الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عز وجل وكمال فضله وسعة رحمته. عن عائشة رضي الله تعالى عنها وعن أبيها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن في القرآن سورة تشفع لقارئها ويغفر لسامعها، ألا وهي سورة يس، تدعى في التوراة المعمّة- قيل يا رسول الله وما المعمّة؟ قال: تعم صاحبها بخير الدنيا والآخرة وتدفع عنه أهاويل الآخرة وتدعى الدامغة والقاضية ..
آخرها: وكان الفراغ من نسخ هذه الحاشية نهار الأحد يوم التاسع عشر خلا من شهر شعبان الذي من شهور سنة تسعين ومائة وألف على يد أفقر الورى إبراهيم بن أحمد بن عبد القادر العجلوني .....
أوصاف المخطوط: نسخة من نهاية القرن الثاني عشر الهجري كتبت بخط معتاد. أسماء السور ورءوس الفقر مكتوبة بالأحمر. على الهوامش بعض الشروح والتصويبات والزيادات القلية. الأوراق مفروطة والغلاف من الجلد المزخرف وبهذا الجزء تنتهي هذه النسخة التي بدأها صاحبها سنة 1157 وانتهى منها في سنة 1190 على الورقة الأولى قيد وقف باسم أحمد القباني تاريخه سنة 1171 على المدرسة الشميصاتية وهذا يتناقض مع تاريخ النسخ.
(ق 418/ م 5، 30* 20/ س 37)
حاشية شيخ زادة على أنوار التنزيل وأسرار التأويل* النسخة الثالثة- الجزء الثاني الرقم: 468 - تفسير/ 72
أولها: القول على تفسير سورة آل عمران قوله: إنما فتح الميم، قرأ الجمهور، الم، الله بفتح الميم وإسقاط همزة الجلالة، وقرأ أبو بكر عن عاصم بسكون الميم وفتح ألف الله وهي قراءة ضعيفة مخالفة لقراءة الجمهور.