الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وذكر أنّ الذي جرحه (1) منكوتمر: أزدمر (2) أحد الأمراء الشاميّين، وقتل لوقته، رحمه الله تعالى، وذلك في يوم الخميس خامس عشر رجب سنة ثمانين (3) وستميّة.
ورجع [السلطان](4) إلى مصر مؤيّدا منصورا.
[إبطال زكاة الدولبة]
ورسم السلطان الملك المنصور رحمه الله تعالى بإبطال زكاة الدولبة (5) من الديار (المصرية)(6). وكان الناس منها في جهد وبلاء عظيم، وسطّر أجرها له، ووزرها على من أحدثها على الناس (7).
= 102، وزبدة الفكرة 166 - 207، والمختصر في أخبار البشر 4/ 14، والدرّة الزكية 241 - 247، ونهاية الأرب 31/ 30 - 36، وتاريخ مختصر الدول 288، 289، وتاريخ الزمان 341، 342، وتاريخ الإسلام 50/ 57 - 60، ودول الإسلام 2/ 182، 183، والعبر 5/ 326، 327، وتاريخ ابن الوردي 2/ 278 - 280، ومرآة الجنان 4/ 191، والبداية والنهاية 13/ 295، 296، وعيون التواريخ 21/ 278 - 280، وتاريخ ابن الفرات 7/ 212، والنفحة المسكية 78، وتاريخ ابن خلدون 5/ 398، ومآثر الإنافة 2/ 129، والسلوك ج 1 ق 3/ 690 - 699، وتاريخ الخميس 2/ 424، ومشارع الأشواق 2/ 947، 948، وعقد الجمان (2) 272 - 288، والنجوم الزاهرة 7/ 302 - 306، وتاريخ ابن سباط 1/ 475 - 478، وتاريخ الأزمنة 259، 260، ومنتخب الزمان 2/ 363، 364، وتاريخ الخلفاء 481، 482، وبدائع الزهور ج 1 ق 2/ 350.
(1)
الصواب: «جرح» .
(2)
انظر عن (أزدمر) في: المقتفي للبرزالي 1 / ورقة 99 ب، وتالي كتاب وفيات الأعيان 14، 15 رقم 20، وذيل مرآة الزمان 4/ 105، والعبر 5/ 328، والإشارة إلى وفيات الأعيان 371، وتاريخ الإسلام 50/ 347، 348 رقم 501، وتاريخ ابن الوردي 2/ 229، ومرآة الجنان 4/ 191، والبداية والنهاية 13/ 298، والوافي بالوفيات 8/ 370، وتاريخ ابن الفرات 7/ 236، وعيون التواريخ 21/ 292، 293، والنجوم الزاهرة 7/ 349، والمنهل الصافي 2/ 348 رقم 396، والدليل الشافي 1/ 114 رقم 394، وشذرات الذهب 5/ 366.
(3)
في الأصل: «سبيين» .
(4)
إضافة على الأصل للتوضيح.
(5)
زكاة الدولبة: هي الرسوم التي تؤخذ على كلّ ما يعمل بالدواليب من مطاحن، ومعاصر، وغيره. وقال ابن دقماق: وأبطل من المظالم زكاة الدولبة، كان يؤخذ على كل من كان عنده مال زكاته: فإذا مات الشخص أو عدم ماله يؤخذ منه، أو ورثه ولده يؤخذ منه الولد. فأبطل ذلك. (الجوهر الثمين 2/ 104). من مطاحن، ومعاصر، وغيره.
(6)
عن هامش المخطوط.
(7)
آثار الأول 232، دول الإسلام الشريفة 41.