الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجمعوا على هدمه وبنائه وتوسيعه، فحس الناس يومئذ ذلك ودعوا له، فأصبح فدعا العمال، وباشر ذلك بنفسه " اهـ.
عبد العزيز بن محمد العبد المنعم
مصادر ومراجع البحث
1 -
أخبار مكة، للأزرقي جزء:2.
2 -
الأشباه والنظائر. ابن نجيم الحنفي ص: 87.
3 -
بدائع الفوائد، ابن القيم: جزء: 3.
4 -
التاج والإكليل، المواق: جزء: 2.
5 -
جامع الترمذي، وعليه تحفة الأحوذي: جزء: 10.
6 -
السنن الكبرى، البيهقي: جزء: 6.
7 -
صحيح البخاري: جزء 4.
8 -
الطبقات الكبرى، ابن سعد: جزء: 4.
9 -
فتح الباري، ابن حجر العسقلاني: جزء: 5.
10 -
الموافقات، الشاطبي: جزء: 2.
11 -
وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى، السمهودي: جزء: 2.
رسالة الفاروق لأبي موسى الأشعري رضي الله عنهما
والمبادئ العامة في أصول القضاء
بقلم الدكتور: سعود بن سعد بن دريب
1) ولد بحوطة بني تميم عام 1357، المملكة العربية السعودية.
2) دكتوراه في السياسة الشرعية، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
3) وكيل وزارة العدل للشئون القضائية.
له عدة مؤلفات طبع منها:
1 -
كتاب المعاملات المصرفية في ضوء الشريعة الإسلامية.
2 -
التنظيم القضائي في المملكة العربية السعودية في ضوء الشريعة الإسلامية.
* * *
1 -
الشيخ محمد بن عبد الوهاب حامل راية الإسلام في القرن الثاني عشر (لم يطبع).
2 -
الشركات في الفقه الإسلامي والقانون الوضعي (لم يطبع).
تكاد تنحصر وسائل التعبير في الكلمة المكتوبة، والكلمة المسموعة، وقد تعددت وسائل أو قنوات إيصالهما، فالكلمة المكتوبة بدلا من أن تصل عن طريق البريد، والحمام الزاجل أصبحت تصل عن طريق البرق "اللاسلكي" وعن طريق "التلكس" وعن طريق الصحف والمجلات.
كما أن الكلمة المسموعة بدلا من أن تصل عن طريق المشافهة أو النقل بواسطة السفير والراوي، أصبحت تصل عن طريق وسائل الأعلام المسموعة والمرئية وفي مقدمتها الهاتف "التلفون" والإذاعة والتلفاز.
وفي الاستناد لا تزال الكلمة المكتوبة تحتل مركز الصدارة على الكلمة المسموعة خصوصا فيما يصدر من الرئيس للمرؤوس، ولقد نقلت لنا كتب الحديث وكتب التاريخ الموثوق بها الشيء الكثير من الكلام المكتوب.
ونقلت هذه المصادر فيما نقلت كتابات عمر بن الخطاب رضي الله عنه لولاته وقضاته على البلاد الكبيرة والبلاد البعيدة عن المدينة - عاصمة الخلافة- وهي كتابات كثيرة ومتنوعة منها ما يرجع إلى بيان حكم في قضية أو قضايا، كبعض كتبه إلى القاضي شريح، ومنها ما يرجع إلى تذكير قضاته وإرشادهم بتحري الحق والعدل في قضائهم، ومنها ما يرجع إلى أسلوب القضاء وطريقه، ويأتي في مقدمة ذلك كتابه لأبي موسى الأشعري.