الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1931 -
وَإِنْ عَلَى عَدٍّ يَفُوقُ الْحَدَّا
…
أَسْلَمَ - حُرًّا كَانَ ذَا أَوْ عَبْدَا-
1932 -
أَمْسَكَ مَا حُدَّ وَفَارَقَ سِوَى
…
ذَاكَ، التَّوَالِي وَالْأَوَائِلُ سَوَا
1933 -
وَإِنْ يُطَلِّقْ مَرْأَةً وَنَكَحَا
…
مَنْ مَنْعُ ضَمِّهَا لَهَا قَدْ وَضَحَا
1934 -
مَحْرَمًا اوْ زَائِدَةً عَلَى الْعَدَدْ
…
قَبْلَ انْقِضَا الْعِدَّةِ هَبْ بَانَتْ فَسَدْ
فَصْلُ الْوَطْءِ بِمِلْكِ الْيَمِينِ
1935 -
يَجُوزُ أَنْ يَمْلِكَ أُخْتَيْنِ يَطَا
…
إِحْدَاهُمَا، فَإِنْ لِلُاخْرَى نَشَطَا
1936 -
لَمْ يُصِبِ الَّا بَعْدَ تَحْرِيمِ الَّتِي
…
وَطِىَء بِالتَّزْوِيجِ، أَوْ إِخْرَاجِ تِي
1937 -
عَنْ مِلْكِهِ مَعْ عِلْمِ أَنْ لَا حَبَلَا
…
فَإِنْ يَطَأْ وَعَادَتِ الْأُولَى فَلَا
1938 -
يَعُدْ لَهَا حَتَّى يُحَرِّمَ الَّتِي
…
كَانَ عَلَى وَصْلٍ لَهَا فِي هَجْرِ تِي
1939 -
وَقُلْ كَذَا فِي عَمَّةٍ وَبِنْتِ
…
أَخٍ وَخَالَةٍ وَبِنْتِ أُخْت
فَصْلٌ فِي مَوَانِعِ نِكَاحِ الإِمَاءِ
1940 -
لَا يَنْكِحُ الْمُسْلِمُ لَوْ عَبْدًا أَمَهْ
…
كَافِرَةً مَنْعًا، وَلَا الْحُرُّ الْأَمَةْ
1941 -
مُسْلِمَةً إِلَّا إِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ
…
طَوْلًا لِنُكْحِ حُرَّةٍ تَشْفِي الْوَجِعْ
1942 -
وَلَمْ يَجِدْ لِذَاتِ رِقٍّ ثَمَنَا
…
وَخَشِيَ الْعَنَتَ، أَيْ: خَافَ الزِّنَا
1943 -
وَالصَّبْرُ خَيْرٌ، وَنِكَاحُ أَرْبَعِ
…
مَا قَامَ شَرْطَا الْحِلِّ حِلُّهُ وُعِي
كِتَابُ الرَّضَاعِ
1944 -
كَالنَّسَبِ الرَّضَاعُ بِالتَّعْمِيمِ
…
فِي الْمَحْرَمِيَّةِ وَفِي التَّحْرِيمِ
1945 -
فَالطِّفْلُ لِلْمُرْضِعَةِ ابْنٌ وَلِمَنْ
…
ثَابَ لَهَا بِوَطْئِهِ ذَاكَ اللَّبَنْ
1946 -
فَكُلُّ مَنْ عَلَى ابْنِ ذَيْنِ بِالنَّسَبْ
…
تَحْرُمُ تَحْرُمُ عَلَيْهِ، وَانْسَحَبْ
1947 -
ذَاكَ عَلَى الطِّفْلَةِ فَهْيَ تَكْتَسِبْ
…
مَا لِلَّتِي بِهِ لِذَيْنِ تَنْتَسِبْ
1948 -
مِنْ حُرْمَةٍ لِمَا عَلَيْهِ اتَّفَقَا
…
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، وَكَانَ سَبَقَا
1949 -
وَإِنَّمَا الْمُحَرَّمُ الَّذِي دَخَلْ
…
مِنْ دَرٍّ الْحَلْقَ، ارْتِضَاعًا قَدْ وَصَلْ
1950 -
مِنْ ثَدْيٍ اوْ وَجُورًا اوْ سَعُوطَا
…
مَحْضًا بِدُونِ شَوْبٍ اوْ مَخْلُوطَا
1951 -
إِلَّا إِذَا اسْتُهْلِكَ، وَالشُّرُوطُ
…
ثَلَاثَةٌ، تَحْرِيمُهُ مَنُوطُ
1952 -
بِهَا: وُصُولُهُ مِنَ ادَمِيَّهْ
…
هَبْ غَيْرَ ثَيِّبٍ وَغَيْرَ حَيَّةْ
1953 -
وَعَنْهُ: إِلْغَاءُ الَّذِي لَمْ يَثُبِ
…
بِالْوَطْءِ أَعْنِي دَرَّ غَيْرِ ثَيِّبِ
1954 -
لَا مِنْ بَهِيمَةٍ وَغَيْرِ أُنْثَى
…
قَدْ حُقِّقَتْ مِنْ رَجُلٍ أَوْ خُنْثَى
1955 -
أَشْكَلَ، وَالْوُصُولُ فِي الْحَوْلَيْنِ
…
لِأَنَّ فِي مُخَرَّجِ الشَّيْخَيْنِ
1956 -
عَنْ أُمِّنَا عَائِشَةَ الْمُطَاعَةْ
…
قَصْرَ الرَّضَاعَةِ عَلَى الْمَجَاعَةْ
1957 -
وَلِحَدِيثِ أُمِّنَا هِنْدَ الَّذِي
…
صَحَّحَهُ عَنْهَا الْإِمَامُ التِّرْمِذِي
1958 -
فِي الْحَصْرِ لِلتَّحْرِيمِ فِي الَّذِي سَبَقْ
…
مِنْهَا فِطَامَ الطِّفْلِ وَالْأَمْعَا فَتَقْ
1959 -
وَكَوْنُ الِارْتِضَاعِ خَمْسًا مِثْلَ مَا
…
لِلْأُمِّ عَائِشَةَ مُسْلِمٌ نَمَى
1960 -
وَعَنْهُ: مُطْلَقُ الرَّضَاعِ مُعْتَبَرْ
…
لِظَاهِرِ الذِّكْرِ وَسَالِفِ الْخَبَرْ
1961 -
وَعَنْهُ: تَحْرِيمُ الثَّلَاثِ لِلَّذِي
…
يُفْهِمُ مَا نَمَاهُ مُسْلِمٌ لِذِي
1962 -
وَنَحْوَهُ نَمَى لِأُمِّ الْفَضْلِ
…
وَالْمَذْهَبُ الْأَخْذُ بِذَاكَ الْأُلِّ
1963 -
وَلَبَنُ الْفَحْلِ مُحَرَّمٌ، فَمَنْ
…
ثَابَ بِوَطْئِهِ لِثِنْتَيْنِ لَبَنْ
1964 -
فَأَرْضَعَتْ خَالِدًا امُّ عَمْرِو
…
وَأَرْضَعَتْ أَسْمَاءَ أُمُّ بِشْرِ
1965 -
كَانَ لِأَسْمَاءَ بِذَاكَ خَالِدُ
…
أَخَا رَضَاعٍ فَاللَّقَاحُ وَاحِدُ
1966 -
وَإِنْ ثَلَاثًا أَرْضَعَتْ ذِي طِفْلَةْ
…
وَتِلْكَ ثِنْتَيْنِ فَقَطْ تَكُنْ لَهْ
1967 -
دُونَهُمَا بِنْتًا، بِذَا وَجْهٌ، وَفِي
…
ثَانٍ أُبُوَّةُ الرَّضَاعِ تَنْتَفِي
1968 -
إِذْ لَا أُمُومَةَ، وَإِنْ نَأْخُذْ بِالُالْ
…
وَكَانِتِ الْبِنْتُ لَهُ زَوْجًا يَحُلْ
1969 -
نِكَاحَهَا دُوْنَهُمَا ذَا، وَلَزِمْ
…
نِصْفٌ لَهَا، وَعَادَ بِالَّذِي غَرِمْ
1970 -
عَلَيْهِمَا أَخْمَاسًا امَّا حَيْثُمَا
…
إِمْلَاجَتَيْنِ أَرْضَعَتْهَا مِنْهُمَا
1971 -
وَاحِدَةٌ بِدَرِّ مَنْ سِوَاهُ ثُمْ
…
بِدَرِّهِ بَعْدُ ثَلَاثًا فَهْيَ أُمْ
1972 -
لَهَا فَتَحْرُمَانِ: ذِي أُمُّ الْمَرَةْ
…
وَذِي رَبِيبَةٌ لَهُ مُعْتَبَرَةْ
1973 -
كَذَاكَ تَحْرُمُ عَلَى الْآخِرِ إِذْ
…
صَارَتْ لَهُ رَبِيبَةً مِنْ يَوْمِئِذْ
1974 -
أَمَّا إِذَا لَمْ تَكُنِ الطِّفْلَةُ لَهْ
…
زَوْجًا فَلَا انْفِسَاخَ فِي ذِي الْمَسْأَلَةْ
1975 -
وَإِنْ تَزَوَّجَتْ رَضِيعًا ذَاتُ دَرّ
…
فَأَرْضَعَتْهُ مَا رَضَاعًا يُعْتَبَرْ
1976 -
تَحْرُمْ عَلَيْهِ وَعَلَى مَنْ كَانَ قَدْ
…
ثَابَ لَهَا اللَّبَنُ مِنْهُ لِلْأَبَدْ
1977 -
إِذْ صَارَ لِلطِّفْلِ مِنَ الْآبَاءِ
…
فَهِيَ مِنْ حَلَائِلِ الْأَبْنَاءِ
1978 -
فَصْلٌ: وَذُو اثْنَتَيْنِ إِنْ كُبْرَاهُمَا
…
دُونَ دُخُولٍ أَرْضَعَتْ صُغْرَاهُمَا
1979 -
تَحْرُمْ بِهِ الْكُبْرَى وَتَبْقَ الصُّغْرَى
…
لَهُ، وَإِنْ كَانَتْ هُنَاكَ أُخْرَى
1980 -
فَأَرْضَعَتْهَا يَنْفَسِخْ نُكْحُهُمَا
…
ثُمَّ لَهُ نِكَاحُ مَنْ شَا مِنْهُمَا