الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
- له إبدال الهمزة وإدغامها فيما قبلها في ألفاظ منها: (جزء كهيئة النسيّ).
- له تسهيل الهمزة الثانية من إِسْرائِيلَ وإِذا رَأَيْتَ حيث وردا.
- قرأ بالسكت على حروف الهجاء الواقعة في أوائل السور.
- له الإدغام بين الثاء والتاء من لَبِثْتُمْ وبين الذال والتاء من أَخَذَتِ كيف ورد وعُذْتُ.
- له إخفاء النون الساكنة والتنوين إذا وقعا قبل الغين والخاء سوى: إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا [النساء: 135] وفَسَيُنْغِضُونَ [الإسراء: 51] ووَ الْمُنْخَنِقَةُ [المائدة: 3].
- له فتح ياء الإضافة إلا ما استثني.
- له إثبات الياء الزائدة وصلا إلا ما استثني.
مثال لقراءة أبي جعفر: (سورة الإنسان)
سلاسلا [4] بالتنوين وصلا، وبإبداله ألفا وقفا.
كَأْسٍ [5] بالإبدال، ومثله كَأْساً [17].
وَإِسْتَبْرَقٌ بالكسر مع التنوين.
نُطْعِمُكُمْ بصلة الميم وصلا إذا وقعت قبل متحرك، وكذا ما أشبهه.
سُندُسٍ خُضْرٌ بالإخفاء للتنوين عند الخاء وكذا عند الغين.
مُتَّكِئِينَ [13] بحذف الهمزة.
قَوارِيرَا [15، 16] مثل سلاسلا.
لُؤْلُؤاً [19] بإبدال الهمزة الأولى.
عليهم [21] بكسر الهاء وتسكين الياء.
9 - أصول قراءة يعقوب
- له من الأوجه بين السورتين ما لأبي عمرو.
- قرأ بضم كل هاء ضمير جمع لمذكر أو لمؤنث أو لمثنى، إذا وقعت بعد ياء ساكنة نحو: عَلَيْهِنَّ، فِيهِمْ، (إليهما).
وزاد رويس فضم الهاء فيما زالت منه الياء لعارض جزم أو بناء نحو: فَآتِهِمْ، يُغْنِهِمُ إلا ما استثني.
- قرأ باتباع حركة ميم الجمع الواقعة قبل ساكن لحركة الهاء، فإن كانت الهاء مضمومة ضم الميم نحو: يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ وإن كانت الهاء مكسورة كسر الميم نحو:
فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ.
- قرأ بالإدغام الكبير في: وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ [النساء: 36].
وروى رويس إدغام الكاف في الكاف في ثلاثة مواضع كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيراً (33) وَنَذْكُرَكَ كَثِيراً (34) إِنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيراً [طه: 33 - 35] وإدغام الباء في الباء في فَلا أَنْسابَ بَيْنَهُمْ [المؤمنون: 101]، وروى الإدغام والإظهار في جَعَلَ لَكُمْ جميع ما في النحل [72 و 78 و 80 و 81] ولا قِبَلَ لَهُمْ [النمل: 37] وَأَنَّهُ هُوَ أربعة في النجم [43 و 44 و 48 و 49] ولَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ [البقرة: 20] والْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ [البقرة: 79]، الْكِتابَ بِالْحَقِّ أول موضع في [البقرة: 176].
- وقرأ بإدغام النون في النون في أَتُمِدُّونَنِ [النمل: 36] مع مد الواو قبلها، وإدغام التاء في التاء في تَتَمارى [النجم: 55] وروى رويس إدغامهما في ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا [سبأ: 46] وإذا بدئ بهما فبتاءين مظهرتين.
- قرأ بقصر الهاء في يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ ونُؤْتِهِ مِنْها ونُوَلِّهِ ما تَوَلَّى وَنُصْلِهِ وفَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ويَتَّقْهِ ويَرْضَهُ، وأَرْجِهْ بهمزة ساكنة بعد الجيم وضم الهاء مقصورة.
- وروى رويس قصر هاء بِيَدِهِ في مواضعها الأربعة [البقرة: 237 و 249 والمؤمنون: 88 ويس: 83]، وقصر هاء يَأْتِهِ مُؤْمِناً [طه: 75] وروى روح إسكان هاء يَأْتِهِ.
- قرأ بقصر المد المنفصل وتوسط المد المتصل.
- روى رويس تسهيل الهمزة الثانية من الهمزتين في كلمة.
- قرأ في الاستفهام المكرر: بالاستفهام في الأول والإخبار في الثاني، إلا ما استثني.
- روى رويس تسهيل الهمزة الثانية من الهمزتين من كلمتين إذا كانتا متفقتين في الحركة، أما المختلفتان في الحركة فحكمهما لرويس كقالون.
- قرأ بإدغام الباء في الميم من يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ آخر البقرة، والنون في الواو من هجاء يس وَالْقُرْآنِ ون وَالْقَلَمِ.
- وروى روح إدغام الذال في التاء من اتَّخَذْتُمُ كيف جاء.
- قرأ بإمالة لفظ أَعْمى الأول في سورة [الإسراء: 72].
- وأمال رويس لفظ بِالْكافِرِينَ حيث وقع، وافقه روح في موضع النمل إِنَّها كانَتْ مِنْ قَوْمٍ كافِرِينَ، وأمال روح ياء: يس.
- قرأ بإبدال تاء التأنيث المفتوحة هاء حال الوقف.
- وقف بإثبات هاء السكت على: لِمَ [آل عمران: 65]، وفِيمَ [النساء: 97 والنازعات: 43]، ومِمَّ [الطارق: 5]، وعَمَّ [النبأ: 1]، وفَبِمَ [الحجر: 54] وبِمَ [النمل: 35]، وهُوَ وهِيَ، وعلى ضمير جمع المؤنث الغائب نحو:
عَلَيْهِنَّ [النور: 60]، وأَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ [الممتحنة: 12] وعلى الياء المشددة نحو: إِلَيَّ [الدخان: 18]، عَلَى [الحجر]، بِيَدَيَّ [ص: 75].
ووقف رويس بالهاء على فَثَمَّ [البقرة: 115 والشعراء: 64 والإنسان: 20] مفتوح الثاء ويا أَسَفى [يوسف: 84] ويا وَيْلَتى [المائدة: 31 وهود: 72] ويا حَسْرَتى [الزمر: 56].
- وقف بإثبات الياء على ما حذفت ياؤه رسما ووصلا في أحد عشر لفظا في سبعة عشر موضعا هي: وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ [البقرة: 269] حيث قرأ بكسر التاء وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ [النساء: 146]، وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ [المائدة: 3]، يَقُصُّ الْحَقَّ [الأنعام: 57] حيث قرأ بالضاد المكسورة وصلا، ونُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ [يونس: 103]، بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ [طه: 12 والنازعات: 16]، ولَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا [الحج: 54]، ووادِ النَّمْلِ [النمل: 18]، والْوادِ الْأَيْمَنِ [القصص: 30]، وبِهادِ الْعُمْيِ [الروم: 53]، ويُرِدْنِ الرَّحْمنُ [يس: 23]، وصالِ الْجَحِيمِ [الصافات: 163]، ويُنادِ الْمُنادِ [ق: 41] وتُغْنِ النُّذُرُ [القمر: 5]، والْجَوارِ [الرحمن: 24 والتكوير: 16].