الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الأرمنتي سراج الدّين يُونُس بن عبد الْمجِيد
الأرْمَنْتي شرف الدّين يُونُس بن عِيسَى
(أروى)
3 -
(أروى بنت عبد الْمطلب)
3 -
(بن هَاشم بن عبد منَاف)
عمّة النَّبِي صلى الله عليه وسلم ذكرهَا أَبُو جَعْفَر الْعقيلِيّ فِي الصَّحَابَة وَذكر عَاتِكَة بنت عبد الْمطلب وأبى ذَلِك غَيره وَقد اخْتلف فِي إِسْلَام أروى فَقَالَ ابْن إِسْحَاق وَمن تَابعه إنّه لم يسلم من عمات النَّبِي صلى الله عليه وسلم غير صفيّة وَقَالَ غَيره أروى وَصفِيَّة أسلمتا جَمِيعًا
قيل لّما أسلم طليب ابْن عُمَيْر دخل على أمّه أروى فَقَالَ قد أسلمت وتبعت مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم وَقَالَ لَهَا مَا يمنعك أَن تسلمي وتتبعيه فقد أسلم أَخُوك حَمْزَة فَقَالَت أنظر مَا يصنع أخواتي ثمَّ أكون إِحْدَاهُنَّ قَالَ فَإِنِّي أَسأَلك بِاللَّه إِلَّا أتيتيه وسلّمت بِهِ وصدقتيه وَشهِدت أَن لَا إِلَه إِلَّا الله قَالَت فَإِنِّي أشهد أنْ لَا إِلَه إلاّ الله وأنّ مُحَمَّدًا رَسُول الله ثمَّ كَانَت بعد ذَلِك تعضد النَّبِي صلى الله عليه وسلم بلسانها وتحضّ ابْنهَا على نصرته وَالْقِيَام بأَمْره وَهِي شَقِيقَة عبد الله وَأبي طَالب وَالزُّبَيْر بن عبد الْمطلب وَقيل بل هَذِه الشَّقِيقَة للمذكورين إِنَّمَا هِيَ أم حَكِيم الَّتِي يُقَال لَهَا الْبَيْضَاء وَقيل إِنَّهَا توأمة عبد الله وَالصَّحِيح هَذَا
3 -
(أروى بنت أنيس)
ذكرهَا ابْن السكن فِي الصحابيات وَقَالَ يرْوى عَنْهَا حَدِيث وَاحِد لم يبت وأسنده عَن هِشَام بن زِيَاد أبي الْمِقْدَام عَن هِشَام ابْن عُرْوَة عَن أَبِيه عَن أروى بنت أنيس قَالَت قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم من مسّ ذكره فيتوضّأ)
(أروم)
3 -
(أَمِير جاندار)
آروم بغا الْأَمِير سيف الدّين الناصري لما توفّي السُّلْطَان الْملك النَّاصِر ووفّر الْأَمِير ركن الدّين بيبرس الأحمدي من وَظِيفَة أَمِير جاندار أقيم هَذَا الْأَمِير سيف الدّين آروم بغا مَكَانَهُ أَمِير جاندار وَلم يزل كَذَلِك إِلَى أَن ملك الْملك الصَّالح إِسْمَاعِيل فرسم لَهُ بنيابة طرابلس فَحَضَرَ إِلَيْهَا عوضا عَن الْأَمِير ركن الدّين بيبرس الأحمدي وَأقَام بهَا قَلِيلا وَتُوفِّي رَحمَه الله تَعَالَى فِي جُمَادَى الْآخِرَة سنة ثَلَاث وَأَرْبَعين وَسَبْعمائة فَكَانَت نيابته بطرابلس تَقْدِير أَرْبَعَة