الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
3331 - (د ت) عبد الملك بن جابر بن عتيك الأنصاري المدني أخو عبد الرحمن
.
ذكره ابن حبان البستي، وابن خلفون الأنبي في كتاب " الثقات "، ومسلم في " الطبقة الأولى من أهل المدينة "، وابن سعد في " الطبقة الثانية ".
3332 - (ت) عبد الملك بن جميلة
.
خرج ابن حبان حديثه في " صحيحه "، وكذلك الحاكم والطوسي.
3333 - (ع) عبد الملك بن حبيب الأزدي، ويقال الكندي، أبو عمران الجوني البصري
.
وقال عمرو بن علي مات سنة ثمان وعشرين.
وقال ابن حبان في كتاب " الثقات ": مات سنة ثلاث وعشرين ومائة. كذا ذكره المزي، ولو نظر في كتاب " الثقات " حق النظر لوجد فيه: مات سنة ثلاث وعشرين ومائة، وقد قيل: مات سنة ثمان وعشرين ومائة.
ولما ذكره ابن سعد في " الطبقة الثالثة " قال: كان ثقة [ق 23/ب] وله أحاديث.
وقال الهيثم في " الطبقة الثالثة ": توفي في الفتنة، فتنة الوليد قتل الوليد سنة ست ومائة.
ونسبه ابن قانع تميميا.
وفي " تاريخ القراب ": قال عمرو بن علي: مات أبو عمران الجوني عبد الملك بن حبيب سنة سبع وعشرين ومائة، وفي هذا رد لما ذكره المزي سماه عمرو بن علي، عبد الرحمن بن حبيب خالف الجمهور.
ولما ذكره ابن خلفون في " الثقات " قال: ذكر أبو جعفر محمد بن الحسين البغدادي قال: وسألت أبا عبد الله - يعني محمد بن نصر التميمي - عن أبي عمران الجوني؟ قال: قد روى عن الحسن، ولم يكن بالمتقن في الحديث، وأكثر روايته الرقائق.
قال ابن وضاح: سمعت ابن مسعود يقول: أبو عمران الجوني ثقة.
قال ابن خلفون: هو عندي في الطبقة الثالثة من المحدثين.
وفي كتاب " الكنى " للنسائي: حدثنا أحمد بن سليمان حدثنا زيد بن حباب حدثني حماد بن زيد قال: قلت لأبي عمران من لقيت من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: عمران بن حصين، وعائذ بن عمرو، وجندب بن عبد الله البجلي، وأنس بن مالك.
وفي " المراسيل " عن يحيى بن معين: أبو عمران الجوني عن زهير بن عبد الله " من بات فوق إجار " قال: هو مرسل.
وذكر مسعود السجزي أنه سأل الحاكم: أبو عمران سمع عائشة؟ فقال: لم يسمع عن عائشة، وصح سماعه من أنس.
وذكر أبو عبيد بن سلام وغيره من النسابين أنه من جون بن عوف بن بكير فهم بن غنم بن دوس ابن عدنان بن عبد الله بن زهران ابن كعب بن الحارث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نضر بن الأزد؛ فعلى هذا لا يصح قول المزي ويقال: الكندي والله أعلم، وزعم أن صاحب " الكمال " قال: روى عنه أبو عسيب. قال: هو وهم، إنما هو أبو عسيم.
كذا ذكره وليس جيدا؛ لأن جماعة نصوا على أنه بالميم قالوا: وقيل بالباء كذا