديث ذكره البخاري ومسلم ولفظ البخاري بزيادة- ومن يستعفف يعفه الله -بعد قوله- ما كان عن ظهر غنى
…
ولفظ مسلم أخصر.
5/ 12168 - "اليَدُ العُليَا خَيرٌ منَ اليَدِ السُّفلَى، واليَدُ العُليَا هِيَ المُنْفِقَةُ، واليَدُ السُّفلَى هِيَ السَّائِلَةُ".
مالك، حم، خ، م، ن، ت عن ابن عمر (1).
6/ 12169 - "اليَد العُليَا خَيرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى، أُمَّكَ وأَبَاكَ، وَأُخْتَكَ وَأَخاك، ثُمَّ أَدْنَاكَ فَأدْناكَ".
قط في الأفراد، طب عن أبي رمثة (2).
7/ 12170 - "اليَدُ العُليَا أَفْضَلُ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى، وابْدأ بِمَنْ تَعُولُ، أُمَّك وأبَاكَ، وأُخْتَك وأَخاكَ، وَأَدْنَاكَ أَدْنَاكَ".
طب عن ابن مسعود، طب عن عمران بن حصين وسمرة معًا (3).
8/ 12171 - "اليدُ المُعْطِيَةُ خيرٌ مِنَ اليَد السُّفْلَى".
عب، حم، طب، والعسكرى في الأمثال عن عطية السعدى (4).
9/ 12172 - "اليومَ انْتَقَصت العَرَبُ مُلكَ العَجَم". قاله يوم ذي قار.
بقية في مسنده، خ في التاريخ، وابن السكن، والبغوى، وابن قانع عن بشير بن
(1) الحديث في زاد المسلم ج 4 ص 408 تحت رقم 1014 - قال شارحه: ولم يختلف لفظ البخاري ولفظ مسلم في هذا الحديث
…
وقال: هذا الحديث كما أخرجه الشيخان أخرجه النسائي في الزكاة من سننه وكذا أخرجه أبو داود في باب الاستعفاف في كتاب الزكاة من سننه.
(2)
الحديث في مجمع الزوائد ج 3 ص 98 باب في اليد العليا، ومن أحق بالصلة، عن أبي رمثة قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يخطب ويقول:
…
وذكر الحديث، قال الهيثمي: رواه أحمد والطبراني في الكبير، وفيه المسعودى، وهو ثقة ولكنه اختلط.
(3)
الحديث في مجمع الزوائد ج 3 ص 98 باب في اليد العليا ومن أحق الصلة- ولفظه عن عمران وسمرة بن جندب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "اليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول أمك وأباك وأدناك أدناك " قال الهيثمي: رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات.
(4)
الحديث في مجمع الزوائد ج 3 ص 97 باب في اليد العليا ومن أحق الصلة- قال الهيثمي: رواه أحمد والبزار والطبراني في الأوسط والكبير
…
ثم قال الهيثمي: ورجال أحمد ثقات.
يزيد- وقيل: يزيد الضبعى، وكان قد أَدرك الجاهلية، قال البغوي: ولم أسمع ببشير بن يزيد إِلا في هذا الحديث (1).
10/ 12173 - "اليُمْنُ حُسْنُ الخُلُقِ".
الخرائطى في مكارم الأخلاق، والقضاعى عن عائشة (2).
11/ 12174 - "اليَدَانِ جَنَاحَانِ، والرِّجْلانِ بَرِيدَانِ، والطِّحَالُ فِيهِ النَّفَسُ".
أبو نعيم في الطب عن أبي هريرة.
12/ 12175 - "اليَدُ العُليَا خَيرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى، وابْدَأ بِمَنْ تَعُولُ، وَخَيرُ الصَّدَقَةِ عَنْ ظَهْرِ غِنىً".
ابن خزيمة في تهذيبه عن جابر (3).
13/ 12176 - "اليُسْرُ يُمْنٌ، والعُسْرُ شُؤْمٌ".
العسكرى في الأمثال، والديلمى عن سعيد بن جبير عن الثقة (4).
14/ 12177 - "اليَمِينُ الفَاجرَةُ تُعْقِم الرَّحِم".
الخطيب، وابن عساكر عن ابن عباس، عب، والبغوى، وابن قانع عن شيخ يقال له: أبو سُود، واسمه حسَّان بن قَيس (5).
15/ 12178 - "اليَمِينُ الكَاذبَةُ مَنْفَقَةٌ للسِّلعَةِ مَمْحَقَةٌ للكَسْبِ".
حم، حل، وابن جرير، والخرائطى في مساوئ الأخلاق ، ق عن أبي هريرة (6).
(1) في مجمع الزوائد ج 6 ص 211 - باب في يوم ذي قار- عن بشير بن يزيد الضبعى وكان قد أدرك الجاهلية قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم ذي قار: "هذا أول يوم انتصف فيه العرب من العجم " قال الهيثمي: رواه الطبراني، وفيه سليمان بن داود الشاذكونى وهو ضعيف.
(2)
الحديث في الصغير برقم 10028 ورمز له بالضعف، قال المناوى: قال الزين العراقي: في سنده ضعف.
(3)
سبق حديث- اليد العليا
…
ما اتفق عليه البخاري ومسلم عن حكيم بن حزام ولفظ البخاري مطول ولفظ مسلم مختصر.
(4)
هكذا أورد العجلونى الحديث في كشف الخفاء ج 2 ص 536 رقم 3217 وعزاه إلى الديلمى عن رجل.
(5)
انظر الحديث بعد التالي لهذا، رقم 16.
(6)
الحديث في مسند أحمد عن أبي هريرة ج 13 تحت رقم 2791 قال شارحه- الشيخ شاكر- إسناده صحيح، وهو مما اتفق عليه البخاري ومسلم عن أبي هريرة بلفظ (الحلف منفقة للسلعة ممحقة للكسب).
16/ 12179 - "اليَمِينُ الفَاجِرَةُ التي يَقْتَطِعُ بِهَا الرَّجُلُ مَال أَخِيهِ المسْلِم تُعقِمُ الرَّحِم".
حم، طب عن أبي سود (1).
17/ 12180 - "اليَمِينُ الغَمُوسُ تَدَعُ الدِّيارَ بَلاقع".
أبو الحسن خيثمة بن سليمة بن حيدرة الأطرابلسي في جزئه عن وائلة رضي الله عنه (2).
18/ 12181 - "اليَمِينُ الغَمُوسُ يُذهِبُ المَال وَيَدَعُ الدِّيارَ بَلاقع".
الديلمى عن أَبي هريرة (3).
19/ 12182 - "اليَمينُ الكَاذِبَةُ مَنْفَقَةٌ للسِّلعِةِ مَمْحَقَةٌ للبَرَكَةِ".
ابن جرير عن أبي هريرة، طب عن أبي هريرة (4).
20/ 12183 - "اليَمِينُ الكَاذِبَةُ الَّتِي يَقْتَطِعُ بِهَا الرَّجُلُ مَال أخِيهِ هِيَ الَّتِي تَتْرُكُ الدِّيار بَلاقِع".
الخطيب في المتفق والمفترق عن أَبي الدرداءِ (5).
21/ 12184 - "اليَمِينُ الفَاجِرَةُ تَدعُ الدِّيارَ بَلاقع، وتُعْقِمُ الرَّحِمَ، وتُقِلُّ العَدَدَ".
عب عن معمر بلاغًا (6).
(1) الحديث في مجمع الزوائد ج 4 ص 179 - عن أبي سود قال الهيثمي: رواه أحمد والطبراني في الكبير وفيه رجل لم يسم.
(2)
في الترغيب والترهيب ج 2 ص 1021 الترهيب من اليمين الكاذبة الغموس - عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ليس مما عصى الله به هو أعجل من البغي، وما من شيء أطيع فيه أسرع ثوابًا من الصلة واليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع" روراه البيهقي.
(3)
انظر الحديث السابق وفي المصدر نفسه ج 2 ص 1021 عن عبد الرحمن بن عوف أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "اليمين الفاجرة تذهب المال أو تذهب بالمال" رواه البزار صحيح لو صح سماع أبي سلمة من أبيه عبد الرحمن بن عوف.
(4)
سبق حديث- "اليمين الكاذبة منفقة للسلعة .... " عن أبي هريرة، وهو مما اتفق عليه البخاري ومسلم بلفظ "الحلف منفقة للسلعة
…
" قال في الترغيب ج 2 ص 968 - رواه أبو داود إلا أنه قال: "
…
ممحقة للبركة" اهـ.
(5)
سبق حديث "اليمين الغموس تدع الديار بلاقع".
(6)
سبقت أحاديث تعطى معناه.
22/ 12185 - "اليَمِينُ عَلَى نِيَّةِ المُسْتَحْلِفِ".
م، هـ عن أَبي هريرة (1).
23/ 12186 - "اليَمِينُ عَلَى مَا يُصَدِّقُكَ بِهِ صَاحِبُكَ".
ت، حسن غريب عن أَبي هريرة (2).
24/ 12187 - "اليَمِينُ حِنْثٌ أَوْ نَدَمٌ".
الطبراني، والعسكرى من حديث ابن عمر (3).
25/ 12188 - "الفَاجِرُ الفَاجِرَةُ تَدَعُ الدِّيارَ بَلاقِعَ".
ق عن أَبي هريرة، هـ ، قال: وهو مشهور بالإِرسال، ويروى عن أُم الدرداءِ عن أَبى الدرداءِ، قال ابن طاهر: وإِسناده متصل ، ورجاله لم يقدح فيهم، وهو أَقرب إِلى الصواب (4).
26/ 12189 - "اليقِينُ للإِيمَان كُلِّهِ".
البيهقي في الزهد، والخطيب في التاريخ عن ابن مسعود بإسناد حسن (5).
27/ 12190 - "اليَهُودُ مَغْضوبٌ عَلَيهِمْ، والنَّصَارَى ضُلَّالٌ"(6).
(1) الحديث في الصغير برقم 10029 ورمز له بالصحة، قال المناوى: ولم يخرجه البخاري.
(2)
في سنن البيهقي ج 10 ص 65 باب اليمين على نية المستحلف في الحكومات- عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "يمينك على ما يصدقك به صاحبك" قال البيهقي: رواه مسلم في الصحيح عن يحيى بن يحيى وعمرو الناقد.
(3)
الحديث ذكره صاحب الترغيب والترهيب ج 2 ص 125 كتاب البيوع- الترهيب من اليمين الغموس من رواية ابن عمر بلفظ "إنما الحلف حنث أو ندم" قال: رواه ابن ماجه وابن حبان في صحيحه أيضًا.
(4)
هكذا في الأصول، ولعله تصحيف وصحته (اليمين الفاجرة
…
) وفي سنن البيهقي ج 10 ص 35 باب ما جاء في اليمين الغموس عن أبي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليس شيء أطيع الله فيه أعجل ثوابًا من صلة الرحم، وليس شيء أعجل عقابًا من البغي وقطيعة الرحم- واليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع" وعقب البيهقي عليه بقوله-: "والحديث مشهور بالإرسال".
(5)
أورده العجلونى في كشف الخفا ج 2 ص 555 تحت رقم 3252 قال الصغانى: موضوع كما نقله عنه القارئ.
(6)
الحديث في صحيح الترمذي ج 2 ص 157 ذكره في باب التفسير سورة فاتحة الكتاب في قصة وفود عدى بن حاتم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وإسلامه قال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث سماك بن حرب، وروى شعبة عن سماك بن حرب عن عباد بن حبيش عن عدى بن حاتم عن النبي صلى الله عليه وسلم وذكر الحديث بطوله
…
وقال: "اليهود مغضوب عليهم والنصارى ضلال".