الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الملك الوهاب وهو تفسير ابن عادل الحنبلي وذلك في يوم الخميس السابع والعشرين من ذي القعدة سنة خمس وستين ومائة وألف من من الهجرة النبويّة.
أخي لك اعتذرت وأنت أدرى* بأنّ الدهر ذو عدو ومهلك فمن ثمّ القريحة في انتقاص* وذكر المرء للأكدار مهلك فإن ترفيه إسقاطا ولحنا* فسامح والتمس لأخيك مسلك أوصاف المخطوط: نسخة خزائنية جيدة، في أولها لوحة مزخرفة مزينة بالذهب والألوان الصفحتان الأولى والثانية محاطتان بإطار مذهب بقية الصفحات محاطة بأطر مرسومة بالأحمر. الورقتان والأولى والثانية محاطتان بأطر مرسومة بالأحمر. الورقتان الأولى والثانية مصفرتان جافتان وقد تكسرتا نتيجة لذلك. كتبت النسخة بخطوط مختلفة أغلبها نسخي جيد، أسماء السور والفصول ورءوس الفقر مكتوبة بالأحمر.
الغلاف من الجلد الأحمر الموشى بالذهب. على الورقة الأولى قيد وقف الوزير أسعد باشا على مدرسة والده اسماعيل باشا.
(ق 511/ م 5، 31* 20/ س 35)
لطائف الاشارات في القرآن «تفسير القشيري» * النسخة الأولى- المجلدة الأولى الرقم: 544 - تفسير 149
المؤلف: زين الإسلام أبو القاسم عبد الكريم بن هوازن بن عبد
الملك بن طلحة محمد القشيري النيسابوري المتوفى سنة 465 هـ.
أوله: الحمد لله الذي شرح قلوب أوليائه بعرفانه، وأوضح نهج الحق بالأبلج من برهانه، وأزاح العلة لمن أراد طريقة وأتاح النصرة لمن ابتغى تحقيقه وأنزل القرآن هدى وتبيانا.
وكتابنا هذا يأتي على ذكر طرف من إشارات القرآن على لسان أهل المعرفة إمّا من معاني قولهم، أو قضايا أصولهم سلكنا فيه الاقلال خشية الملال ....... وتيسر الأخذ في ابتداء الكتاب من شهور سنة سبع وثلاثين وأربعمائة.
آخره: قوله تعالى «قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ» الآية.
أخبر أنك لهم إياك بالرسالة وتركهم إياهم في الجهالة ويقال اختصاصي ..
نجز النصف الأول من لطائف الإشارات في القرآن من تصانيف الأستاذ أبي القاسم عبد الكريم بن هوازن القشيري ووافق الفراغ منه في جمادى الأولى سنة سبع وسبعين وخمسمائة وكتبه إبراهيم بن عمر ابن أبي بكر الجزري حامدا لله تعالى .... وذلك بمدينة خوي من بلاد أذربيجان والحمد لله رب العالمين.
أوصاف المخطوط: نسخة قيمة جدا كتبت بخط نسخي قديم قليل الاعجام، أسماء السور ورءوس الفقر والفصول مكتوبة بخط أكبر أصابتها الرطوبة والأرضة وقد تلفت بعض أوراقها فرممت قديما كما انفرطت جميع أوراق النسخة. على الورقة الأولى قيد وقف الوزير محمد باشا والي الشام على طلبة العلم سنة 1190 ثم قيد وقف الشيخ حيدر الكردي على الشيخ عبد القادر بن عبد الله العبدلاني الكردي ثمّ على ذريته وأقاربه ثم على