الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1201 - أم فروة
(1)
19445 -
عن القاسم بن غنام، عن جدته أم أبيه الدنيا، عن جدته أم فروة، وكانت ممن بايع؛
(2)
.
أخرجه أحمد (27646) قال: حدثنا يونس، قال: حدثنا ليث. وفي 6/ 374 (27645) قال: حدثنا الخُزاعي.
كلاهما (الليث بن سعد، ومنصور بن سلمة الخُزاعي) عن عبد الله
(3)
بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب العمري، عن القاسم بن غنام، فذكره.
(1)
قال المِزِّي: أم فروة، عمة القاسم بن غنام الأَنصاري، لها صحبة، وكانت من المبايعات. «تهذيب الكمال» 35/ 378.
(2)
لفظ (27646).
(3)
في رواية الليث، في جميع النسخ الخطية، و «جامع المسانيد بألخص الأسانيد» 7/ الورقة 222، و «جامع المسانيد والسنن» لابن كثير 6/ الورقة 162، وطبعة المكنز:«عبد الله» ، وفي «أطراف المسند» (12710)، وعنه طبعتا عالم الكتب، والرسالة:«عُبيد الله» ، وصوابه:«عبد الله» .
• أخرجه عبد الرزاق (2217) عن عبد الله بن عمر، عن القاسم بن غنام، عن بعض أمهاته، أو جداته، عن أم فروة، وكانت بايعت النبي صلى الله عليه وسلم قالت:
«سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: الصلاة في أول وقتها» .
• وأخرجه ابن أبي شيبة (3238) قال: حدثنا وكيع، قال: حدثني العمري، عن القاسم بن غنام، عن بعض أمهاته، عن أم فروة؛
«أنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل، أو أي الصلاة، أفضل؟ فقال: الصلاة في أول وقتها» .
• وأخرجه أحمد (27644) قال: حدثنا أَبو عاصم، قال: أخبرنا عبد الله بن عمر، عن القاسم بن غنام، عن عماته، عن أم فروة، قالت:
⦗ص: 560⦘
«سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: الصلاة لأول وقتها» .
• وأخرجه أحمد (28024) قال: حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا عبد الله بن عمر، عن القاسم بن غنام، عن أهل بيته، عن جدته أم فروة؛
• وأخرجه عَبد بن حُميد (1570) قال: حدثنا محمد بن بشر، قال: حدثنا عبد الله بن عمر، عن القاسم بن غنام، عن بعض أهله، عن أم فروة، وكانت ممن بايع النبي صلى الله عليه وسلم قالت:
«سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة في أول وقتها» .
• وأخرجه أَبو داود (426) قال: حدثنا محمد بن عبد الله الخُزاعي، وعبد الله بن مَسلَمة، قالا: حدثنا عبد الله بن عمر، عن القاسم بن غنام، عن بعض أمهاته، عن أم فروة، قالت:
«سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: الصلاة في أول وقتها» .
قال الخُزاعي في حديثه: عن عمة له يقال لها: أم فروة، قد بايعت النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل.
• أخرجه التِّرمِذي (170) قال: حدثنا أَبو عمار، الحسين بن حريث، قال: حدثنا الفضل بن موسى، عن عبد الله بن عمر العُمَري، عن القاسم بن غنام، عن عمته أم فروة، وكانت ممن بايعت النبي صلى الله عليه وسلم قالت:
«سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: الصلاة لأول وقتها»
(1)
.
- قال التِّرمِذي (172): حديث أم فروة لا يروى إلا من حديث عبد الله بن عمر العُمَري، وليس هو بالقوي عند أهل الحديث، واضطربوا في هذا الحديث، وقد تكلم فيه يحيى بن سعيد من قِبَل حِفظه.
(1)
المسند الجامع (17731)، وتحفة الأشراف (18341)، وأطراف المسند (12710).
والحديث؛ أخرجه ابن سعد 10/ 287، وإسحاق بن رَاهَوَيْه (2268)، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (3373 و 3374)، والطبراني 25/ (207: 211)، والدارقُطني (972: 978)، والبيهقي 1/ 232 و 434.
- فوائد:
- قلنا: إِسناده ضعيفٌ؛ عبد الله بن عُمر بن حَفص بن عاصم العُمري، ليس بثقة. انظر فوائد الحديث رقم (6747).
- وأخرجه العُقيلي في «الضعفاء» 5/ 129، في مناكير القاسم بن غنام، وقال: في حديثه اضطراب.
- وقال الدارقُطني: يرويه عبد الله بن عمر، وأخوه عُبيد الله، عن القاسم بن غنام.
فأما عُبيد الله فقال: مُعتَمِر عنه، عن القاسم بن غنام، عن جدته، عن أم فروة.
وقال محمد بن بشر: عن عُبيد الله، عن القاسم، عن بعض أهله، عن أم فروة.
وأما عبد الله بن عمر، فاختلف عنه أيضا؛
فرواه الوليد بن مسلم، وعبد الله بن نافع الصائغ، عن عبد الله بن عمر، عن القاسم بن غنام، عن أم فروة، لم يذكر بينهما أحدا.
وخالفهما أَبو نُعيم، وعبد الله بن سعيد بن عبد الملك أَبو صفوان، وحماد الحناط، ويزيد بن هارون، ووكيع، وإسحاق بن سليمان الرازي، وأَبو عاصم، وعثمان بن عَمرو، رووه عن عبد الله بن عمر، عن القاسم بن غنام، عن بعض أهله، عن أم فروة.
وقال عيسى بن يونس: عن العمري، عن القاسم بن غنام، عن بعض عماته، عن بعض أمهاته، عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وقال محمد بن مناذر الشاعر: عن العمري، عن القاسم، عن بعض جداته، عن أم فروة.
وقال منصور بن سلمة: عن عبد الله بن عمر، عن القاسم، عن جدته الدنيا، عن أم فروة.
وكذلك قال الليث بن سعد، عن العمري.
وقال أَبو عقيل يحيى بن المتوكل: عن العمري، عن نافع، عن ابن عمر، ووهم فيه.
ورواه الضحاك بن عثمان، عن القاسم بن غنام، عن امرأة من المبايعات، ولم يُسَمِّها، عن النبي صلى الله عليه وسلم.
والقول؛ قول من قال: عن القاسم بن غنام، عن جدته، عن أم فروة. «العلل» (4123).
• أم الفضل بنت الحارث
اسمها لبابة، سلف حديثها.