الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1850 - سعد بن مالك ابن سنان بن ثعلبة الخزرجي الأنصاري] الخدري
(1).
1851 - سعد بن محمد بن سعد [بن صيفي التميمي، الشهير بـ] حيْصَ بَيْص
(2).
1852 - قاضي القضاة الشيخ الإمام العلَّامة سعد بن محمد بن عبد الله بن سعد العَبْسي الدّيري المقدسي، مولدًا ومنشأً الحنفي
(3)، المتوفى بالقاهرة في ربيع الأول سنة سبع وستين وثمانمائة وله تسع وتسعون سنة.
حفظ القرآن وكتبًا وكان سريع الحفظ، مفرط الذكاء واشتغل إلى أن فاق أقرانه واشتهر بالفقه وولي عدَّة وظائف ببلاده، وسمع الحديث على أبي الخير بن العلائي وحدَّث عن العلائي وولي مشيخة المؤيدية بالقاهرة، وولي القضاء بمصر، فأبطل استبدال الأوقاف، واستمر ثلاث سنين. وممن أخذ عنهم: الشمس القُونوي والحافظ البزازي وعزل نفسه غير
الأولياء" (1/ 92 - 95) و"الاستيعاب" (4/ 170 - 177) و"تاريخ بغداد" (1/ 144 - 146) و"تاريخ دمشق" (2/ 66 / 7) و"جامع الأصول" (12/ 314) وعنه تكملة الاسم و"أسد الغابة" (2/ 366 - 370) و"تهذيب الأسماء واللغات" (1/ 213 - 214) و"تهذيب الكمال" (478) و"دول الإسلام" (1/ 40) و"تاريخ الإسلام" (2/ 281) و"العبر" (1/ 60) و"نكت الهميان" (155) و"مجمع الزوائد" (9/ 153 - 160) و"العقد الثمين" (4/ 537 - 547) و"غاية النهاية في طبقات القراء" (1/ 304) و"تهذيب التهذيب" (3/ 483) و"الإصابة" (4/ 160 - 164) و"النجوم الزاهرة" (1/ 147) و"تاريخ الخلفاء" (250) و"خلاصة تذهيب الكمال" (135) و"كنز العمال" (13/ 212 - 213) و"شذرات الذهب" (1/ 256) و"تهذيب تاريخ دمشق" (6/ 95 - 110) و"سير أعلام النبلاء" (1/ 92).
(1)
ترجمته في "طبقات خليفة"(ت 601) و"المحبر"(291 - 429) و"المعارف"(268) و"مشاهير علماء الأمصار"(ت 26) و"المستدرك"(3/ 563) و"جمهرة أنساب العرب"(362) و"معجم الطبراني الكبير"(6/ 40) و"الاستيعاب"(602) و"تاريخ بغداد"(180) و"طبقات الشيرازي"(51) و"الجمع بين رجال الصحيحين"(1/ 158) و"تاريخ ابن عساكر (7/ 90 ب) و"جامع الأصول" (14/ 172) وعنه تكملة الاسم و"أسد الغابة" (2/ 289 و 5/ 211) و"تهذيب الأسماء واللغات" (2/ 237 / 1) و"تهذيب الكمال" (476) و"تاريخ الإسلام" (3/ 220) و"تذكرة الحفاظ" (1/ 41) و"العبر" (1/ 84) و"تذهيب التهذيب" (2/ 210) و"الوافي بالوفيات" (15/ 148) و"مرآة الجنان" (1/ 155) و"البداية والنهاية" (3/ 9) و"الإصابة" (2/ 35) و"تهذيب التهذيب" (3/ 479) و"النجوم الزاهرة" (1/ 192) و"خلاصة تذهيب الكمال" (115) و"شذرات الذهب" (1/ 311) و"تهذيب ابن عساكر" (6/ 110) و"سير أعلام النبلاء" (3/ 168).
(2)
ترجمته في "وفيات الأعيان"(2/ 362 - 365) و"العبر"(4/ 219) و"سير أعلام النبلاء"(21/ 61 - 62) و"البداية والنهاية"(12/ 301 - 302) و"شذرات الذهب"(6/ 409) وما بين الحاصرتين تكملة منه و"الأعلام"(3/ 87).
(3)
ترجمته في "الضوء اللامع"(3/ 249) و"الذيل التام على دول الإسلام"(2/ 169) و"الأعلام"(3/ 87) و"شذرات الذهب"(9/ 452) والطبقات السنية" (4/ 22 - 26).
ومن شعره مما أورده تقي الدين الغَزِّي في "الطبقات السَّنية":
لا تَجْزَعَنَّ لمكروهٍ أصبتَ بهِ
…
واسْتَقْبِلِ الصَّعْبَ إنْ فَاجَاكَ باللِّينِ
كُلُّ المَصاعِبِ في الدنيا تهونُ سوى
…
مُصِيبَةِ عَرَضَتْ للمرءِ في الدين