‌الفصل الأول: فيما لقي مثله فقط - روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

[62]

(نَـ) ـعَمْ (تَـ) ـلا (ثَـ) ـابِتًا (سِـ) ـفْرًا (بِـ) ـخَيْفِ (مِـ) ـنًى

…

تَمَّتْ إِذَا لَمْ يُنَوَّنْ أَوَّلاً وُجِدَا

[63]

وَلَمْ يُشَدَّدْ وَلا تَاءُ الخِطَابِ وَلا

…

في المِثْلِ تَا مُخْبِرٍ وَالحَذْفُ وَاعْتُقِدَا

[64]

مِنْهُ بِخُلْفٍ حُرُوفٌ سَوْفَ أَذْكُرُهَا

…

إِذَا مَرَرْتُ بِحَرْفٍ حَرْفٍ انْتَقِدَا

[65]

كَـ (تَمَّ مِيقَاتُ)(أَنْصَارٍ) وَتَابِعُهُ

…

رَا (رَبَّنَا)(رَجُلٌ رَشِيدٌ) ارْتَشَدَا

[66]

وَمِثْلَ (هَمَّ بِهَا) وَ (كِدتَّ تَرْكَنُ) مَعْ

…

(رَأَيْتَ ثَمَّ)(تُرَابًا) بَعْدَ (كُنْتُ) بَدَا

‌

‌الفَصْلُ الأَوَّلُ: فِيمَا لَقِيَ مِثْلَهُ فَقَطْ

[67]

مَا فَوْقَ عَشْرٍ بِحَرْفِ العَدِّ (1) أَحْصُرُهُ

…

بِحُمْرَةٍ (2) وَأُرِي مَا تَحْتَهُ عَدَدَا

[68]

ألْهَا كَـ (فِيهِ هُدًى) وَالعَدُّ (صِـ) ـدْقُ (هُـ) ـدًى

…

وَالعَيْنُ (يَشْفَعُ عِنْدَهْ) وَاحْصِ (حُـ) ـزْهُ (يَـ) ـدَا

[69]

وَالغَيْنُ في (يَبْتَغِ) المَجْزُومِ فِيهِ لَهُمْ

…

خُلْفٌ وَ (أَنْ يَأْتِيَ) اليَا قَبْلَ (يَوْمُ) جِدَا