الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فهرس الموضوعات:
كلمة المؤلف في الطبعة الجديدة 5-8، المقدمة 9-13:
الباب الأول: القرآن والوحي "15-62"
الفصل الأول: أسماء القرآن وموارد اشتقاقها "17-21": الكتاب والقرآن، وسر التسمية بهما 17- كلتا التسميتين ترتد إلى أصل آرامي 17- مذاهب العلماء في مدلول لفظ "القرآن" 18- استخدام عرب
الجاهلية لفظ "قرأ" في غير معنى التلاوة 19- أسماء القرآن 20- مبالغة بعض العلماء في تعداد أسماء القرآن
21-
تعريف القرآن 21.
الفصل الثاني: ظاهرة الوحي "22-48": ظاهرة الوحي متماثلة عند جميع الأنبياء 22 إدراك الوحي سهل ميسر في نظر الدين 23- المعنى اللغوي الأصلي لمادة الوحي والإيحاء 23- لم تقتصر هذه الظاهرة على تنزيل الكتب السماوية بوساطة ملك الوحي 25- تفسير الوحي من خلال قاموس الكتاب المقدس، واختلاف مفهومه الخاص عن مفهوم الوحي العام 25- التفرقة بين الوحي والكشف 26- الكشف كالإلهام من ألفاظ علم النفس المحدثة 26- طبيعة الحقائق الدينية لا تخضع للظواهر "اللاشعورية" 27- صورتان للوحي وصفهما النبي صلى الله عليه وسلم نفسه 27- النبي في كلتا الصورتين
يعي ما يوحى إليه 28- لم يخلط عليه الصلاة والسلام مرة واحدة بين شخصيته المأمورة وشخصية الوحي الآمرة 28- التفرقة بين صفة المخلوق وصفة الخالق 29- تصدير كثير من الآيات بعبارة "قل" ومغزاة 30- عتاب إلهي خفيف أو شديد لرسول الله 31- توجيه الإنذار والتهديد أحيانا للنبي في القرآن 32- تفرقة النبي بين الوحي وبين أحاديثه 33- لا يملك النبي حق استخدام ذاكرته في حفظ القرآن 33- تنحية الأحاديث القدسية أيضا من القرآن 32- آراء الرسول الدنيوية من خلال حادثة "تأبير النخل" 34- النبي صلى الله عليه وسلم مقتنع بأن الوحي مصحوب بانمحاء إرادته الشخصية 35- نزول الوحي على قلبه عليه الصلاة والسلام في كل لحظة 36- انقطاع الوحي عنه لأنه مستقل عن ذاته خارج عن فكره 36- أمثلة: حادثة الإفك 37- حويل القبلة 37- لا دخل لعواطف محمد في أمر السماء 38- حيرة العرب في الربط بين الذات الملقية والذات المتلقية 38- شخصية النبي اليقظة حتى في ساعات الرقاد 38- صورة بدء الوحي في حديث السيدة عائشة 39- التماسه عليه الصلاة والسلام الدثار وتعليله 40- هل قصد العرب من أضغاث الأحلام شطحات الجنون؟ 40- شهادة العرب أنفسهم للنبي بالصدق 41- تصحيح القرآن أخطاء تاريخية ومغالطات منطقية 41- كشف القرآن حجب المستقبل في حياة المشركين 42- عصمة الله لنبيه من أذى الناس وضمانه حمايته 43- أمثلة: يوم أحد وحنين 42- ذات الرقاع 43- لا يبت في أخبار الغيب إلا المؤمن الصادق 44- التماس مصدر الوحي خارج الذات الإلهية 44- من أملى على محمد حقائق التاريخ- الراهب بحيرا أم ورقة بن نوفل؟ 44- لم يلق النبي الرجلين سرا في خفاء، بل كان معه في كل مرة رفيق 45- القوافل التجارية في رحلتي الشتاء والصيف وآثارهما المزعومة 45- تسفيه القرآن تلك الأحلام الطائشة جميعا بلهجة قاطعة حاسمة 46- إعجاز القرآن للعرب وتحديه لهم 46- منذ الفترة المكية سحر القرآن العرب بأسلوبه المبين 47- تلقي النبي الوحي بحواسه كلها واعيا كل الوعي أنه عبد الله ورسوله الأمين 48.
الفصل الثالث: تنجيم القرآن وأسراره "49- 62": الحكمة الإلهية في تدرج النوازل القرآنية 49- نزول القرآن نجوما خلال ثلاثة وعشرين عاما 50- تنزلات القرآن الثلاثة من عالم الغيب، فلا يؤخذ في مثلها إلا بالمتواتر 51- تطلع القائلين بالتنزلات الثلاثة إلى أسرار التنجيم القرآني 52- صورتان لتجاوب الوحي مع الرسول 52- تجدد النزول وأثره في تهوين الشدائد على النبي صلى الله عليه وسلم 53- الصبر الجميل هو الحكمة المقصودة من تكرار قصص الأنبياء 54- تيسير حفظ القرآن على النبي بنزوله نجوما 55- رعاية حال المخاطبين بالوحي وعدم مفاجأتهم بما لا عهد لهم به 56- تفرقة الإسلام بين الأعماق والسطحيات في أنفس الأفراد والجماعات 57- الفرق بين تدرج التشريع وبين تأخير البيان لوقت الحاجة 58- إنما يكون التدرج في العادات الشعورية والتقاليد الاجتماعية 59- تحريك المنطق التشريعي في نفوس المسلمين 60- نزول القرآن نجوما أعان الصحابة على حفظه والتفقه فيه 61- تدرج النزول في القرآن برهان دامغ على أنه وحي يوحى 62.
الباب الثاني: تاريخ القرآن "63-126"
الفصل الأول: جمع القرآن وكتابته "65-89": جمع القرآن بمعنى حفظه في الصدور 65- رسول الله هو سيد الحفاظ 65- حفاظ القرآن من الصحابة 66- من لم تتصل بنا أسانيدهم من حفاظ الصحابة لا يحصون عددا 67- مسجد رسول الله مدرسة لتحفيظ القرآن 68- الاعتماد في نقل القرآن على حفظ القلوب أشرف خصيصة لهذه الأمة 68- كتاب الوحي 69- معنى تأليف القرآن من الرقاع 70- ترتيب الآيات توقيفي 70- وترتيب السور توقيفي أيضا، ودليل ذلك 71- لماذا لم يحمع الرسول صلى الله عليه وسلم القرآن كله بين دفتي مصحف واحد؟ 73- جمع القرآن على عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه 74- تكليف زيد بن ثابت بتتبع القرآن وجمعه 74- آخر
سورة التوبة 75- تم لأبي بكر جمع القرآن كله خلال سنة واحدة تقريبا 77- شبهة دائرة المعارف الإسلامية حول إيداع الصحف لدى حفصة، والرد على هذه الشبهة 77- تسمية القرآن "بالمصحف" نشأت على عهد أبي بكر 77- جمع القرآن على عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه 78- اختلاف المسلمين في قراءة القرآن وفزع حذيفة من ذلك 79- قلق عثمان وفزعه من هذا الاختلاف أيضا 80- إحراق عثمان للمصاحف الفردية 80- تم تنفيذ قرار عثمان سنة خمس وعشرين 83- لماذا أمر عثمان اللجنة بنسخ المصحف من صحف حفصة؟ 83- إحراق مروان بن الحكم صحف حفصة بعد وفاتها 83- عدة المصاحف التي أرسل بها عثمان إلى الآفاق 84- تجريد المصاحف العثمانية من كل ما ليس بقرآن 85- إرسال عثمان إلى كل إقليم حافظا يوافق قراءته 86- لم يقدم عثمان على إحراق المصاحف إلا بعد تأييد من الصحابة 86- أين المصاحف العثمانية الآن؟ 87- أحد هذه المصاحف كان لا يزال موجودا في مستهل القرن الرابع الهجري 87- كازانوفا ومجازفته بحكمه الصبياني 88- رؤية ابن كثير وابن الجزري وابن فضل الله العمري للمصحف الشامي 88- انتقال المصحف الشامي من قياصرة الروس إلى إنجلترا 89- هل بقي هذا المصحف في مسجد دمشق حتى احترق سنة 1310 هـ؟ 89- لا يعرف البحث العلمي كتابا أكمل ولا أدق من القرآن 89.
الفصل الثاني: المصاحف العثمانية في طور التجويد والتحسين "90-100":
احتمال المصاحف العثمانية عددا من الوجوه والقراءات 90- الملاحن والتصحيفات إنما تتعلق بطريقة الرسم 91- تحسين الرسم القرآني لم يتم دفعة واحدة 91- أول من نقط القرآن 92- نقط أبي الأسود للقرآن لم يكن إلا امتدادًا لما يظن من سبقه إلى وضع مسائل في العربية 92- لا برهان بين أيدينا على أن يحيى بن يعمر أول من نقط القرآن 93- لعل عمل نصر بن عاصم الليثي في نقط القرآن مواصلة لعمل أستاذيه أبي الأسود وابن يعمر 93- الخليل أول من صنف النقط، ورسمه في كتاب، وذكر علله 94- اختلاف العلماء في
جواز نقط القرآن 95- الفرق بين النقط والتعشير 95- الحرص على نص القرآن كان السبب في كراهة النقط تارة واستحبابه أخرى 96- الرموز المشيرة إلى رءوس الآي 97- كتابة العناوين في رأس كل سورة 97- تجزئة المصاحف وتحزيبها 98- إسهام الخطاطين في تجويد المصاحف وتحسين كتابتها 98- انتشار القرآن بوساطة الطباعة 99- أدق طبعة لكتاب الله 100.
الفصل الثالث: الأحرف السبعة "101-116": الأحاديث الصحيحة في نزول القرآن على سبعة أحرف 101- قول أبي عبيد بتواتر حديث الأحرف السبعة 102- عبارة الأحرف السبعة تقع على معان مختلفة 102- أقوال متضاربة في تحديد المراد من "الأحرف" 103- هل العدد محصور في سبعة أم المراد التوسعة على القارئ 104- أكثر العلمء على أنه محصور في سبعة 104- ليست هذه الأحرف سبع لهجات 105- ولا سبع لغات 105- عمر وهشام كلاهما قرشي وقد اختلفت قراءتهما 106- تأويلات سقيمة في المراد من هذه الأحرف 106- نظرية القراءة بالمعنى وخطرها 107- القرآن والقراءات حقيقتان متغايرتان 107- قراءة القرآن بالمعنى ليست كرواية الحديث بالمعنى 108- لعل المراد من هذه الأحرف السبعة الأوجه السبعة التي وسع بها على الأمة 108- الاختلاف في وجوه الإعراب 109- الاختلاف في الحروف 109- اختلاف الأسماء في إفرادها وتثنيتها وجمعها وتذكيرها وتأنيثها 109- الاختلاف بإبدال كلمة بكلمة يجري لسان قبيلة بإحداهما دون الأخرى 110- الاختلاف بالتقديم والتأخير فيما يعرف وجه تقديمه أو تأخيره في لسان العرب 111- حول قراءة أبي بكر "وجاءت سكرة الحق بالموت" 111- الاختلاف بشيء يسير من الزيادة والنقصان جريا على عادة العرب في الحذف والإثبات 111- زيادة ونقصان لا سبيل إلى عدهما حرفا من الأحرف السبعة ولو أثبتت في مصاحف بعض الصحابة 112- اختلاف اللهجات والشواهد عليه 112- اختلاف اللهجات هو أهم الوجوه ولكنه ليس الوجه الوحيد،
ولا تفسر به وحده الأحرف السبعة 113- القرشية، باعتراف من جميع القبائل، أقدر اللهجات العربية على التعبير الدقيق الأنيق 114- تثبيت القرآن للوحدة اللغوية ومراعاته اللهجات في أحرفه السبعة 114- خطأ العلماء الذين حصروا الأحرف السبعة في اختلاف اللهجات 115- النقص في استقراء القدامى للأحرف السبعة 115- هذه الأوجه لا يجب التزامها في الكلمة الواحدة 116- لم نعرف هذه الأحرف السبعة إلا بطريق الاستنباط والاستقراء 116.
الباب الثالث: علوم القرآن "117- 278"
الفصل الأول: لمحة تاريخية عن علوم القرآن "119- 126": الصحابة وفهمهم للقرآن 119- رواية علوم القرآن بالتلقين والمشافهة على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم 120- الممهدون لهذه العلوم 120- في عصر التدوين كان التفسير قبل كل شيء، لأنه أم العلوم القرآنية 121- نشأة التفسير بالمأثور والتفسير بالرأي 121- علوم القرآن الأخرى 121- اختصار تلك العلوم في علم موحد 123- اصطلاح علوم القرآن بالمعنى الجامع الشامل 124- مؤلفات في هذه العلوم حسب تعاقبها التاريخي 124- المؤلفات الجدية في العصر الحديث 125.
الفصل الثاني: علم أسباب النزول "127- 163": لا يسع مؤرخا جهل أسباب الحوادث ودوافعها 127- النص الأدبي لا يتذوق إلا إذا أزيح النقاب عن ظروف الأديب النفسية والاجتماعية 127- مثال على ذلك 128- معرفة قصة الآية والأسباب التي اقتضت نزولها تعين على صحة التفسير 129- نحن من القرآن تلقاء شيء أسمى من علم التفسير 129- وإزاء شيء فوق اللغة وقواعدها، وفوق التاريخ نفسه 129- لم يبالغ الواحدي حين قال:"لا يمكن معرفة الآية دون الوقوف على قصتها" 130- التعبير عن سبب النزول بـ"القصة" ينم عن ذوق رفيع 130- جهل الناس بأسباب النزول يوقعهم في اللبس 130- أمثلة 130-130- ما أنزله الله ابتداء غير مبني على سبب أو حادثة لا يدخل في "أسباب النزول" 132- تعريفنا يستلزم قسمة ثنائية
لأسباب النزول 132- من أقسم من الصحابة على معرفة سبب كل آية لا يريد إلا ما تيسر له سماعه بنفسه 133- تشدد السلف الصالح في الروايات المتعلقة بأسباب النزول 134- يقبل قول التابعي في هذه الأسباب إذا اعتضد بمرسل آخر 134- الرواية الصحيحة هي الوسيلة لمعرفة أسباب النزل 135- تصانيف القدامى في هذه "الأسباب" وتعرضها للنقد الشديد 135- ما في تلك التصانيف من أخطاء ومغالطات ومبالغات 137- مثال على خطأ تاريخي وقع فيه الواحدي 137- إن التمس العذر للواحدي فأي عذر للمؤرخ الحجة ابن جرير الطربي؟ 139- ما لبعض الآيات من سبب عام لا ينبغي أن يعد سببا حقيقيا 140- القسم الذي نزل ابتداء لا يشمل كل الوقائع بل أكثرها، ولا كل القصص بل أكثره 141- صيغ الروايات المتعلقة بهذه الأسباب 141- عبارة الرواية الصحيحة في سبب النزول إما نص في بيان السبب وإما محتملة له ولسواه 142- تعدد الروايات في سبب نازل واحد من القرآن 142- إن جاءت روايتان كلتاهما صحيحة، ولم نستطع ترجيح إحداهما، جمعنا بينهما 142- إن كانت الروايتان صحيحتين، ولم نستطع ترجيح إحداهما ولا الجمع بينهما، حملنا الأمر على تعدد نزول الآية 144- يؤخذ سبب النزول عند تعدد الرواية من أصح الروايات 145- تعدد النازل والسبب واحد 147- مقاييس المفسرين في ترجيح الروايات المنبئة عن أسباب النزول وتفردها بدقة المصطلح 148- جمع العلماء بين السبب التاريخي والسياق الأدبي 149- ما أكثر الروايات التي وضعت في السطور على حسب الحكمة ترتيبا، وحفظت في الصدور على حسب الوقائع تنزيلا 149- مثال على ذلك 150- لم يبالغ المفسرون حين قدموا أحيانا ذكر المناسبة بين الآيات على معرفة سبب نزولها 150- الكشف عن الترابط بين السور إلى جانب الكشف عن التناسب بين الآيات 151- التماس أوجه الترابط بين السور مبني على أن ترتيب السور توقيفي 151- معيار الطبع أو التكليف في هذا التناسب يرتد إلى درجة التماثل أو التشابه بين الموضوعات 152- أمثلة على ذلك
152-
154- التنظير وجه أدبي مستساغ من أوجه التناسب 155- احتكام قارئ القرآن في هذا إلى ذوقه الأدبي أو منطقه الفطري 155- الغموض في استجلاء بعض وجوه التناسب بين السور 156- أمثلة عل ذلك 157- تناسق الآيات أغنى في مواطن كثيرة عن التماس أسباب نزولها 157- حرص القرآن على التناسق الفني، والتقاء ألوان منه في علم المناسبة العظيم 157- الآيات التي اتفق العلماء على تعديتها إلى غير أسبابها 158- الأخذ بعموم اللفظ بدلا من خصوص السبب وقول ابن تيمية فيه 159- أمثلة 159-162- رسم "نماذج" إنسانية تتخطى الزمان والمكان، وتتجاوز الأسباب والمناسبات 162- ما لم نعرف له سبب نزول كان سبب إيحائه الأحياء لا وقائع الأحياء 163.
الفصل الثالث: علم المكي والمدني "164-233": عمر النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة 164- ما أثاره المستشرقون من شبهات حول عمر النبي 165- الحق أن الله بعث نبيه على رأس الأربعين 166- تدرجنا مع التنزيل القرآني مرحلة مرحلة 166- العلم بالمكي والمدني أحوج العلوم القرآنية إلى تمحيص الروايات، والتحاكم إلى التاريخ الصحيح 167- معرفة المكي والمدني أكبر عون على تتبع المراحل التي مرت بها الدعوة الإسلامية 167- هذا العلم في آن واحد ترتيب زماني، وتحديد مكاني، وتبويب موضوعي، وتعيين شخصي 167- أمثلة على ذلك 168- تفضيلنا التقسيم الزمني للمكي والمدني 168- أخذ المحققين من علمائنا بالمنهج التاريخي الزمني 169- خمسة وعشرون علما من جهلها لا يحل له تفسير القرآن 170- بلغت عناية الباحثين بهذا القرآن أقصى ما يبلغه المحققون من التحري والتحقيق 170- ما نزل ليلا وما نزل نهارا 170- ما نزل في شدة البرد 171- ما نزل في شدة الحر 172- ما نزل في الحضر وما نزل في السفر 172- ما نزل في المغازي 173- ما نزل
ببيت المقدس، وما نزل في الفضاء بين السماء والأرض 173- إمكان الثقة بالرواية الصحيحة إلى أبعد حد في تحديد المكي والمدني 173- ما يشبه تنزيل المدينة في السور المكية وما يشبه تنزيل مكة في السور المدنية 173- أنى للمستشرقين أن يرتبوا القرآن زمنيا وهم يجحدون كل أثر للرواية الصحيحة! 175- المستشرق غريم وترتيبه القرآن على الطريقة المأثورة، ومآخذ عليه 175- المستشرق وليم موير والمراحل القرآنية الست 176- طريقة المستشرق ويل كانت نقطة الانطلاق في أجرأ محاولة لترتيب القرآن 176- تأثر نولدكه وشفالي بطريقة ويل، ثم تأثر بل ورودويل وبلاشير بنولدكه 177- ترجمة بلاشير للقرآن هي في نظرنا أدق الترجمات لا يغض من قيمتها إلا فساد الترتيب الزمني 177- الروايات المتعلقة بالمكي والمدني لم ترد إلا عن الصحابة والتابعين 178- الاعتماد على الرواية الصحيحة لا يتنافى مع إعمال الفكر والاجتهاد 178- الاختلاف في أول ما نزل وآخره 180- لمعرفة المكي والمدني طريقان: سماعي وقياسي 181- خصائص السور المكية 181- خصائص السور المدنية 183- تقسيم كل من السور المكية والمدنية إلى ثلاث مراحل: ابتدائية ومتوسطة وختامية 185- تحليل لتسع سور اتفق المفسرون على أنها من المرحلة المكية الأولى 185- سورة العلق 186- سورة المدثر 186- سورة التكوير 187- سورة الأعلى 189- سورة الليل 190- سورة الشرح 190- سورة العاديات 191- سورة التكاثر 191- سورة النجم 191- أسلوب هذه المرحلة الأولى 194- تحليل لسبع سور من المرحلة المكلية الثانية "أو المتوسطة" 195- سورة "عبس" 195- سورة التين 197- سورة القارعة 197- سورة القيامة 198- سورة المرسلات 200- سورة البلد 202- سورة الحجر 203- ما تميزت به المرحلة المكية المتوسطة عن الأولى 208- المرحلة المكية الثالثة "أو النهائية" وطول سورها النسبي 209- إبراز الملامح الأساسية لسور منها ثلاث 210- سورة الصافات 210-
سورة الكهف 217- سورة إبراهيم 226- المرحلة المكية الثالثة تكاد تكون مرحلة انتقالية تتوسط وحي مكة ووحي المدينة 230- أسلوب هذه المرحلة الختامية 230- سر إسهابنا الحديث عن السور المكية بمراحلها الثلاث 230- تعيين المراحل المدنية حتى آخر ما نزل من الوحي ليس بالأمر العسير، وتعليل ذلك 231- سور المراحل المدنية الثلاث عند المحققين 231- سور الأنفال "نموذج" كامل للأسلوب المدني 232- تنوع الموضوعات هو الباعث الأهم على تنوع الأسلوب القرآني 233.
الفصل الرابع: لمحة خاطفة عن فواتح السور "234-246": سرد ما في القرآن من هذه الفواتح 234- الرأي القائل: إن هذه الفواتح سردت على نمط التعديد تحديا للعرب 235- حوت الفواتح من كل جنس من الحروف نصفه 236- الاعتقاد بأزلية هذه الحروف، وإحاطتها بالغموض والسرية 236- عد هذه الفواتح على حساب الجمل وسخف هذه الآراء 237- شطحات الصوفية في تأويل هذه الفواتح 238- هذه الفواتح من أسماء الله أو رموز تشير إلى الغرض من السور المفتتحة بها 239- ما في هذه الآراء كلها من التخرصات والظنون 239- رأي عقيم للمستشرق شيرنجر في هذه الحروف 240- أهي اسم الله الأعظم؟ 241- نظرية المستشرق نولدكه التي رجع عنها 241- تحمس بهل وهرشفيلد لتلك النظرية الخاطئة 242- رأي المستشرق بلاشير بضرورة الرجوع إلى النظرية الإسلامية نفسها 242- هذه الفواتح أدوات تنبيه 243- استبعاد السيد رشيد رضا جعل التنبيه للنبي عليه الصلاة السلام 243- لعل رأي السيد رشيد أصوب الآراء في حكمة هذه الفواتح 244- لم تسمع أذن أصواتا أحلى وقعا من هذه الحروف المقطعة 246.
الفصل الخامس: علم القراءات ولمحة عن القراء "247-258": القراءات السبع ليست هي الأحرف السبعة المذكورة في الحديث 247- عبارة "القراءات السبع" بدأت تشتهر على رأس المائتين 248- القراء الأئمة السبعة والمدن التي اشتهرت بها قراءاتهم 248- القراءات العشر والقراءات الأربع عشرة 250- منع القراءة بالقياس المطلق 250- موقف القراء من ابن مقسم وابن شنبوذ 251- توجيه القراءة الشاذة يعين على صحة التأويل 252- القرآن لا يثبت إلا بالتواتر، والقراءة الشاذة ليست قرآنا 254- قراءة ابن مسعود، وما شاع عنه من إنكاره المعوذتين والفاتحة من القرآن، وتفسير تصرفه 255- قراءة أبي بن كعب وما نسب إليه من إثباته دعاء الاستفتاح والقنوت في آخر مصحفه كالسورتين 255، ضابط القراءات المقبولة 255- أنواع القراءات من حيث السند ستة 256- القرآن حكم على قواعد اللغة والنحو، وليست هذه القواعد حكما على القرآن 258.
الفصل السادس: علم الناسخ والمنسوخ "259-274": علم الناسخ والمنسوخ يلقي الأضواء على تدرج الوحي وتنجيم نزوله 259- جدل العلماء في تعريف النسخ لما توحي به اللفظة من الاشتراك 259- منشأ الجدل في تعريف النسخ 260- أدق تحديد اصطلاحي للفظة النسخ 261- حصر بعض العلماء النسخ في القرآن نفسه، وميل أكثرهم إلى جواز نسخ النسة بالقرآن 261- نسخ القرآن بالسنة، وما حمل على الشافعي خطأ في هذا الموضوع 261- نسخ السنة بالنسة 261- لن نعرض هنا إلا لنسخ القرآن بالقرآن، ووسبب اكتفائنا بذلك 262- مذهب أبي مسلم الأصفهاني في النسخ، وتسميته النسخ باسم التخصيص 262- تفرقة العلماء بين النسخ والتخصيص 262- المبالغون في النسخ سلكوا كثيرا من العموم المخصص في عداد المنسوخ 263- زعمهم أن أول الآية منسوخ وآخرها ناسخ 264- إدراجهم في عداد المنسوخ ما أبطله القرآن من عادات الجاهلية، وما رفعه من شرائع من قبلنا 264-
تقسيمهم النسخ إلى أضربه التقليدية الثلاثة خطأ منهجي كان خليقا بهم أن يتجنبوه 265- جراءتهم العجيبة في احتمالهم نسخ آيات معينة إما مع نسخ أحكامها وإما دون نسخ أحكامها 265- جميع ما ذكروه من شواهد هذين الضربين أخبار آحاد لا يثبت بمثلها قرآن 265- الناسخ أيضا يجوز نسخه فيصير الناسخ منسوخا! وما في ذلك من الغلو العجيب 266- مبالغات تخالف البداهة وتعارض منطق الأشياء 266- جعلهم المخصوص منسوخا وإهمالهم تناسق السياق 267- ألوان ليست من النسخ ولا من التخصيص 268- مرور فكرة النسخ ببال بعض المفسرين تبدو في بعض الآيات إساءة أدب مع الله 269- خلطهم بين النسخ والإنساء 269- ما أمر به لسبب ثم زال سببه ليس من المنسوخ 269- إنما النسخ الإزالة حتى لا يجوز امتثال الأمر أبدًا 269- اشتباه البيان على بعضهم بالنسخ 270- القول بالتناسخ حتى في الأخبار! 270- آية في سورة الأحقاف ثبت حكمها بزعمهم ست عشرة سنة قبل أن ينسخها أول سورة الفتح 271- التساهل في نسخ كلام الله معبر طبيعي إلى القول بالبداء 271- حين نسخ الله بعض أحكامه ببعض لم يظهر له أمر كان خافيا عليه 272- لا مجال لاشتباه النسخ بالبداء 272- إنما يرجع في النسخ إلى نقل صريح عن رسول الله أو عن صحابي 272- لا يعتمد في النسخ قول عوام المفسرين بل ولا اجتهاد المجتهدين 273- المتزيدون في النسخ وسردهم عدد السور بحسب ما دخلها من النسخ وما لم يدخلها 273- الأصل في آيات القرآن كلها الإحكام لا النسخ، إلا أن يقوم دليل 273- حصر السيوطي دعوى النسخ في إحدى وعشرين آية على خلاف في بعضها 274- ولو تعقبناها لوجدنا الصالح منها للنسخ لا يزيد على عشر فقط 274- لا يكتشف النسخ إلا حيث يمتنع القول بالتخصيص أو تأخير البيان أو الإنساء 274.
الفصل السابع: علم الرسم القرآني "275-280": إحاطة الرسم القرآني بهالة من التقديس 275- غلو الزاعمين أن هذا الرسم توقيفي 275- لا مجال
لمقارنة الرسم العثماني بفواتح السور 277- استحسان التزام هذا الرسم 278- رسم القرآن اصطلاحي ودليل ذلك 278- رسم القرآن للعامة بالاصطلاحات الشائعة في عصرهم 280.
الفصل الثامن: علم المحكم والمتشابه: "281-286": المحكم والمتشابه من خلال الآية السابعة من سورة آل عمران 281- أكثر العلماء على أن المتشابه لا يعلم تأويله إلا الله 282- رأي الراغب أن المتشابه من حيث إمكان الوقوف عليه ثلاثة أضراب 283- رد الآيات المتشابهات إلى المحكمات 284- مذهب السلف ومذهب الخلف في متشابه الصفات 284- ما في الكناية عن الحقائق الدينية الكبرى من الحسن والجمال 286- الحكمة في ورود المتشابه في القرآن 286.
الباب الرابع: التفسير والإعجاز "287-340"
الفصل الأول: التفسير: نشأته وتطوره "289-298": النبي صلى الله عليه وسلم هو أول شارح لكتاب الله 289- أجدر الصحابة بلقب المفسر هو عبد الله بن عباس 289- المفسرون من التابعين 290- التفسير بالمأثور: الطبري، ابن كثير، السيوطي 291- التفسير بالرأي والشروط التي لا بد منها لإباحته 291-292 تفاسير الرازي والبيضاوي وأبي السعود والنسفي والخازن 293- التفسير بالرأي لا مسوغ له إلا إذا عارضه التفسير بالمأثور 293- الطابع العقلي والمذهب الكلامي في تفاسير المعتزلة 294- تفسير الزمخشري 294- الشطحات في تفاسير المتصوفة 295- التفسير المنسوب إلى الشيخ محيي الدين بن عربي ونموذج منه 295- التفسير الإشاري ومثال عليه من تفسير الألوسي 296- تفاسير الباطنية 297- تفسير أبي حيان الأندلسي 297- تفاسير المعاصرين: السيد الإمام محمد رشيد رضا، طنطاوي جوهري، سيد قطب
297-
التفسير بالمأثور إذا اجتمع إليه حسن الاستنباط هو أولى التفاسير بالاعتبار 298.
الفصل الثاني: القرآن يفسر بعضه بعضا:"299-312": دلالة القرآن تمتاز بالدقة والإحاطة والشمول 299- منطوق القرآن ومفهومه 299- تعريف المنطوق 300- تعريف المفهوم 301- مفهوم الموافقة ومفهوم المخالفة 301- المفهوم الوصفي 301- المفهوم الشرطي 303- المفهوم الحصري 303- عام القرآن وخاصه 304- تعريف العام 304- هذه الصيغ تعين العموم تعيينا حقيقيا ما لم يرد مخصص لها 305- العام الباقي على عمومه 306- المدح والذم لا يخرجان العام عن عمومه 307- الخاص وأنواعه 307- الحكم الذي يفيده الخاص بدلالاته الحقيقية الوضعية حكم قطعي 308- المجمل والمبين 308- تعريف المجمل 309- تبيين المجمل إما أن يرد متصلا أو منفصلا 310- قد يقع تبيين المجمل بالسنة النبوية 310- ما قال النبي عليه الصلاة والسلام من شيء فهو في القرآن، وفيه أصله 310- النص الظاهر 311- تعريف النص ودلالته الواضحة الصريحة 311- تعريف الظاهر 311- اللفظ لا يصرف عن المتبادر منه إلا بقرينة 312.
الفصل الثالث: إعجاز القرآن "313-333": انهزام فصحاء العرب أمام تحدي القرآن لهم بمعارضته 313- الجاحظ وكتابه "نظم القرآن" 313- محمد بن زيد الواسطي وكتابه "إعجاز القرآن" 314- عبد القاهر الجرجاني ذواقة للأسلوب القرآني 314- الرماني ورسالته "النكت في إعجاز القرآن" 316- الباقلاني وكتابه المشهور في "الإعجاز" 316- عناصر الجمال الفني في القرآن في أبحاث المعاصرين 317- عناية مصطفى صادق الرافعي بالنظم الموسيقي في القرآن 317- التصوير هو الأداة المفضلة في أسلوب القرآن لدى سيد قطب 319- في الكتب التقليدية عن "علوم القرآن" أبواب توحي بالكثير مما ينطق به مفهومنا الحديث للإعجاز 320.
تشبيه القرآن واستعاراته 322- مثل من التشبيه المركب 322- موضع الجمال الحقيقي في مشهد الحياة القصيرة 323- ظاهرة التشخيص في القرآن 324- مساوئ التقعيد عند الأقدمين 326- تحليلات موفقة تبرز جمال الصورة القرآنية عند علمائنا السابقين 326- الحياة والحركة والتناسق الفني في المشاهد القرآنية 327.
المجاز والكتابة في القرآن 327- براعة العلماء السالفين في توفير الشواهد على التعبير المجمل 327- المجاز العقلي 328- إنكار بعض العلماء وقوع المجاز في القرآن 329- الكناية من أبلغ الأساليب في الرمز والإيماء 330- أمثلة 330- كناية القرآن عن الحقائق الدينية الكبرى المتعلقة بذات الله وصفاته 331- مجاوزة الكناية إلى التعريض 332- بين التعريض والتلويح 333.
الفصل الرابع: الإعجاز في نغم القرآن "334-340": أسلوب القرآن الإيقاعي الذي يجمع بين مزايا النثر والشعر 334- الموسيقى الداخلية تنبعث حتى من اللفظة القرآنية الواحدة، وأمثلة على ذلك 334- تناسق الكلمات في الآية وانسجام الآيات في السورة، وأمثلة 336- من أين ينبعث في سورة "الرحمن" إيقاعها الرخي المنساب 336- الإيقاع في الدعاء القرآني 337- الدعاء بطبيعته نشيد صاعد إلى الله 337- كل لفظة في الدعاء تنشئ صورة 337- دعاء زكريا في القرآن وجوه الغنائي 337- دعاء جماعة من أولي الألباب وما فيه من نداوة ولين 338- مواقف دعاء فيها صخب رهيب 339- نوح ودعاؤه المجلجل المديد 339- أصوات متقطعة متهدجة خلال الدعاء 339- الفاصلة القرآنية طليقة من كل قيد، والقرآن مملوء بالنغم الموسيقي 340.
خاتمة 341-345.
هذا هو القرآن: وحي يوحى، وتنزيل يتنزل 341- جهود العلماء
لتأصيل الأصول ووضع القواعد لأمهات العلوم القرآنية 342- إطالتنا في فصل المكي والمدني، والحكمة منها 342- إنما نرد سحر القرآن إلى موسيقاه الداخلية 345- إنه كتاب مجيد لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه 345.
جريدة المراجع 346-352.
مسرد الأعلام 355-366.
فهرس الموضوعات 367-382.