المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌الملاحق: ‌ ‌الملحق الأول: إن كتابا في علم اللغة فرغ من تأليفه عام - اللغة

[جوزيف فندريس]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة

- ‌المقدمات:

- ‌تصدير: اللغة وأداة التفكير

- ‌مقدمة:

- ‌الجزء الأول: الأصوات

- ‌الفصل الأول: المادة الصوتية

- ‌الفصل الثاني: النظام الصوتي وتغييراته

- ‌الفصل الثالث: الكلمة الصوتية والصورة اللفظية

- ‌الجزء الثاني: النحو

- ‌الفصل الأول: الكلمات والأصوات

- ‌الفصل الثاني: الفصائل النحوية

- ‌الفصل الرابع: اللغة الانفعالية

- ‌الجزء الثالث: المفردات

- ‌الفصل الثاني: كيف تغير الكلمات معانيها

- ‌الفصل الثالث: كيف تغير الأفكار أسماءها

- ‌الجزء الرابع: تكون اللغات

- ‌الفصل الأول: اللغة والغات

- ‌الفصل الثاني: اللهجات واللغات الخاصة

- ‌الفصل الثالث: اللغات المشتركة

- ‌الفصل الرابع: احتكاك اللغات واختلاطها

- ‌الفصل الخامس: القرابة اللغوية، والمنهج المقارن

- ‌الجزء الخامس: الكتابة

- ‌الفصل الأول: أصل الكتابة وتطورها

- ‌الفصل الثاني: اللغة المكتوبة والرسم

- ‌خاتمة: تقدم اللغة

- ‌المراجع

- ‌أولا: المجلات

- ‌ثانيا: الكتب

- ‌الملاحق:

- ‌الملحق الأول:

- ‌الملحق الثاني:

- ‌الملحق الثالث:

- ‌الفهرس:

الفصل: ‌ ‌الملاحق: ‌ ‌الملحق الأول: إن كتابا في علم اللغة فرغ من تأليفه عام

‌الملاحق:

‌الملحق الأول:

إن كتابا في علم اللغة فرغ من تأليفه عام 1914 يستدعي عدة تصحيحات ليجاري حالة العلم عام 1924. فقد حدث في السنوات الأخيرة، ولم يكن ذلك مجرد مصادفة أن كان علم اللغويات العام موضوع مؤلفات متنوعة، لم تر من قبل ما يماثلها عددا أو قيمة.

فكتاب "دراسة في اللغويات العامة" تأليف الأستاذ فرديناند دي سوسير، الذي نشر عام 1916 "الطبعة الثانية عام 1922" لم يمكن الانتفاع به إلا بعد أن تم تأليف هذا الكتاب، اللهم إلا بذكره مرجعا مرة أو مرتين في ذيل الصفحات، وهو ينطوي على نظرات مبتكرة عميقة، كان من المفيد أن توضح بها عدة فصول من كتابنا هذا.

وحينما قارب هذا المؤلف نهاية طبعه، نشر الأستاذ م. مييه "علم اللغة التاريخي وعلم اللغة العام" وهو مجموعة مقالات، يكون مجرد إلحاقها بعضها ببعض عنصر مذهب فيه سعة وانسجام. وبما أن معظم هذه المقالات قد ظهرت من قبل في مجموعها مختلفة، فقد أفدنا منها وأشرنا إليها مع ذكر مواضع النشر الأصلية وظهر في نفس الوقت كتاب صغير يسمى "اللغويات أو علم اللغة" جعل فيه مؤلفه الأستاذ مروزو بصورة يسيرة واضحة المشاكل التي درسها اللغويون في متناول الجمهور.

وظهر بعد طبع مؤلفنا هذا، كتابان في الطبقة الأولى يحمل كل منهما نفس العنوان "اللغة": أحدهما تأليف الأستاذ سيير1 والآخر تأليف الأستاذ جسبرسن2. وكم كان المؤلف يود لو أنه استطاع الرجوع إليهما ليغذي ويزين بهما الكثير من المسائل التي عرض لها، وكان يود لو انتفع بكتاب الأستاذ

1 language، An Introduction to the study of speech، نيويورك عام 1921.

2 Language، its nature، development and origin. لندن عام 1922.

ص: 449

ترومبتي "Elementi di glottologia في مجلدين، بولونيا 1922" حيث تدعم معلومات لغوية، تكاد تكون مطلقة، نظرية شخصية لتطور اللغة.

وقد كون بعض تلاميذ الأستاذ شوخارت Schuchardt، بجمع منتخبات اختيرت في ذوق سليم من مؤلفات أستاذهم الواسعة، كتابا صغيرا لعلم اللغة العام يفيض بمعلومات قيمة ومفيدة. وهذا المؤلف Hugo-Schuchardt- Brevier "هال 1922" هو حقا كما يدل عليه عنوانه الثاني "ein vademekun der allgemeinen sprchwissenschaft".

ويتناول الأستاذ فرديناند برينو علم اللغة العام في كتابه "الفكر واللغة""باريس 1922" دون أن يخرج من النطاق الفرنسي؛ وهو يطبق منهجا جديدا لدراسة العوامل اللغوية بترتيبها وفقا للأفكار التي يراد التعبير عنها. والنقد الذي يوجهه إلى التبويب التقليدي القديم يتفق مع بعض الملاحظات الواردة في باب الفصائل النحوية.

وهناك توجيهات كثيرة ومفيدة تؤخذ من كتاب الأستاذ ميارديه Millardet "علم اللغة واللهجات الرومانية""مونبليه وباريس 1923"؛ فقد تعرض فيه لمسائل أساسية تتناول المنهج اللغوي تعرضا صريحا وناقشها في حماس.

وأخيرا يقدم Festschrift wilhelm Streitberg الذي ظهر حديثا "هيدلبرج 1924" كما يتبين من عنوانه الثاني عرضا لحالة علم اللغة في أيامنا هذه، وللواجبات التي تعرض للعاملين في هذا الميدان، ويلخص الأستاذ يونكر تلخيصا وافيا الآراء السائدة في ألمانيا عن علم اللغة العام.

لا نريد أن ندعو القارئ للرجوع إلى هذه المؤلفات المختلفة، فهي -حتى حين تعرض آراء تشبه ما بسط هنا- تتناولها من وجهة نظر مختلفة مع فهم القيم والنسب فهما يختلف كل الاختلاف؛ فكل منها يحتوي على أمثلة جديدة كان يمكن الاستفادة منها بإدخالها في هذا الكتاب أو استعمالها بدلا من الأمثلة الواردة فيه، إلا أنه ليس من بين هذه المؤلفات ما يبدو بطبيعته متطلبا تغييرا للطريقة العامة التي اتبعناها في مؤلفنا هذا؛ وفي ذلك دليل على أن علم اللغة قد بلغ

ص: 450

درجة لا يمكن معها أن يتصور له كل إجمالي إلا في صورة واحدة، ولعل جزءا واحدا فقط يتطلب بعض التعديل؛ وهو الجزء الأول الذي خصص للأصوات، وذلك لأنه رتب فعلا وفقا لنظام قد يبدو الآن قديما، فبعد مؤلف الأستاذ جرامون المسمى "المماثلة""باريس شامبيون 1924" -ذلك الكتاب الذي يمهد به لمؤلفه في "علم الأصوات العام" الذي نترقب صدوره- نرى طريقة أيسر وأقرب أيضا إلى المنهج العلمي في جمع الأحداث.

وقد كان ترتيب هذا الكتاب يحتمل فصلا سادسا في آخر الجزء الرابع يخصص لتوزيع الأسر اللغوية على أرجاء العالم، إلا أننا استبعدناه لأسباب عملية. غير أن الفكرة التي لم تكن ليشار إليها هنا إلا إشارة يسيرة، قد تحققت اليوم بكل ما تتطلبه من إطناب بفضل كتاب "اللغات في العالم" الذي نشرته جماعة من اللغويين "عند الناشر شامبيون" تحت إشراف الأستاذين مييه وكوهين، والحجم الذي اقتضاه هذا المرجع الكبير يبرر القرار الذي اتخذناه في عدم معالجة المسألة في كتابنا هذا.

وقد كان على المؤلف أن يبرز في صورة أوضح وأن يزيد مذهبه ثباتا، وأن يجعل هذا المذهب على الأخص أكثر ملاءمة لتقدم علم النفس، نظرا لما أبداه كثير من الفلاسفة من الاهتمام بهذا الكتاب، والكتاب الذي ينشره الآن الأستاذ دي لا كروا ويصدر في نفس الوقت مع هذه الطبعة "الفكر واللغة""باريس، ألكان 1924"، يجعل هذه الرغبة عديمة الجدوى؛ لأن اللغويين جميعا سيسرون بالعون الذي يمدهم به أخصائي مذهب قريب من مذهبنا، ومن جهة أخرى، نرى فيلسوفا ألمانيا هو الأستاذ. أ. كسرير قد نشر حديثا "عام 1933" كتابا عنوانه: philosophie der symbolischen Formen، Itr Teil، die Sprache، يمس فيه نقطا جوهرية من علم اللغة العام.

ولو أن الظروف قد أتاحت طبعة جديدة لهذا الكتاب، لا مجرد نشر جديد كما هي الحال هنا، لاضطر المؤلف إلى أن يدخل عليه عدة تصحيحات وإضافات.

ص: 451

وقد وجد في الملاحظات المنطوية على كثير من اللطف والتي وجهها إليه الأساتذة جرامون، نييدرمان، ل. كليدا، فيجو بروندال، أ. دوزاوج. اسنو اقتراحات مفيدة كل الفائدة، وقد وجه إلى المؤلف كثير من الأصدقاء والزملاء -أمثال الأساتذة لالاند، مركو، ماير طبير، أم كسترو، ي. بود- بيانات وملاحظات يشكرهم عليها كل الشكر، ومن جهة أخرى فإن قائمة المراجع قد زاد في السنوات العشر الأخيرة زيادة كبيرة جدا، وسنقتصر فيما يلي على ذكر أهم التعديلات التي يجب أن ندخلها على نص هذا الكتاب مصحوبة بذكر أهم المراجع. ص29، يضاف إلى الهامش رقم 1: V. Henry: رقم 83: F. Ribezzo Eco della cultura، نابولي، ك: 15 "1916".

ص36، هـ2، يضاف: G. Ballet، Le langage interieur et les diverses formes de l'aphasie، باريس 1888؛ Foix في Le Traite، de pathologie mentale de sergent، مجلد 5؛ Dejerine Traite، de medecine: Gilbert et Thoinot، Semiologie مجلد 31، Semiologie nerveuse، le chapitre sur l' aphsie.

ص38، فيما يتعلق بالأنتروبولوجيا قبل التاريخ، انظر الآن الكتاب المفيد من تأليف الأستاذ L'homme fossile، elements de: Boule paleontologie humaine، باريس، ماسون 1920.

ص39 يضاف إلى هامش 1: "the genesis of speech: fred Newton scott "Publications of the Modern language Association of America مجلد 23، 4، 1908، ص1-29".

ص50، سطر 9، اقرأ: أسنانية "السين S الفرنسية والثاء الإنجليزية Thick أو thank في th، في وضع مخالف لطرف اللسان".

ص66، س11، أضف بعد الأوسية: وقد لوحظت أيضا في مجموعة لغات البنتو. ص78، س22، أضف إلى آخر السطر: وفي مقاطعة Aberdeen "في أسكتلندة" تنطق الـW. Grant et l. M. Dixon wh: f.

ص: 452

Manual of Modern Scots، كمبردج، 1921، ص 32".

ص81، س5، أضف: انظر vesp: Stetone، 8، 22.

ص88، هـ1، يضاف: وص172، 5؛ قارن Vondrak رقم 217، ج1، ص243.

ص89، هـ2، يضاف Psichari، رقم 6، مجلد 5، ص349.

ص104: في كل ما يتعلق بالمسائل التي يتناولها الجزء الثاني انظر الآن: "فلسفة النحو" تأليف جسبرسن The philosphy of Grammar "لندن 1924".

ص125، هـ1، يضاف: Zur Logik der Sprachwissenschaft. H. J. pos هيدلبرج عام 1922.

ص131، هـ1، يضاف: مميه: "اللغويات التاريخية واللغويات العامة: ص211.

ص132، س4: للتفرقة بين المادة الحية والمادة غير الحية في الأسبانية والرومانية.

انظر: Elements de linguistique romane: Bourciez الطبعة الثانية الفقرات 236، 381، 499، 531، وانظر Linguistique: Millardet et dialectologie romane، ص451.

ص148، س5: قارن der Schwund: kr. Sandfeld - Jensen des infinitivs im rumanischen und den Balkanspraehen؛ "Rumanske Studier، مجلد 1 عام 1902".

ص164، س1: ومن هنا يأتي ما وقع فيه بسكال من خطأ، إذ يعترض على إمكان وجود تعريف للكائن بحجة أن كل تعريف لهذه الكلمة يجب أن يبدأ بـ"أنه C'est" وفي هذا افتراض لما يطلب إثباته "de l'Esprit geometrique"

ص176، س1: لأحداث مشابهة في اللغة الروسية، يرجع إلى Boyer Speranski، رقم 53، ص16، هـ5.

ص: 453

ص182، فيما يختص باللغة الفاعلة، يرجع إلى Der Wor-: Wegner tsatz رقم 30 مجلد 39، ص1-25.

ص182، هـ1: يضاف Aufsatze zur romainis: Leo Spitzer chen Syntax und stylistik، هال عام 1918.

ص188، هـ2: يضاف L'ORDRE DES MOTS EN: J. MAROUZEAU LATIN رقم1، LES FORMS NOMINALES باريس 1922.

ص197، س10: قارن هـ. بول، رقم 188، ص285 وما بعدها.

ص205: فيما يختص بالقياس، كمبدأ للمحافظة، يرجع إلى فرديناند دي سوسير، رقم 121، ص242.

ص208: في المقابلة بين النحو وحصر المفردات أي بين المقعد وغيره، انظر فرديناند دي سوسير، رقم 121، ص187.

ص234، هـ2: الكلمة لمكس مولر. هـ3، يضاف إردمان، رقم 157 ص107.

ص235، س15: انظر COURT DE GEBELIN: "العالم البدائي، تحليله ومقارنته بالعالم الحديث، منظورا إليه من ناحية التاريخ الطبيعي للكلام، أو أصل اللغة والكتابة مع رد نقد مجهول". باريس 1775.

ص257، هـ2 يضاف: مييه "لغويات تاريخية ولغويات عامة" ص244.

ص263-264: توجد أمثلة أخرى في "QUELQUES FAITS: DOTTIN DE SEMANTIQUE DANS LES PARLERS DU BAS-MAINE"؛ "MELANGES WILMOTTE، باريس، شامبيون 1909".

ص266: فيما يختص بما بين اللغتين الألمانية والفرنسية من فرق في علاقات كل منهما بروح المحافظة، انظر الملاحظات الدقيقة التي أبدتها مدام دي ستايل Mme de Stael في كتابها: De l'allemagne، الجزء الأول، الفصل 12. ص272: يضاف هامش ما يلي: فرديناند برينو: رقم 57، مجلد 1، ص131؛ مييه:"لغويات تاريخية ولغويات عامة" ص264. كل الفصل يتطلب مراجعة على ضوء الآراء التي أوردها الأستاذ جيلييرون Gillieron في كتبه:

ص: 454

"Genealogie des mots qui ont designe l'abeille". باريس 1918.

"la faillite de l'etymologie phonetique" نيففيل 1919؛ "Les etymologies des etymologistes et celles du peuple". باريس 1922.

ص280، س10، 11: يقرأ Sicb erbrechen بدلا من ausbrechen ص280، س20: usqiman "يقتل" ويضاف Verbleichen و dahinscheiden و dahingehen "يموت".

ص282، فقرة: "لا ينحصر الأثر الناجم

" فيما يختص بهذه الفقرة راجع إدمان: رقم 157، ص114.

ص288، الفقرة الأخيرة: قارن Uber einige wor-: leo Spitzer ter der Liebessprache، ليبزج 1918.

ص289: يمكن أن تشير أيضا إلى تأثير لغة الصيادين، قارن Nicolas Edgar "les expressions figurees d'origine cynegetique en francais" أبسالا، عام 1906.

ص307: في الشروط التي يجب أن تتوافر للغة مشتركة عالمية، انظر خاصة مييه:"اللغات في أوروبا الحديثة"، باريس 1918.

ص310: في الجغرافيا اللغوية، يرجع إلى كتاب صغير قيم للأستاذ دوزا "الجغرافيا اللغوية""باريس، فلامريون 1922".

ص314: عن لغة الشعر في العصور الوسطى، يرجع إلى Gertrud Wac-Dialekt und Schriftsprache im Altfranzosischen: ker؛ "Beitrage zur geschichte der romanischen sprach und litteraturen رقم 2، هال عام 1916".

ص315: عن العامية الخاصة، انظر الأستاذ G. Esnault:"مجلة الفيلولوجيا الفرنسية والأدب" مجلدات 27 و28 و35، وكتابة: Le poilu tel qu'il se parle، باريس 1919.

ص: 455

ص318: يدخل في رطانات الطلبة الألمانية عدد كبير من كلمات اللهجات "قارن studentensprache: Kluge ص65".

ص320 الأستاذ شيرون في مجلة "المدرسة الفرنسية في الشرق الأقصى، رقم 5 و47" ذكر وجود لغات خاصة يستعملها في التوشكان باعة الخنازير والحبوب والنوتية والمغنيات، وكل هذه اللغات مشوهة من الأنامية.

ص331، هـ1 يضاف Manual de pronun-: Navarro Tomas ciacion espanola، مدريد 1918، compendio de: J. J. Nunes، grammatica historica portuguesa لشبونه 1919.

ص333، هـ3: يضاف Deutsche Sprachges-: F. kluge chichte، werden und wachsen unserer Muttersprache von ihren Anfangen bis zur gegenwart.

ليبزج عام 1920.

ص336: أما فيما يختص بالعلاقات بين إنجليزية أسكتلندة والإنجليزية العادية فيرجع إلى Manual of modern Scots. W. Grant et J. M. Dixon "كمبردج 1921" أما فيما يتصل بمسألة اللغات في النرويج، فيرجع إلى Bakmal og talemaal i Norge: Ragnual dlversen "1560-1630" كريستيان 1921، وخاصة يرجع إلى A. Burgun "التطور اللغوي في النرويج منذ عام 1814" كريستيان 1919-1921.

ص337، هـ2: يضاف Alle fonti del Neola:- M. G. Bartoil tino estratto dalla Miscellanea di studi in onore di Attilio Hortis تريستا 1910.

ص348، هـ1: يضاف "Language Rivalry and: G. Hempl speech differenciation in the case of Race - mixture".

"من دراسات الرابطة الأمريكية للفيلولوجيا، مجلد 29، 1898"؛ وارجع الآن إلى دراسات الأستاذ مار Marr ونظريته عن "اليافثية" التي تقول بوجود عدة لغات

ص: 456

مختلطة "Recueil Japhetique بترغراد 1922-1923؛ Japhetitische Studieu zur Sprache und kultur Eurasiens، ليزج، برلين".

ص352: توجد اليوم جماعة من السكان تتكلم اللغة البروفنسية في فرتمبرج ببورست "في نيوهنجستت" وفي بناشي، سرّ، قارن Morosi، رقم 41 مجلد 11، ص393 و Neu Hengstett "Burset"، Ges: A. Rosoger chichte und sprache einer Waldenserkolonie inWurttemberg Greifswald 1883.

ص365: فيما يختص باللغة الأسبانية التي يتكلمها سكان جزائر ماريان، انظر مقال العالم الدنمركي k. Wulff. في Festschrift v ثومسن 1912.

ص393، الفقرة الثانية: انظر التطور الذي يعد شديد الغرابة لنظام الكتابة الذي اخترع في أيامنا هذه في الكمرون بواسطة نجوبا، ملك الكمرون "دلافوس مجلة علم الأجناس والتقاليد الشعبية، 1923 رقم 9".

ص395، هـ1، يضاف: أدولف قطاوي بك: شامبليون وفك رموز الهيروغليفية، القاهرة 1922، وخاصة sottas و Driotton مقدمة في دراسة الهيروغليفية، باريس 1922.

ص411، هـ2: Melanges linguistiques: G. paris، باريس، شامبيون 1906-1909 "ملحق: تاريخ الرسم في اللغة الفرنسية".

ص427، يضاف: لبيان المستقبل "H. L. Hencken: "اللغة الأمريكية" الطبعة الثانية، نيويورك 1921، ص178-179". ويضاف إلى الهامش: Louvigny de Montigny: اللغة الفرنسية في كندا، أتاوا عام 1916.

ص429، هـ1 يضاف: ليفي بريل: العقلية البدائية باريس 1922.

ص438: Elements de linguistique romane: E. Bourciez الطبعة الثانية، 1923. Densusianu، "تاريخ اللغة الرومانية" المجلد الأول، باريس 1901، المجلد الثاني، الجزء الأول، باريس 1914.

ص: 457

ص443، Die Bedeutung des wortes: K.O. Erdmann الطبعة الثالثة، ليبزج 1922 Geschichte der Griechis-: O. Hoffmann chen Sprache، الطبعة الثانية، عام 1916.

ص445، Einfuhrung، etc: w. Meyer-Lubke الطبعة الثالثة، هيدلبرج 1920.

ص446،O schrader؛ Sprachvergleichung und Urgeschichte الطبعة الثالثة، 1907وص447 Romanische Spra-:A. Zauner chwissenechaft، المجلد الثاني الجزء الأول، الطبعة الرابعة 1921، المجلد الثاني الطبعة الثالثة عام 1914.

ص448، يضاف Nutidssprog hos boern: O. Jespersen og voxne، كوبنهاجين 1916.

ص: 458