‌الحادي عشر: - الأساس: - الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية - جـ ١

(1) انظر: تفسير القرطبي: 1/ 113، والدر المنثور: 1/ 3، ونسبه للثعلبي، قال ابن كير: إن في كتب الثعلبي من الغرائب الشيء الكثير". [البداية والنهاية: 12/ 40].

(2)

ما بين المعكوفتين بياض بالأصل، واستدرك من التفسير الكبير: ، وقد ذكر الرازي وجها ثالثا أيضا، ولكنه ذكره بعد الوجه الأول، فقال:(الثاني: أنها مشتملة على أشرف المطالب) ثم ذكر هذا الوجه، والله أعلم.

وجاء في هامش الأصل: (الثالث عشر: الكافية، سمّاها به لأنها تكفي عن غيرها، فإن أم القرآن عوض من غيرها، وليس غيرها منها عوضا) ا. هـ ولا أدري هل هذا الهامش من إلحاقات المصنف، أم أنه من الناسخ؟

(3)

في التفسير الكبير: : (على كل).

(4)

التفسير الكبير: (1/ 147).

(5)

أخرجه البيهقي في الشعب، باب تعظيم القرآن، فصل (في فضائل السور والآيات) حديث رقم (2363): 2/ 648)، وابن الضريس في فضائله، باب (في فضائل فاتحة الكتاب)، حديث رقم (143): ص 79، وانظر: كنز العمال حديث رقم (2521): ص 1/ 560.

(6)

أخرجه الثعلبي في تفسيره، مخطوطة-الكشف والبيان-: 1/ 35، والواحدي في أسباب النزول:19.

(7)

أورده السيوطي في الدر: 1/ 16، وعزاه إلى إسحاق بن راهويه في مسنده.

(8)

انظر في هذه التسميات في كتب التفاسير وعلوم القرآن كتفسير: الزمخشري: 1/ 4، والنسفي: 1/ 3، وابن كثير: 1/ 15، والبيضاوي: 1/ 5، والشوكاني: 1/ 23، والآلوسي: 1/ 38، وذكرها السيوطي في الإتقان: 1/ 170، والبقاعي في نظم الدرر في تناسب الآيات والسور: 1/ 19، والزركشي في البرهان: 1/ 270.

(9)

انظر: الإتقان في علوم القرأن: 1/ 170، وتفسير الألوسي: 1/ 38.

(10)

انظر: أسماء سور القرآن وفضائلها، د. منيرة محمد ناصر الدوسري، دار ابن الجوزي، رسائل جامعية (47)، ط 1، 1426 هـ: ص 141.

(11)

انظر تفسيره: 1/ 47.

(12)

انظر نفسيره: 1/ 81.

(13)

انظر تفسيره: 1/ 38.

(14)

انظر الإتقان: 1/ 170.

(15)

انظر تفسيره: 1/ 19.