الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(الْأَمر أعظم مِمَّا يزْعم الْبشر
…
لَا عقل يُدْرِكهُ كلا وَلَا نظر)
(فَانْظُر بِعَيْنِك أَو فاغمض جفونك واح
…
ذَر أَن تَقول عَسى أَن ينفع الحذر)
(فَكل قَول الورى فِي جنب مَا هُوَ فِي
…
نفس الْحَقِيقَة إِن هم فَكروا هذر)
(فَاسْتَغْفر الله قولا قد نطقت بِهِ
…
مضى وَهُوَ فِي الألواح مستطر)
وأنشدني من لَفظه الْفَاضِل نجم الدّين أَو الْخَيْر سعيد بن عبد الله الدهلي الحريري صناعَة قَالَ أنشدنا لنَفسِهِ من الْخَفِيف
(يَا نَهَار الهجير قد طلت بالصو
…
م كَمَا طَال ليل هجر الحبيب)
(ذَاك قد طَال بانتظار طُلُوع
…
مِثْلَمَا طلت بانتظار مغيب)
وَرَأَيْت بِخَطِّهِ الْمليح الْمَنْسُوب نُسْخَة بالكشاف قل أَن رَأَيْت مثلهَا
3 -
(عَليّ بن سهل)
النَّيْسَابُورِي الْمُفَسّر عَليّ بن سهل بن الْعَبَّاس أَبُو الْحسن النَّيْسَابُورِي الْمُفَسّر الْعَالم الدّين ذكره عبد الغافر فِي السِّيَاق وَقَالَ مَاتَ فِي ثَالِث عشر ذِي الْقعدَة سنة إِحْدَى وَتِسْعين وَأَرْبع مائَة وَوَصفه فَقَالَ نَشأ فِي طلب الْعلم وتبحر فِي الْعَرَبيَّة وَكَانَ من تلامذة أبي الْحسن الواحدي
الْأنْصَارِيّ الْمدنِي عَليّ بن سهل بن الْحُسَيْن أَبُو الْحسن الْأنْصَارِيّ الْمدنِي قدم بَغْدَاد ومدح الشَّيْخ أَبَا إِسْحَق الشِّيرَازِيّ بقصيدة رَوَاهَا عَنهُ أَبُو الْحسن مُحَمَّد بن مَرْزُوق بن عبد الرَّزَّاق الزَّعْفَرَانِي وَهِي من الْبَسِيط
(يَا من لوحظها أمضى من الأسل
…
بِي مثل مَا بك فِي الأجفان من علل)
(يَا غادةً سلبت عَقْلِي محاسنها
…
فالعين فِي جذل وَالْقلب فِي وَجل)
(لم تخش مني قصاصا فِي الَّذِي فعلت
…
وَلَا قصاص على فتانة الْمقل)
(كحلاء تشبه حور الْعين قد منحت
…
حور المدامع مَا فِيهِنَّ من كحل)
(تمج فِي فِيك من فِيهَا إِذا انْتَبَهت
…
أحلى من الْبرد الممزوج بالعسل)
الطَّبَرِيّ الطَّبِيب عَليّ بن سهل بن ربن أَبُو الْحسن الطَّبَرِيّ قَالَ ابْن أبي أصيبعة قَالَ ابْن النديم البغداذي الْكَاتِب عَليّ بن زيل بِاللَّامِ وَقَالَ عَنهُ إِنَّه كَانَ يكْتب للمازيار بن قَارن فَلَمَّا أسلم على يَد المعتصم قربه وَظهر فَضله بالحضرة وَأدْخلهُ المتَوَكل فِي جملَة الندماء وَكَانَ بِموضع من الْأَدَب وَهُوَ معلم الْعين زَرْبِي وَكَانَ مولده ومنشأه بطبرستان وَمن كَلَامه الطَّبِيب الْجَاهِل مستحث الْمَوْت وَله من التصانيف كتاب فردوس الْحِكْمَة جعله سَبْعَة أَنْوَاع والأنواع تحتوي على ثَلَاثِينَ مقَالَة والمقالات تحتوي على ثَلَاث مائَة وَسِتِّينَ بَابا وَكتاب إرفاق الْحَيَاة وَكتاب تحفة الْمُلُوك وَكتاب كناس الحضرة وَكتاب مَنَافِع الْأَطْعِمَة والأشربة والعقاقير كتاب حفظ الصِّحَّة كتاب فِي الرقى كتاب فِي الْحجامَة كتاب فِي تَرْتِيب الأغذية
الرَّمْلِيّ عَليّ بن سهل بن مُوسَى الرَّمْلِيّ توفّي سنة إِحْدَى وَسِتِّينَ وَمِائَتَيْنِ روى عَنهُ أَبُو دَاوُد وروى)
عَنهُ فِي الْيَوْم وَاللَّيْلَة
الأديب أَبُو الْحسن عَليّ بن شاهنشاه الأديب أَبُو الْحسن قَالَ الشَّيْخ شمس الدّين أَظُنهُ مصرياً توفّي سنة ثَلَاث وَأَرْبَعين وست مائَة وَمن شعره الْأَمِير أَبُو الْحسن البغداذي عَليّ بن شُجَاع بن هبة الله بن روح الْأَمِير أَبُو الْحسن الْبَغْدَادِيّ الشَّاعِر توفّي سنة تسع وَثَمَانِينَ وَخمْس مائَة
كَمَال الدّين الْمُقْرِئ الشَّافِعِي عَليّ بن شُجَاع بن سَالم بن عَليّ بن مُوسَى بن حسان بن طوق بن سَنَد بن عَليّ ابْن الْفضل بن عَليّ الشَّيْخ كَمَال الدّين أَبُو الْحسن بن أبي الفوارس الْهَاشِمِي العباسي الْمصْرِيّ الْمُقْرِئ الشَّافِعِي الضَّرِير مُسْند الْآفَاق فِي الْقرَاءَات فَإِنَّهُ