الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
9 -
ولك أن تدخل الحمام عاريًا من كل شيء بمجرد مسح جسدك بالنَّورة، وهي مادة طلاء لإزالة الشعر تشبه البودرة تماما!!! بل تجد هذا الفعل الشنيع منسوبًا فِعْله إلى الإمام الباقر نفسه!!! (الكافي 6/ 503)
10 -
لا بأس بالخلوة بالمرأة الأجنبية بشرط (الأمن من الفساد!!)(المسائل المنتخبة للسيستاني مسألة 1030) لاحِظ: بشرط (الأمن من الفساد!!)، وياله من شرط!!
* يجوز للرجل إذا نظر إلى زوجة عبده فاشتهاها أن يجامعها ويأمر عبده بتركها ثم إذا شاء أرجعها بعد ذلك إليه. (الكافي باب الرَّجُلِ يُزَوِّجُ عَبْدَهُ أَمَتَهُ ثُمَّ يَشْتَهِيهَا 5/ 481)(استعارة!!!).
فضيحة:
كتبت مجلة الشراع الشيعية (العدد 684، السنة الرابعة، الصفحة الرابعة: أن الزعيم الشيعي رافسنجاني أشار إلى أنّ في إيران ربع مليون لقيط بسبب زواج المتعة!! وقد وُصِفَت مدينة مشهد الشيعية الإيرانية ـ حيث شاعت ممارسة المتعة ـ بأنها المدينة الأكثر انحلالًا علَى الصعيد الأخلاقي في آسيا.
الخميني والمتعة:
روي السيد حسين الموسوي (أحد علماء الشيعة) في كتابه (لله ثم للتاريخ .. كشف الأسرار وتَبْرِئَةُ الأئمةِ الأَطهار ص35 - 37) أن الخميني عندما كان مقيمًا في العراق تمتع بصبية عمرها أربع سنوات أو خمس.
وعندما ناقشه حسين الموسوي في ذلك قال له الخميني: إنّ التّمتع بها جائز، ولكن بالمداعبة، والتقبيل والتفخيذ. أمّا الجماع فإنّها لا تقوى عليه.
إعارة الفرج عند الشيعة
قال العالم الشيعي حسين الموسوي في كتابه (لله ثم للتاريخ، كشف الأسرار وتبرئة الأئمة الأطهار):
«إن انتشار العمل بالمتعة جَرَّ إلى إعارة الفرج، وإعارة الفرج معناها أن يعطي الرجل امرأتَه أو أمَتَه إلى رجل آخر فيحل له أن يتمتع بها أو أن يصنع بها ما يريد، فإذا ما أراد رجل ما أن يسافر أودع امرأته عند جاره أو صديقه أو أي شخص كان يختاره، فيبيح له أن يصنع بها ما يشاء طيلة مدة سفره. والسبب معلوم حتَّى يطمئن
الزوج علَى امرأته لئلا تزني في غيابه (!!).
وهناك طريقة ثانية لإعارة الفرج إذا نزل أحد ضيفًا عند قوم، وأرادوا إكرامه فإن صاحب الدار يعير امرأته للضيف طيلة مدة إقامته عندهم، فيحل له منها كل شيء، وللأسف يروون في ذلك روايات ينسبونها إلى الإمام الصادق عليه السلام وإلى أبيه أبي جعفر ـ سلام الله عليه ـ.
* روى الطوسي عن محمّد عن أبي جعفر عليه السلام قال: قلت: «الرجل يحل لأخيه فرج جاريته؟ قال: نعم لا بأس به له ما أحل له منها» (الاستبصار 3/ 136).
* ورو ى الكُلَيْني والطوسي عن مُحَمَّدُ بْنُ مُضَارِبٍ قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللهِ عليه السلام:
«يَا مُحَمَّدُ خُذْ هَذِهِ الْجَارِيَةَ إِلَيْكَ تَخْدُمُكَ فَإِذَا خَرَجْتَ فَرُدَّهَا إِلَيْنَا» . (الكافي، 2/ 200، الاستبصار 3/ 136).
* في زيارتنا للهند ولقائنا بأئمة الشيعة هناك كالسيد النقوي وغيره مررنا بجماعة من الهندوس وعبدة البقر والسيخ وغيرهم من أتباع الديانات الوثنية، وقرأنا كثيرًا فما وجدنا دينًا من تلك الأديان الباطلة يبيح هذا العمل ويحله لأتباعه. فكيف يمكن لدين الإسلام أن يبيح مثل هذا العمل الخسيس الذي يتنافى مع أبسط مقومات الأخلاق؟
*زرنا الحوزة القائمية في إيران فوجدنا السادة هناك يبيحون إعارة الفروج، وممن أفتى بإباحة ذلك السيد لطف الله الصافي وغيره، ولذا فإن موضوع إعارة الفرج منتشر في عموم إيران، واستمر العمل به حتَّى بعد الإطاحة بالشاه محمّد رضا بهلوي ومجيء الإمام الخميني الموسوي، وبعد رحيل الإمام الخميني أيضًا استمر العمل عليه، وكان هذا أحد الأسباب التي أدت إلى فشل أول دولة شيعية في العصر الحديث.
* ومما يؤسف له أن السادة هنا (يقصد العراق) أفتوا بجواز إعارة الفرج، وهناك كثير من العوائل في جنوب العراق وفي بغداد في منطقة الثورة ممن يمارس هذا الفعل بناء علَى فتاوى كثير من السادة منهم السيستاني والصدر والشيرازي والطباطبائي والبروجردي وغيرهم، وكثير منهم إذا حل ضيفًا عند أحد استعار منه امرأته إذا رآها جميلة، وتبقى مستعارة عنده حتَّى مغادرته». (اهـ كلام الموسوي بتصرف)