الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
"التحرير" وصغير في مجلدين وكتاب سمّاه "خير مطلوب" في الفقه مجلد صنّفه للناصر داود و"شرح السير" وغير ذلك. ذكره تقي الدين.
4842 - الإمام العلاّمة بُرهان الدين محمود بن أحمد بن عبد العزيز بن عمر [ابن مازة] البخاري الحنفي صاحب المحيط
(1)، المتوفى سنة [ست عشرة وست مائة].
تفقه على أبيه الصدر السعيد تاج الدين وكان رأس بيت بني مازة، صنَّف "المحيط" المشهور بـ "المحيط البرهاني" و"ذخيرة الفتاوى" وكان من صدور ما وراء النهر وكفى هذان الكتابان دليلاً على فضله وتقدمه. ذكره تقي الدين نقلاً عن ابن نجيم وابن الهاني.
4843 - الشيخ أبو الثناء محمود بن أحمد بن محمد الفَيُّومي الأصل الحَمَويّ الشافعي، المعروف بابن خطيب الدّهشة
(2)، المتوفى بحماة سنة أربع وثلاثين وثمانمائة، عن أربع وثمانين سنة.
حفظ القرآن وكتباً ورحل [إلى] مصر والشام، فأخذ عن أئمتها، إلى أن تقدَّم وولي قضاء حماة، ثم صرف واشتهر ذكره بالإقراء والإفتاء وعظم قدره وصنَّف الكثير، منها "لباب القُوت" للأذرعي ومختصره وكَمّل شرح السبكي على "المنهاج" وغير ذلك. وكان صالحاً صاحب نسك وتأله. ذكره السخاوي في "الضوء".
4844 -
الشيخ الإمام أبو الثناء محمود بن أحمد بن محمود بن بختيار الزنجاني (3)، صاحب "التفسير"(4)، المتوفى سنة ست وخمسين وستمائة.
4845 - الشيخ الإمام جمال الدين أبو المحاسن محمود بن أحمد بن مسعود بن عبد الرحمن المعروف بابن السِّرَاج -بكسر السين- القُونَوي الحنفي
(5)، المتوفى في ذي الحجة سنة سبعين وسبعمائة، عن نحو سبعين سنة.
(1) ترجمته في "كشف الظنون"(1/ 823) و (2/ 1619) وما بين الحاصرتين مستدرك منه و"معجم المؤلفين"(3/ 795) و"الجواهر المضية"(1/ 130) و"الأعلام"(7/ 161).
(2)
ترجمته في "إنباء الغمر"(8/ 249) و"الدليل الشافي"(2/ 721) و"الضوء اللامع"(10/ 129) و"الذيل التام على دول الإسلام"(1/ 570) و"طبقات الشافية" لابن قاضي شهبة (4/ 108) و"القبس الحاوي"(2/ 377) و"الرسالة المستطرفة"(118) و"شذرات الذهب"(9/ 305) و"هدية العارفين"(2/ 410) و"الأعلام"(7/ 162).
(3)
في الأصل "الريحاني"
(4)
ترجمته في "الوافي بالوفيات"(25/ 292) و"سير أعلام النبلاء"(23/ 245) و"طبقات الشافعية الكبرى"(8/ 368) و"طبقات الشافعية" للإسنوي (2/ 15) و"النجوم"(7/ 68) و"الأعلام"(7/ 161).
(5)
ترجمته في "تعريف ذوي العلا"(112) و"الجواهر المضية"(3/ 435) و"الدرر الكامنة"(4/ 322) و"الذيل التام على دول الإسلام"(1/ 238) و"هدية العارفين"(2/ 409) و"الأعلام"(7/ 162).