الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[148]
إِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ هَمْزٌ نَحْوُ (يَوْمٍ) أَتَى
…
وَ (الغَيْبُ) مَعْ (عَيْنَ) فَضِّلْ مَدَّهَا تَسُدَا
القَوْلُ في الهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَةٍ وَمِنْ كَلِمَتَيْنِ
[149]
وَفْقًا سِوَى عِنْدَنَا سَهِّلْ (أَأَسْجُدُ) لِلرْ
…
ـرَمْلِيْ وَحَقِّقْ لِزَيْدٍ عَنْهُ مُعْتَقِدَا
[150]
(ءَآلِهَهْ) وَ (إِذَا) في كَافَ (1) شُفِّعَ عَنْ
…
هِشَامِهِمْ ثُمَّ أَخْبِرْ عِنْدَنَا تُفِدَا
[151]
لِقُنْبُلٍ (أَعْجَمِيٌّ) بِالخِلافِ وَعَنْ
…
هِشَامٍ اخْبِرْ وَفي (أَئِمَّةٍ) مَدَدَا
[152]
بِالخُلْفِ والنَّصُّ إِبْدَالٌ لَنَا لِأُولِي التْـ
…
ـتَسْهِيلِ وَالشَّاطِبيْ في النَّحْوِ قَدْ حَمِدَا
[153]
وَقَبْلَ فَتْحٍ وَضَمٍّ مُدَّ لا (أَؤُنَبْـ
…
ـبِئْكُمْ) هِشَامٌ بِخُلْفٍ وَالخِلافَ (2) زِدَا
[154]
في الكَسْرِ (3) إِلَّا بِأَعْرَافٍ (أَئِنَّكُمُ)
…
(أَئِنَّ) مَعْ ظُلَّةٍ (4)(أَئِنَّكَ) اعْتَمَدَا
(1) يعني: سورة مريم.
(2)
في نسخة الشرح: «ذا الخلاف» .
(3)
في موضع قوله: «في ال» ثقب في الورقة أظهر ما تحته في الصفحة التالية، وقد استدركته من نسخة الشرح.
(4)
يعني: سورة الشعراء.
[155]
في الذِّبْحِ (1) مَعْهَا (أَئِفْكًا) مَرْيَمٌ (أَئِذَا)
…
(أَئِنَّكُمْ) فُصِّلَتْ تَسْهِيلُ ذِي قُصِدَا
[156]
بِخُلْفِهِ مَعْ (أَؤُنْزِلْ) مَعْ (أَؤُلْقِيَ) قُلْ
…
وَكَمِّلِ الفَتْحَ خُلْفُ الشَّاطِبِيِّ جِدَا (2)
[157]
بِهِ وفي الكُلِّ وَرْشٌ لَمْ يَمُدَّ كَذَا
…
(أَؤُشْهِدُوا) خُلْفُ إِسْمَاعِيلَ ذَا عَضَدَا
[158]
وَالشَّاطِبِيُّ قُبَيْلَ الضَّمِّ مَدَّ لِزَبْـ
…
بَانٍ بِخُلْفٍ وَوَفْقُ القَصْرِ قَدْ حُمِدَا
[159]
وَوَرْشٌ ابْدَلَ وَجْهًا حَالَ فَتْحَتِهَا
…
وَبَعْدَ هَمْزَةِ الاِسْتِفْهَامِ حَيْثُ بَدَا
[160]
مِنْ قَبْلِ لامٍ لِكُلٍّ عِنْدَنَا أَلِفٌ
…
(أللهُ)(3) وَفْقًا وَسَهِّلْ عِنْدَهُمْ يَزِدَا
[161]
وَمَا تَكَرَّرَ وَفْقًا غَيْرَ أَنَّ هِشَا
…
مًا مُفْصِلٌ وَوِفَاقُ الكِلْمَتَيْنِ هُدَى
[162]
لَكِنْ (يَشَاءُ إِلَى) بِالوَاوِ مُبْدَلَةٌ
…
لَنَا وَسَهِّلْ كَيَا أَبْدِلْ لَهُمْ يُفِدَا
(1) يعني: سورة الصافات. وفي موضع: «في ال» ثقب في الورقة أظهر ما تحته في الصفحة التالية، وقد استدركته من نسخة الشرح.
(2)
في نسخة الشرح: «زدا» .
(3)
في نسخة الشرح: «الآن» ، وكلاهما صواب.
[163]
تَسْهِيلُ ثَانِي اتِّفَاقِ الكُلِّ وَرْشُهُمُ
…
وَمِثْلَ قَالُونَ إِسْمَاعِيلُنَا سَرَدَا
[164]
إِذنْ فَيَلْزَمُ إِبْدَالُ (النَّبِيِّ) لَهُ
…
في المَوْضِعَيْنِ كَذَا (بِالسُّوءِ) فَانْتَقِدَا (1)
[165]
وَالشَّاطِبِيُّ بِوَجْهٍ قَدْ يُسَهِّلُ ذَا
…
لأِحْمَدٍ وَلِقَالُونٍ لِيَطَّرِدَا
[166]
وَاجْعَلْ لِوَرْشٍ بِيَا (2) مَكْسُورَةٍ بِخِلا
…
فِ (هَؤُلاءِ)(البِغَاءِ) قَبْلَ (إِنْ) وُجِدَا
[167]
وَعِنْدَنَا عَنْ أَبي عَمْرٍو (3) يُخَيَّرُ إِحْـ
…
ـدَى الكُلِّ حَذْفًا وَالاُولَى عِنْدَهُمْ قُصِدَا
[168]
وَالشَّاطِبِيُّ حَكَى قَدْ قِيلَ إِنَّ لِوَرْ
…
شٍ ثُمَّ قُنْبُلِهِمْ مَحْضُ (4) الأَخِيرِ بَدَا
(1) في نسخة الشرح: «فافتقدا» .
(2)
في نسخة الشرح: «كيا» .
(3)
في نسخة الشرح: «لأبي عمرو» بدل «عن أبي عمرو» .
(4)
كذا في الأصل، وهو جائز، والجادة:«محضَ» اسمًا لـ «إنَّ» ، والرفع على أنه مبتدأ واسم «إنَّ» ضمير الشأن المحذوف، والمبتدأ والخبر جملة خبر «إن» .