الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1434 - جمال الدين أبو علي حسن بن يُوسف بن مُطَهِر الأَسَدي الحلِّي
(1)، المتوفى بها سنة ست وعشرين وسبعمائة وقد قارب ثمانين.
عالم طال في الفنون باعه. [كان] عارفاً بالكلام، ماهراً في النحو والأصول والفقه [على مذهب] الإمامية، معدوداً من شيوخ الشيعة. وله مصنَّفات بلغت نيفاً ومائة مصنف (2).
1435 - العالم الفاضل حسام الدين حسن التالشي الشافعي
(3)، المتوفى بقسطنطينية سنة أربع وستين وتسعمائة.
ولد بتبريز وقرأ على علمائها ورأى الدّواني وغياث الدين منصور ومير حسين المهدي، ثم أتى الروم في زمن السلطان بايزيد خان وقرأ على مظفّر الدين الشيرازي ويعقوب بن سيدي علي، ثم سافر مع المولى إدريس إلى الحجاز وجاور بمكة أربعين سنة كما أشار إليه في ديباجة شرحه للبردة وعاد إلى القسطنطينية سنة 955 وعين له عشرون درهماً، ثم صار مدرِّساً ومات [وهو مدرس بها] وكان فاضلاً في التفسير والحديث وله "حاشية على شرح الإيساغوجي" و"رسالة على شرح المواقف" و"رسالة في الآداب". ذكره أبو الخير.
1436 - حسن الكافي
.
1437 - حسن العدلي
.
1438 - حسن البحري
.
1439 - حسن بيك [شكر اغلي]
(4).
1440 - حسن باشا
(5)، وهو ولد علاء الدين علي بن عمر الأسود وسيأتي عند ذكر أبيه.
(1) ترجمته في "الدُّرر الكامنة"(2/ 49 و 71) و"البداية والنهاية"(14/ 125) و"النجوم الزاهرة"(9/ 267) و"مرآة الجنان"(4/ 276) و"الوافي بالوفيات"(11/ 115) و"معجم المؤلفين"(1/ 598) وبعضهم يسميه "حسناً" وبعضهم يسميه "حسيناً" وترجم له ابن حجر في "الدرر الكامنة" بالاسمين.
(2)
قال ابن كثير في "البداية والنهاية"(14/ 125): "وله كتاب منهاج الاستقامة" في إثبات الإمامة خبط فيه في المعقول والمنقول ولم يدر كيف يتوجه، إذ خرج عن الاستقامة وقد انتدب في الردّ عليه اليخ الإمام العلَاّمة شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس ابن تيمية في مجلدات أتى فيها بما يبهر العقول من الأشياء المليحة الحسنة وهو كتاب حافل". وكتاب ابن تيمية الذي عناه ابن كثير هو"الردّ على الرافضي".
(3)
ترجمته في "هدية العارفين (1/ 289) و"كشف الظنون" (1/ 705) و"حدائق الشقاق" (511).
(4)
ترجمته في "هفت إقليم"(3/ 236) وما بين الحاصرتين تكملة منه.
(5)
ترجمته في "هدية العارفين"(1/ 287) و"الأعلام"(2/ 204).