المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌سنة ثمان عشرة وستمائة - التاريخ المنصوري = تلخيص الكشف والبيان في حوادث الزمان

[الحموي، ابن نظيف]

فهرس الكتاب

- ‌بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم

- ‌سنة تسع وَثَمَانِينَ وَخَمْسمِائة

- ‌وَفِي سنة تسعين وَخَمْسمِائة

- ‌سنة اثْنَتَيْنِ وَتِسْعين وَخَمْسمِائة

- ‌سنة ثَلَاث وَأَرْبع وَتِسْعين وَخَمْسمِائة

- ‌وَفِي سنة أَربع وَتِسْعين وَخَمْسمِائة

- ‌وَفِي أول سنة خمس وَتِسْعين وَخَمْسمِائة

- ‌سنة سِتّ وَتِسْعين وَخَمْسمِائة

- ‌وَدخلت سنة سبع وَتِسْعين وَخَمْسمِائة

- ‌وَدخلت سنة ثَمَان وَتِسْعين وَخَمْسمِائة

- ‌وَدخلت سنة تِسْعَة وتسع وَخَمْسمِائة

- ‌وَدخلت سنة سِتّمائَة

- ‌سنة إِحْدَى وسِتمِائَة

- ‌وَفِي أَوَائِل سنة ثَلَاث وسِتمِائَة

- ‌سنة أَربع وسِتمِائَة

- ‌سنة خمس وسِتمِائَة

- ‌وَفِي سنة سبع وسِتمِائَة

- ‌سنة ثَمَان وسِتمِائَة

- ‌سنة إِحْدَى عشرَة وسِتمِائَة

- ‌سنة اثْنَتَيْ عشرَة وسِتمِائَة

- ‌سنة أَربع عشرَة وسِتمِائَة

- ‌سنة خمس عشرَة وسِتمِائَة

- ‌سنة سِتّ عشرَة وسِتمِائَة

- ‌سنة سبع عشرَة وسِتمِائَة

- ‌سنة ثَمَان عشرَة وسِتمِائَة

- ‌سنة تسع عشرَة وسِتمِائَة

- ‌سنة عشْرين وسِتمِائَة

- ‌سنة إِحْدَى وَعشْرين وسِتمِائَة

- ‌سنة اثْنَتَيْنِ وَعشْرين وسِتمِائَة

- ‌سنة ثَلَاث وَعشْرين وسِتمِائَة

- ‌وَفِي سنة ثَلَاث وَعشْرين وسِتمِائَة

- ‌ثمَّ دخلت سنة أَربع وَعشْرين وسِتمِائَة

- ‌ثمَّ دخلت سنة خمس وَعشْرين وسِتمِائَة

- ‌ثمَّ دخلت سنة سِتّ وَعشْرين وسِتمِائَة

- ‌ثمَّ دخلت سنة سبع وَعشْرين وسِتمِائَة

- ‌ثمَّ دخلت سنة ثَمَان وَعشْرين وسِتمِائَة

- ‌ثمَّ دخلت سنة تسع وَعشْرين وسِتمِائَة

- ‌وَلما دخلت سنة ثَلَاثِينَ وسِتمِائَة

الفصل: ‌سنة ثمان عشرة وستمائة

‌سنة ثَمَان عشرَة وسِتمِائَة

وصل الْملك الْمُعظم إِلَى أَخِيه الْملك الْأَشْرَف وَأَخذه مستنجدا بِهِ لدمياط وَالْملك الْحَافِظ أرسلان صَاحب قلعة جعبر وعسكر الشرق وَصَاحب حماة وَالْملك الْمُجَاهِد صَاحب حمص وَغَيرهم من الْأُمَرَاء الأكابر فطلعوا إِلَى دمياط واستنقذوها من الفرنج وَوَقع الصُّلْح بعد عدَّة مقاتلات وحروب جرت وَأَشْيَاء على الْأُسَارَى الَّذين كَانُوا عِنْد الفرنج وعَلى النُّزُول عَن القطائع والمناصفات مُدَّة ثَمَانِي سِنِين

وَمن

ص: 92

الله تَعَالَى على الْمُسلمين بِهَذِهِ الْفتُوح وَبِه عَاد الاسلام جَدِيدا

وَعَاد النَّاس إِلَى بِلَادهمْ وَتَفَرَّقُوا إِلَى أماكنهم وأعيدت دمياط إِلَى مَا كَانَت عَلَيْهِ أَولا بعد خرابها فَكَانَ نزُول الفرنج خذلهم الله على دمياط ثَالِث ربيع الأول من سنة خمس عشرَة وسِتمِائَة ورحيلهم عَنْهَا بعد تَقْرِير الصُّلْح فِي شهر رَجَب تَاسِع عشرَة من سنة ثَمَان عشرَة وسِتمِائَة

وفيهَا مَاتَ الْملك الصَّالح صَاحب آمد بن أرتق بالقولنج وملكها وَلَده الْملك المسعود

وفيهَا وصل الْملك النَّاصِر صَاحب حماة إِلَى الرقة إِلَى خدمَة الْملك الْأَشْرَف وَكَذَلِكَ الْملك المظفر شهَاب الدّين غَازِي واجتمعوا كلهم بالرقة وَعَاد كل إِلَى بَلَده

ص: 93