الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
يراجعه في محلهن وكان لا يرى إلا وهو يصلي أو يتلو أو يصنف ويقرئ.
المبحث الثاني عشر: وفاته
توفي ابن مالك بدمشق سنة 672 هـ باتفاق، وصلي عليه بالجامع الأموي ودفن بسفح قاسيون، بتربة القاضي عز الدين بن الصائغ، وقيل: بتربة ابن جعوان.