الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بغفلة شديدة، وهو ثقة، أبنا عنه غير واحد.
وخرج إمام الأئمة ابن خزيمة حديثه في «صحيحه» ، وكذلك ابن حبان والحاكم، وأبو علي الطوسي.
وقال ابن أبي حاتم في كتاب
«الجرح والتعديل» : سمعنا منه وهو صدوق، وسئل أبي عنه فقال: صدوق.
وفي «تاريخ القدس» : ثقة متفق عليه، توفي سنة سبعين لعشر بقين من شوال يوم الإثنين.
وقال الخليلي في «الإرشاد» : ثقة متفق عليه، والمزني - مع جلالته استعان بما فاته عن الشافعي «بكتاب الربيع» .
وفي «كتاب الكندي» : مولى لبني غطيف لآل قيس بن النضر المرادي. وقال ابن قديد: ليس له ولاء، وإنما سكن مراد، وكان انقطاعه إلى الشافعي، فكان ذلك سبب رفعته، وكان يقرأ بالألحان، وكان يونس بن عبد الأعلى سيء الرأي به.
ولهم شيخ آخر يقال له:
1545 - الربيع بن سليمان بن بكر من مصر
.
قال مسلمة: توفي سنة ثلاث وسبعين ومائتين.
1546 - اولربيع بن سليمان، أبو سليمان الجيزي
.
قال مسلمة: كتبت عنه وهو ضعيف.
1547 - الربيع بن سليمان أبو سليمان
.
حدث عن حفص بن عبد الله التميمي.