الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
واعترافات أيضا
يقول كارليل الإنجليزى فى كتابه «الأبطال» :
«إن العار أن يصغى الإنسان المتمدن من أبناء هذا الجيل إلى وهم القائلين أن دين الإسلام دين كذب، وأن محمدا لم يكن على حق: لقد آن لنا أن نحارب هذه الادعاآت السخيفة المخجلة، فالرسالة التى دعا إليها هذا النبى ظلت سراجا منيرا أربعة عشر قرنا من الزمن لملايين كثيرة من الناس، فهل من المعقول أن تكون هذه الرسالة التى عاشت عليها هذه الملايين، وماتت أكذوبة كاذب أو خديعة مخادع؟! لو أنه الكذب والتضليل يروجان عند الخلق هذا الرواج الكبير لأصبحت الحياة سخفا، وعبثا وكان الأجدر بها أن لا توجد.
إن الرجل الكاذب لا يستطيع أن يا بنى بيتا من الطوب لجهله بخصائص البناء، وإذا بناه فما ذلك الذى يبنيه إلا كومة من أخلاط هذه المواد، فما بالك بالذى يا بنى بيتا دعائمه هذه القرون العديدة وتسكنه مئات الملايين من الناس.
وعلى ذلك فمن الخطأ أن نعمد محمدا كاذبا متصنعا متذرعا بالحيل والوسائل لغاية أو مطمع.. فما الرسالة التى أداها إلا الصدق والحق وما كلمته إلا صوت حق صادر من العالم المجهول وما هو إلا شهاب أضاء العالم أجمع، ذلك أمر الله، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء»
من كتاب الإسلام بين الإنصاف والجحود ص (129)
ويقول ادوارد مونتيه:
«الإسلام دين سريع الانتشار، يروج من تلقاء نفسه دون أى تشجيع تقدمه له مراكز منظمة لأن كل مسلم مبشر بطبيعته، فهو شديد الإيمان، وشدة
إيمانه تستولى على قلبه وعقله، وهذه ميزة ليست لدين سواه، ولهذا نجد أن المسلم الملتهب إيمانا بدينه، يبشر به أينما ذهب وحيثما حل، وينقل عدوى الإيمان لكل من يتصل به» .
«لقد قمت بدراسة القرآن الكريم، وذلك دون أى فكر مسبق وبموضوعية تامة، باحثا عن درجة اتفاق نص القرآن ومعطيات العلم الحديث
…
فأدركت أنه لا يحتوى على أية مقولة قابلة للنقد من وجهة نظر العلم الحديث
…
» .
العالم الفرنسى موريس بوكاى
«للمسلم أن يعتز بقرآنه، فهو كالماء فيه حياة لكل من نهل منه»
إبراهيم خليل أحمد (قس مبشر يحمل شهادات عالية فى علم اللاهوت)
بلاشير (مدرس اللغات الشرقية بباريس)
الدكتور موريس بوكاى والعالم الفرنسى المعروف
فيليب حتى (أستاذ تاريخ العرب فى الجامعة الأمريكية)
الكونت هنرى كاسترى (مقدم فى الجيش الفرنسى)
ولديورانت المؤلف الأمريكى المشهور (مؤلف كتاب قصة الحضارة)
ليوبولد فايس (مفكر وصحفى نمساوى)
اللادى إيفلين كوبولد (نبيلة إنجليزية)
«
…
لن أستطيع مهما حاولت، أن أصف الأثر الذى تركه القرآن فى قلبى، فلم أكد أنتهى من السورة الثالثة حتى وجدتنى ساجدة لخالق هذا الكون..» .
عائشة برجت هونى (انجليزية مسيحية)
«إن محمدا كان الرجل الوحيد فى التاريخ الذى نجح بشكل أسمى فى كلا المستويين الدينى والدنيوى
…
إن هذا الاتحاد الفريد الذى لا نظير له يخوله أن يعتبر أعظم شخصية ذات تأثير فى تاريخ البشرية» .
العالم الأمريكى مايكل هارث
«سبق أن كتب كل شيء عن نبى الإسلام فأنوار التاريخ تسطع على حياته التى نعرفها فى أدق تفاصيلها، والصورة التى خلفها محمد- صلى الله عليه وسلم، عن نفسه تبدو، حتى وإن عمد إلى تشويهها، علمية فى الحدود التى تكشف فيها وهى
تندمج فى ظاهرة الإسلام عن مظهر من مظاهر المفهوم الدينى وتتيح إدراك عظمته الحقيقية
…
» .
مارسيل بوازار (مفكر وقانونى فرنسى معاصر)
«
…
إذا كانت كل نفس بشرية تنطوى على عبرة وإذا كان كل موجود يشتمل على عظة فما أعظم ما تثيره فينا من الأثر الخاص العميق المحرك الخصيب حياة رجل يؤمن برسالته فريق كبير من بنى الإنسان» .
المستشرق الفرنسى أميل درمنغم
«
…
كان محمد- صلى الله عليه وسلم أنموذجا للحياة الإنسانية بسيرته وصدق إيمانه ورسوخ عقيدته القويمة، بل مثالا كاملا للأمانة والاستقامة وإن تضحياته فى سبيل بث رسالته الإلهية خير دليل على سمو ذاته ونبل مقصده وعظمة شخصيته وقدسية نبوته» .
المهندس العراقى أحمد سوسة (يهودى)
«هل رأيتم قط
…
أن رجلا كاذبا يستطيع أن يوجد دينا عجبا
…
إنه لا يقدر أن يا بنى بيتا من الطوب!، وليس جديرا أن يبقى على دعائمه اثنا عشر قرنا يسكنه مائتا مليون من الأنفس، ولكان جديرا أن تنهار أركانه فينهدم فكأنه لم يكن
…
» .
الكاتب الإنجليزى المعروف توماس كارلايل
مونته (أستاذ اللغات الشرقية فى جامعة جنيف)
«لقد منح (العرب) العالم ثقافة جديدة، وأقاموا عقيدة لا تزال إلى اليوم من أعظم القوى الحيوية فى العالم أما الرجل الذى أشعل ذلك القبس العربى فهو محمد- صلى الله عليه وسلم.
الكاتب والأديب البريطانى المعروف هربرت جورج ولز