الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
5369 - يحيى بن تقي الدين الأندلسي
(1).
5370 - الأديب السيد يحيى القُرْطُبي
(2)، المتوفى سنة [اثنتين وستين وثلاثمائة].
قال الشهاب: هو نعم الربيع والروض الزاهر المريع، من فروع الدوحة العلوية وثمرات الشجرة النبوية، سما معاليه مكملًا به بزواهر النجوم وصدر زهره محلى منه بأبهى عقد منظوم وهو من أولاد من أسر بوقعة الأندلس التي أسرت أفراح القلوب وإذا خطت الفتنة أعلام المروءة عثرت ندوى النعم عواثر النقم وأدت إلى حال تعد المنايا أمانيا وقصيدته التي نعى بها الإسلام ونادى فلم يسمع حيًا من الأنام مسطورة في صحف الليالي والأيام ومطلعها:
لكل شيء إذا ما تم نُقْصَانُ
…
فلا يُغَرَّ بطيبِ العيش إنسانُ
5371 - يحيى القَزْويني
(3).
5372 - يحيى النحوي
(4).
5373 - مولانا يحيى سيبك النيسابوري، المعروف بالفتاحي
، المتوفى بها سنة 852 اثنتين وخمسين وثمانمائة.
كان من مشاهير الشعراء وأفاضلهم في دولة السلطان شاهرخ، باهرًا في أكثر العلوم، خصوصًا في علم الشعر [الفارسي] وصناع النظم والنثر، متواضعًا منقطعًا، له كتاب "حسن دل" وكتاب "شبستان خيال" وفيهما من النكات الغريبة مالا يحصى وكتاب "الأسراري والخماري" وبذلك التقريب يقال له:"أسراري تارة وخماري أخرى" وكان مخلصه تفاحيًا ثم قدم الفاء على التاء. ومن منظوماته "كتاب ده نامه" و"رسالة التعبير" و"ديوان شعره". ذكره دولتشاه.
وقال صاحب "المجالس" إنه أستاذي بالواسطة في فنّ العروض.
5374 - الأديب الماهر يحيى الأصيلي المصري
(5)، المتوفى سنة .......
قال الشهاب في "الخبايا": أديب ماهر وشاعر ساحر، نشأ بدمياط ثم أتى مصر وشبابه خضر فتخرج على العسيلي حتى حلت به موارد آدابه فتغدى بلبابه وشرب عذب خطابه، وكان فردًا في الموسيقى وفنون الطرب، فإذا ترنّم يميت الهموم ويبعث الأشجان ولم يزل
(1) ترجمته في "هدية العارفين"(2/ 532) و"الأعلام"(8/ 139) و"معجم المؤلفين"(4/ 89).
(2)
ترجمته في "بغية الوعاة"(2/ 336) و"معجم المؤلفين"(4/ 103) وعنه أثبتنا ما بين الحاصرتين.
(3)
ترجمته في "كشف الظنون"(1/ 625) و"هدية العارفين"(2/ 527) و"معجم المؤلفين"(4/ 102).
(4)
ترجمته في "هدية العارفين"(2/ 513) و"معجم المؤلفين"(4/ 119) و"عيون الأنباء"(1/ 104 - 106).
(5)
ترجمته في "بغية الوعاة"(2/ 346). و"هدية العارفين"(2/ 527) و"كشف الظنون"(1/ 475) و"معجم المؤلفين"(4/ 120).