الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
6 - فصل ومن اختيار حمزة
{عليهم} و {إليهم} و {لديهم} بضم الهاء، ضم الهاء والميم إذا كان قبل الهاء كسرة أو ياء ساكنة وأتى بعد الميم ألف وصل، الوقف على الهمزة الساكنة والمتحركة إذا وقعت طرفًا في الكلمة بتسهيلها ويصل بتحقيقها، فإذا سهل المضموم ما قبلها أبدلها واوًا في حال تحريكها وسكونها والمكسور ما قبلها أبدلها في الحالين ياء، والمفتوح ما قبلها أبدلها في الحالين ألفًا، فإن كان ساكنًا ألقى حركتها على الساكن
وأسقطها إن كان الساكن أصليًا غير ألف، وتفرد بتسهيل الهمزة المتوسطة، وأدغم لام {هل} و {بل} عند التاء والثاء والسين، وأدغم {أورثتموها} في الموضعين و {فنبذتها} - {وإني عذت بربي} ، إمالة كل ما كان من الأسماء والأفعال من ذوات الياء، وكذلك ما ألفه للتأنيث، و [فتح) جميع ذوات الواو من الأسماء
والأفعال وتفرد بإمالة عشرة أفعال {جاء} - و {شاء} - و {زاد} و {ران} - و {خاف} - و {طاب} - و {خاب} - و {حاق} - و {ضاق} - و {زاع} -
وإمالة {أنا أتيك به} في الموضعين في النمل سكت على الساكن إذا كان آخر كلمة ولم يكن حرف مد وأتت الهمزة بعده، فإن كان مع الهمزة في كلمة لم يسكت إلا [على) ما كان في لفظة (شيء) و (شيئًا}، وكل ياء بعدها ألف ولام سكنه حيث وقع، وفتح {محياي}