الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
السادس عشر: وعده صلى الله عليه وسلم بالأجر الدائم الموصول
وَإِنَّ لَكَ لَأَجْراً غَيْرَ مَمْنُونٍ [القلم: 3] .
السابع عشر: توالي المنح عليه صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة والتي منها
أ- مغفرة ما تقدم من ذنبه وما تأخر صلى الله عليه وسلم:
لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً [الفتح: 2] .
ب- الفتح المبين:
إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً [الفتح: 1] .
ج- إظهار دينه صلى الله عليه وسلم على كل الأديان:
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ [التوبة: 33] .
د- المقام المحمود:
وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نافِلَةً لَكَ عَسى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقاماً مَحْمُوداً [الإسراء: 79] .
هـ- إعطاؤه صلى الله عليه وسلم الكوثر:
إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ [الكوثر: 1] .
وإرضاؤه صلى الله عليه وسلم بتحويل القبلة:
قَدْ نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ [البقرة: 144] .
ز- ضمان ترضيته صلى الله عليه وسلم (في الدنيا والآخرة) :
وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى [الضحى: 5] .
الثامن عشر: تعظيم البلد الحرام بإقامته فيه صلى الله عليه وسلم:
لا أُقْسِمُ بِهذَا الْبَلَدِ وَأَنْتَ حِلٌّ بِهذَا الْبَلَدِ [البلد: 1، 2] .
التاسع عشر: الثناء عليه صلى الله عليه وسلم وعلى كل ما جاء به ودعا إليه:
أ- الثناء على شخصه الكريم صلى الله عليه وسلم:
فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ [النمل: 79] .