المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

(2/ 292) «دابة»، (2/ 371) «دود»، (3/ 94) «عصفور».   ‌ ‌عدد مصادره: مصادره - منهج الدميري في كتابه حياة الحيوان

[إبراهيم بن عبد الله المديهش]

فهرس الكتاب

- ‌أما قبل

- ‌ثقافةُ كُلِّ أمَّةٍ مُستمَدَّةٌ من دِينَها»

- ‌«اختراع الخُراع

- ‌«التقليد والتبعية

- ‌ نهاية المقدمة

- ‌1) حياته الشخصية:

- ‌اسمه:

- ‌أسرته:

- ‌وفاته:

- ‌2) حياته العلمية:

- ‌أبرز شيوخه:

- ‌أبرز تلاميذه:

- ‌مكانته العلمية، وثناءُ الأئمة عليه:

- ‌مؤلفاته:

- ‌عقيدته:

- ‌مذهبه الفقهي:

- ‌ التعريف بالكتاب:

- ‌اسم الكتاب:

- ‌سبب التأليف:

- ‌مضمون الكتاب:

- ‌ثناء العلماء على الكتاب:

- ‌عدد المفردات التي تكلَّم عنها في الكتاب:

- ‌عدد مصادره:

- ‌ترتيبه:

- ‌من المخالفات النادرة في الترتيب:

- ‌التعريف بالحيوان:

- ‌الآيات القرآنية

- ‌الأحاديث المرفوعة والموقوفة

- ‌المسائل الحديثية في الكتاب

- ‌ طريقة إيراده للحديث

- ‌ طريقة تخريجه للحديث

- ‌من الملاحظات على المؤلف في تخريجه:

- ‌من أوهامه في التخريج:

- ‌ذكره الأخبار والقصص:

- ‌الشعر

- ‌الاستطرادات

- ‌العناوين الجانبية

- ‌الخواص الطبية

- ‌الصوفية أكبر من روَّج للسِّحْرِ والدَّجَل

- ‌تأويل الرؤى

- ‌ الوزغ في الرؤيا: رجلٌ معتزلي، يأمر بالمنكر، وينهى عن المعروف

- ‌نموذج من الكتاب:

- ‌الكتاب بحاجة إلى إعادة تحقيق

- ‌ الدراسات حول الكتاب

- ‌الخاتمة، والتوصيات

- ‌خلاصة الرأي في الكتاب:

الفصل: (2/ 292) «دابة»، (2/ 371) «دود»، (3/ 94) «عصفور».   ‌ ‌عدد مصادره: مصادره

(2/ 292)«دابة» ، (2/ 371)«دود» ، (3/ 94)«عصفور» .

‌عدد مصادره:

مصادره كثيرة جداً، ومتنوعة من فنون عديدة، وقد ذكر حاجي خليفة أن الدميري جمع كتابه من خمسمئة وستين كتاباً، ومئة وتسعة وتسعين ديواناً من دواوين شعراء العرب. (1)

وهي ظاهرة لمن يقرأ الكتاب (2)، لأن المؤلف يتميز بالعزو والتوثيق ـ كما سيأتي ـ.

‌ترتيبه:

ذكر الدميري في مقدمة كتابه (1/ 37) أنه رتبه على حروف المعجم.

وظهر لي أن الترتيب على الحرف الأول والثاني والثالث أيضاً، ولم يخالف إلا نادراً، ففي (1/ 38) ذكر «الأسد» قبل «الإبل» ، وذكر سبب

(1)«كشف الظنون» (1/ 696)، ولم أجد النَّصَّ عن الدميري، ولعلَّه في مقدمة النسخة الصغرى من «الحيوان» ـ والله أعلم ـ.

(2)

وقد عمل محقق الكتاب فهرساً لمصادر المؤلف، تُنظر في «حياة الحيوان»

(4/ 467).

ص: 111