الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
طرنطاي الساقي، وألطنبغا الجمدار، ومحمد خواجا، وألناق المنصوريّ، وأروس، ونوغيه، وإيران (1)، وآق سنقر الحساميّ (2).
[قتل ابن السلعوس]
وقتلوا ابن السّلعوس الوزير بالمقارع إلى أن مات (3).
[قتل الشجاعي]
وبعد يومين قتل الشجاعيّ بالقلعة كما تقدّم ذكره.
[نيابة كتبغا للناصر]
وتملّك الملك الناصر، وقعد كتبغا نائبه، وذلك في شهر صفر سنة ثلاث وتسعين وستميّة (4).
[الملك العادل كتبغا]
ثم بعد مدّة تملّك كتبغا ولقّب بالملك العادل.
وهو ثامن الملوك (5) وخامس الملوك من المماليك.
ومسك البرجيّة، حبسهم بثغري دمياط والإسكندرية، وقتل جماعة من المماليك الخاصكيّة وغيرهم على باب القلعة، وشتّت المماليك السلطانية، وسيّرهم إلى الشام والولاة بديار مصر (6).
(1) هكذا، ولم أجده.
(2)
خبر الأمراء في: تاريخ سلاطين المماليك 29، ونهاية الأرب 31، 269، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 196، وتاريخ الإسلام 52/ 95، والنفحة المسكية 95، والسلوك ج 1 ق 3/ 795، 796.
(3)
انظر عن (ابن السلعوس) في: زبدة الفكرة 30، والتحفة الملوكية 139، ونهاية الأرب 31/ 270 - 273، والمقتفي 1 / ورقة 208 ب، والمختصر في أخبار البشر 4/ 31، وتاريخ حوادث الزمان 1/ 193، 194، والمختار من تاريخ ابن الجزري 363، والبداية والنهاية 13/ 338، وعيون التواريخ 23/ 151، 152، والوافي بالوفيات 4/ 86 رقم 1555، وتذكرة النبيه 1/ 173، وتاريخ الإسلام 52/ 28، ودرّة الأسلاك 1 / ورقة 122، وتاريخ ابن الفرات 8/ 166، وعقد الجمان (3) 227، 228، والنجوم الزاهرة 8/ 53، 54، وبدائع الزهور ج 1 ق 1/ 379، وشذرات الذهب 5/ 424.
(4)
النفحة المسكية 94.
(5)
الصحيح هو عاشر الملوك.
(6)
هذا الخبر أورده ابن أيبك الدواداري في سنة 693 هـ. في سلطنة الملك الناصر محمد بن =