الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
اعترافات غربية
وهيا بنا إلى بعض من عرفوا الحق فأذاعه الله تعالى على ألسنتهم:
القرآن هو الكتاب الذى يقال عنه (وفى ذلك فليتنافس المتنافسون) توماس كارليل
كلما قرأت القرآن شعرت أن روحى تهتز داخل جسمى.
غوته
لم يعتر القرآن أى تبديل أو تحريف، وعندما تستمع إلى آياته تأخذك رجفة الإعجاب والحب، وبعد أن تتوغل فى دراسة روح التشريع فيه لا يسعك إلا أن تعظم هذا الكتاب العلوى وتقدسه.
أرنست رينان
سوف تسود شريعة القرآن العالم لتوافقها وانسجامها مع العقل والحكمة.
لقد فهمت
…
لقد أدركت
…
كل ما تحتاج إليه البشرية هو شريعة سماوية تحق الحق، وتزهق الباطل.
ليوتولستوى
لا يوجد فى تاريخ الرسالات كتاب بقى بحروفه كاملا دون تحوير سوى القرآن الذى نقله محمد.
الأمريكى مايكل هارت
- القرآن كتاب الكتب، وإنى أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم.
غوته
سمع العالم الفلكى (جيمس جينز) العالم المسلم (عناية الله المشرقى) يتلو الآية الكريمة: إِنَّما يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ (فاطر: 28)، فصرخ قائلا:
مدهش وغريب! إنه الأمر الذى كشفت عنه بعد دراسة استمرت خمسين سنة!، من أنبأ محمدا به؟ هل هذه الآية موجودة فى القرآن حقيقة؟! لو كان الأمر كذلك فأنا أشهد أن القرآن كتاب موحى به من عند الله.
جيمس جينز لما وعد الله رسوله بالحفظ بقوله: وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ صرف النبى حراسه، والمرء لا يكذب على نفسه، فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء لأبقى محمد على حراسته!
العلامة بارتلمى هيلر
لا شك فى أن القرآن من الله، ولا شك فى ثبوت رسالة محمد.
الدكتور إيرنبرج أستاذ فى جامعة أوسلو
لا أجد صعوبة فى قبول أن القرآن كلام الله، فإن أوصاف الجنين فى القرآن لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع، الاستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من الله.
البروفيسور يوشيودى كوزان- مدير مرصد طوكيو
أعظم حدث فى حياتى هو أننى درست حياة رسول الله محمد دراسة وافية، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود.
الشاعر الفرنسى لامارتين
أى رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدرك محمد، وأى إنسان بلغ
من مراتب الكمال مثل ما بلغ، لقد هدم الرسول المعتقدات الباطلة التى تتخذ واسطة بين الخالق والمخلوق.
لامارتين
محمد نبى حقيقى بمعنى الكلمة، ولا يمكننا بعد إنكار أن محمدا هو المرشد القائد إلى طريق النجاة.
عالم اللاهوت السويسرى د. هانز كونج
بحثت فى التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان، فوجدته فى النبى العربى محمد- صلى الله عليه وسلم.
شاعر الألمان غوته
يخاطب الشاعر غوته أستاذه الروحى الشاعر الكبير حافظ شيرازى فيقول: «يا حافظ إن أغانيك لتبعث السكون
…
إننى مهاجر إليك بأجناس البشرية المحطمة، بهم جميعا أرجوك أن تأخذنا فى طريق الهجرة إلى المهاجر الأعظم محمد بن عبد الله» .
إن التشريع فى الغرب ناقص بالنسبة للتعاليم الإسلامية، وإننا أهل أوربا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد، وسوف لا يتقدم عليه أحد.
غوته
لما بلغ غوته السبعين من عمره، أعلن على الملأ أنه يعتزم أن يحتفل فى خشوع بتلك الليلة المقدسة التى أنزل فيها القرآن الكريم على النبى محمد- صلى الله عليه وسلم.
غوته
أنا واحد من المبهورين بالنبى محمد الذى اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه، وليكون هو أيضا آخر الأنبياء.
ليوتولستوى
- إنما محمد شهاب قد أضاء العالم، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.
توماس كارليل
قرأت حياة رسول الإسلام جيدا مرات ومرات، فلم أجد فيها إلا الخلق كما ينبغى أن يكون، وكم ذا تمنيت أن يكون الإسلام هو سبيل العالم.
لقد درست محمدا باعتباره رجلا مدهشا، فرأيته بعيدا عن مخاصمة المسيح، بل يجب أن يدعى منقذ الإنسانية، وأوربا فى العصر الراهن بدأت تعشق عقيدة التوحيد، وربما ذهبت إلى أبعد من ذلك فتعرف بقدرة هذه العقيدة على حل مشكلاتها، فبهذه الروح يجب أن تفهموا نبوءتى.
جورج برناردشو
جدير بكل ذى عقل أن يعترف بنبوته وأنه رسول من السماء إلى الأرض.
كارل ماركس
هذا النبى افتتح برسالته عصرا للعلم والنور والمعرفة، حرى أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة، وبما أن هذه التعاليم التى قام بها هى وحى فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكما من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير
كارل ماركس
إن محمدا أعظم عظاماء العالم، والدين الذى جاء به أكمل الأديان.
فارس الخورى