الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(فمكث): بفتح الميم والكاف مثلثة.
(أتى): بضم أوله.
(بعرق): بفتح المهملة والراء، وقاف، زاد أحمد:"فيه خمسة عشر صاعًا".
(فتصدق به)، زاد الدارقطني:"على ستين مسكينًا".
(أعلى أفقر) أي: لأتصدق به عليّ.
(لابتيها) أي: المدينة.
(أفقر): بالنصب جزمًا.
(فضحك): سبب الضحك تباين حال الرجل حين جاء خائفًا على نفسه راغبًا في فدائها مهما أمكنه، فلما وجد الرخصة طمع في أن يأكل ما أعطيه.
(أطعمه أهلك)، زاد أبو عوانة وغيره:"وصم يومًا".
31 - بَابُ المُجَامِعِ فِي رَمَضَانَ، هَلْ يُطْعِمُ أَهْلَهُ مِنَ الكَفَّارَةِ إِذَا كَانُوا مَحَاوِيجَ
1937 -
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: إِنَّ الآخَرَ وَقَعَ عَلَى امْرَأَتِهِ فِي رَمَضَانَ، فَقَالَ:«أَتَجِدُ مَا تُحَرِّرُ رَقَبَةً؟» قَالَ: لَا، قَالَ:«فَتَسْتَطِيعُ أَنْ تَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ؟» ، قَالَ: لَا، قَالَ:«أَفَتَجِدُ مَا تُطْعِمُ بِهِ سِتِّينَ مِسْكِينًا؟» قَالَ: لَا، قَالَ: فَأُتِيَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِعَرَقٍ فِيهِ تَمْرٌ، - وَهُوَ الزَّبِيلُ -، قَالَ:«أَطْعِمْ هَذَا عَنْكَ» قَالَ: عَلَى