الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
"
أبواب اللّباس
"
478 -
[1722]"شكيا القمل".
قال العراقي: " هكذا وقع في سماعنا من كتاب الترمذي بالياء، وفي رواية مسلم "شَكَوَا بالواو، وهو الصواب فإنه من ذوات الواو كما جزم به الجوهري".
479 -
[1723]"من ديباج" بكسر الدال؛ على المشهور ما غلظ
من الحرير، وقيل: ما كان منقوشًا منه.
480 -
[1724]"لِمَّةٍ" بكسر اللام، وتشديد الميم شعر الرأس إذا نزل على شحمة الأذن وألمَّ بالمنكبين.
"قال: "فيُرخينَهُ ذراعًا". قال العراقي: "الظاهر أنَّ المراد ذراع الآدمي، وهو شبران ومبدأه من أولها إلى ما يمس الأرض فلها أن تجر على الأرض منه ذراعًا".
482 -
[1732]"عن أم الحسن" هي أم الحسن البصري، اسمها خيرة وهي مولاة أم سلمة.
"شَبر لفاطمة شِبْرًا" زاد الطبراني "من عقبها" وقال هذا ذيل المرأة.
"من نِطاقها" قال الجوهري: " هو شقة تلبسها المرأة وتشد وسطها ثم ترسل الأعلى على الأسفل إلى الركبة، والأسفل ينجر على الأرض، وليس لها حجزة ولا نيفق، ولا ساقان " انتهى.
وهو المنطق أيضًا، وأول من اتَّخذه هاجر أم إسماعيل لتخفى أثرها على سارة، كما ثبت في صحيح البخاري وتبعها نساء العرب.
483 -
[1733]"كِساء ملبدًا" قال في النِّهاية: "هو المرقع،
وقيل [هو] الذي ثخن وسطه وصفق حتى صار يشبه اللبد".
484 -
[1734]"وَكُمّةُ صوف" بضم الكاف وتشديد الميم، وقيل بكسر الكاف، الكمة؛ القلنسوة الصغيرة.
وقال الجوهري: "القلنسوة المدوَّرة" وقال صاحب المُحكم: "هي القلنسوة، ولم يقيد".
485 -
[1736]" سَدَل عِمَامَتَهُ " أي: أرخاها.
486 -
[1738]"ثنا حفص اللَّيثي". قال القاضي: ما
علِمْتُ له راويًا غير أبي التياحِ، ولا يعرف إلَاّ بهذا الحديث.
487 -
[1740]"فصَّهُ" بفتح الفاء في الأشهر منه.
قال العراقي: " لم ينقل كيف كان صِفته أمربَّعًا، أم مثلثًا، أم مُدَورًا؟ إلَاّ أنَّ التربيع أقرب إلى النقش فيه، وحُميد الراوي للحديث سئل عن ذلك فلم يدر كيف كان، رواه أبو الشيخ في كتاب أخلاق النَّبي صلى الله عليه وسلم ".
488 -
[1750]"نَمطا" بفتح النون، والميم، وطاء مهملة البساط اللطيف الذي له خمل.
"رقمًا" بفتح الراء وسكون القاف النقش.
489 -
[1751]"الآنكُ" بمد الهمز، وضم النون، الرصاص المذاب.
490 -
[1753]"عن الأجلح". هو لقب، واسمُه يحيى بن عبد الله الكندي الكوفي، يكنى أبا حجيَّة.
491 -
[1755]"فوق الجمة" بضم الجيم، وتشديد الميم.
"ودون الوفرة" بفتح الواو، وإسكان الفاء، وراء.
قال العراقي: "الوفرة ما بلغ شحمة الأذُن، واللِّمَّة ما نزل عن شحمة الأذن، والجمة ما نزل عن ذلك إلى المنكبين، هذا قول جمهُور أهل اللغة، قال: ووقع في رواية أبي داود، وابن ماجه، دون الجمة، وفوق الوفرة، عكس ما في رواية المصنف، وهو الموافق لقول أهل اللغة إلَاّ أن يؤول ما في رواية المصنف على أنَّ المراد بقوله: "فوق، ودون" بالنسبة إلى محل وصول الشعر، أي: أنَّ شعره كان أرفع في المحل من الجمة، وأنزل فيه من الوفرة، ويكون المراد في رواية أبي داود بالنسبة إلى الكثرة والقلة، أي أكثر من الوفرة وأقل من الجمة وعلى هذا فلا تعارض بين الروايتين".
492 -
[1757]"بالإثمدِ" بكسر الهمزه وسكون المثلثه وكسر
الميم وآخره دال مهملة، وحكي فيه ضم الميم.
493 -
[1760]"المَياثر" بالثاء المثلثه غير مهموز.
قال أبو عبيد: "كانت من مراكب الأعاجم من حرير".
494 -
[176]"بدأ بِمَيمامِنِهِ" جمع ميمنة، كمرحمة ومراحم.
495 -
[1765]"حدثنا عبد الله بن محمَّد بن الحجاج الصواف البصري".
قال العراقي: " ليس للمصنف رواية عنه إلَاّ في هذا الحديث ".
قال المزي: " وما أظنه روى عنه غيره ".
496 -
[1770]"علي بن هاشم بن البريد" بفتح الموحدة، وكسر الراء ومثناة تحتية.
"وأبو سعد الصَّاغاني" بفتح الصاد المهملة والغين المعجمة، اسمه محمَّد بن مُيسَّر، بضم الميم، وفتح المثناة من تحت بعدها سين مهملة مشددة.
"يوم الكلاب" بالضم مخفف اسمُ ماء كانت عنده وقعة بالجاهلية.
497 -
[1777]"ربما مشى النَّبي صلى الله عليه وسلم في نَعْلٍ واحدةٍ" في رواية ابن عبد البر في التمهيد: " ربما انقطع شِسع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمشى في النَّعل الواحدة حتى يصلح ".
498 -
[1781]"عْدائر" جمع غديرة، وهي الذوائب.
"ضَفائر" جمع ضفيرة، وهي العقائص، فالغدائر أعم.
499 -
[1782]"كِمَامُ" بكسر الكاف جمع كُمة بضمها وتشديد الميم، وهي القلنسُوة.
"بُطحًا" بضم الموحدة، وسكون الطاء، وبالحاء المهملة.
وهي اللازقة بالرأس غير ذاهب في الهواء، هكذا فسرهُ الهروي في الغريبين.
وقال في النهاية: "يعني أنها كانت منبطحة غير منتصبة".
قال العراقي: " وأما تفسير المصنف لها بالواسعة فليس بجيد، قال: وكأنه حمل الكمام هنا على أنه جمع كمة القميص ".
وكذا فعل أبو الشيخ، وفي ذلك منهما نظر، والمعروف ما قدمناه.
500 -
[1783]"مسلم بن نُذَيرٍ" بضم النون وفتح الذال
المعجمه، وياء التصغير وراء.