الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الْحسن عَليّ بن هُبل الطَّبِيب وَأَبُو مُحَمَّد ابْن الْأَخْضَر وَسليمَان الْموصِلِي وَأحمد بن الدبيقي وَابْن منينا وَسمعت جُزْءا من مِسْمَار بن العويس وتفردت بالرواية عَن هَؤُلَاءِ وروت بِالْإِجَازَةِ عَن عين الشَّمْس الثقفية
(سِيرِين
5322)
3 -
(سِيرِين أُخْت مَارِيَة الْقبْطِيَّة)
سِيرِين أُخْت مَارِيَة الْقبْطِيَّة أهداهما جَمِيعًا الْمُقَوْقس مَعَ مامور الْخصي فَاتخذ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لنَفسِهِ مَارِيَة ووهب سِيرِين لحسان بن ثَابت فَهِيَ أم عبد الرَّحْمَن بن حسان روى عَنْهَا ابْنهَا عبد الرَّحْمَن قَالَت رأى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فُرْجَة فِي قبر ابْنه إِبْرَاهِيم فَأمر بهَا فَسدتْ وَقَالَ إِنَّهَا لَا تضر وَلَا تَنْفَع وَلَكِن تقر بِعَين الْحَيّ وَإِن العَبْد إِذا عمل شَيْئا احب الله أَن يتقنه
(سيف
5323)
3 -
(صَاحب كتاب الرِّدَّة والفتوح)
سيف بن عمر التَّمِيمِي الْأَسدي وَيُقَال الضَّبِّيّ الْكُوفِي صَاحب كتاب الْفتُوح وَكتاب الرِّدَّة وَغير ذَلِك روى عَن طَائِفَة كَثِيرَة من المجاهيل والأخباريين قَالَ ابْن معِين ضَعِيف وَقَالَ أَبُو حَاتِم مَتْرُوك وَقَالَ أَبُو دَاوُد لَيْسَ بِشَيْء وَقَالَ ابْن حبَان اتهمَ بالزندقة وَرُوِيَ أَنه كَانَ يضع الْأَحَادِيث وَتُوفِّي فِي حُدُود الثَّمَانِينَ وَمِائَة وروى لَهُ التِّرْمِذِيّ
(سِيمَا
5324)
3 -
(غُلَام المعتصم)
سِيمَا التركي غُلَام المعتصم ابْن الرشيد كَانَ أحسن تركي على وَجه الأَرْض فِي وقته وَكَانَ المعتصم لَا يكَاد يُفَارِقهُ وَلَا يصبر عَنهُ محبَّة لَهُ ووجدوا بِهِ قَالَ مُحَمَّد بن عبد الْملك الزيات دَعَا المعتصم أَخَاهُ الْمَأْمُون ذَات يَوْم إِلَى دَاره فأجلسه فِي بَيت على سقفه جامات فَوَقع ضوء الشَّمْس من وَرَاء بعض تِلْكَ الجامات على وَجه سِيمَا فصاح