الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الفن الثالث: علم البديع
734 -
عِلْمُ الْبَدِيعِ مَا بِهِ قَدْ عُرِفَا
…
وُجُوهُ تَحْسِينِ الْكَلامِ إِنْ وَفَى
735 -
مُطَابِقًا وَقَصْدُهُ جَلِيُّ
…
فَمِنْهُ لَفْظِيٌّ وَمَعْنَوِيُّ
القسم الأول: المعنوي
736 -
مِنْهُ الطِّبَاقُ بِالتَّضَادِ مَائِلْ
…
الجَمْعُ بَيْنَ اثْنَيْنِ ذِي تَقَابُلْ
737 -
فِي جُمْلَةٍ مِنْ نَوْعٍ اوْ نَوْعَيْنِ
…
اسْمَيْنِ أَوْ فِعْلَيْنِ أَوْ حَرْفَيْن
738 -
كَمِثْلِ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودُ
…
يُحْيِي يُمِيتُ وَلَهُ تَعْدِيدُ (1)
739 -
طِبَاقُ مَنْفِيٍّ طِبَاقُ مُوجَبِ
…
كَاخْشَ وَلا تَخْشَ وَذِي تَسَبُّبِ (2)
(1) في المخطوط والمطبوع: "يحيي ويميت وله تعديد"، ولا بد من حذف الواو - كما فعلنا - حتى ينضبط الوزن.
(2)
في المخطوط: "كخش ولا تخش وذي سبب".