الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ويُقَال جِئْ بهِ من {إِصِّكَ، أَيْ من حَيْثُ كَانَ. وإِنّه} لأَصِيصٌ {كَصِيصٌ، أَيْ مُنْقَبِضٌ. ولَهُ} أَصِيصٌ، أَيْ تَحَرُّكٌ والْتِوَاءٌ من الجَهْدِ. و {آصُ، بالمَدّ: من مُدُنِ التُّرْكِ، وَقد نُسِبَ إِلَيْهَا جماعَةٌ.
أم ص
. الآمِصُ، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ، وقالَ اللّيْثُ: هُوَ الآمِصُ، والعَامِصُ، والآمِيصُ، والعَامِيصُ. قَالَ ابنُ الأَعْرَابِيِّ: العامِيصُ: الهُلَامُ، وقالَ اللَّيْثُ: هُوَ طَعَامٌ يُتَّخَذُ منْ لَحْمِ عِجْلٍ بِجِلْدِهِ، وقَال الأَزْهَرِيُّ: هُوَ يُشْرَّحُ رَقِيقاً ويُؤْكَلُ نِيئاً، ورُبّما يُلْفَحُ لَفْحَةَ النّارِ. أَوْ هُوَ مَرَقُ السِّكْبَاجِ المُبَرَّدُ المُصَفَّى من الدُّهْنِ، مُعَرَّبَاً خَامِيزْ، وَبِه فَسَّرَ الأَطِبَاءُ الهُلَامَ، وسَيَأْتِي فِي ع م ص
أَي ص
. ومِمّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه:} أَيْصِ، يُقَالُ: جِئْ بِهِ مِن! أَيْصِكَ: أَيْ من حَيْثُ كانَ، نَقَلَه صاحِبُ اللِّسَانِ.
(فصل الْبَاء مَعَ الصَّاد
.)
ب خَ ص
البَخَصُ، مُحَرَّكَةً: لَحْمُ القَدَمِ، ولَحْمُ فِرْسِنِ البَعِيرِ، وقالَ المُبَرِّدُ: البَخَصُ: اللَّحْمُ الَّذِي يَرْكَبُ القَدَمَ، وهُوَ قَوْلُ الأَصْمَعِيّ، وقالَ غَيْرُه: هُوَ لَحْمُ بَاطِنِ القَدَمِ، وقِيلَ: البَخَصُ: مَا وَلِىَ الأَرْضَ من تَحْتِ أَصابِعِ الرِّجْلَيْنِ وتَحْت مَنَاسِم البَعِير والنَّعامِ، وَقيل هُوَ لَحْمُ أَسْفَلِ خُفِّ البَعِيرِ، والأَظَل