الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الكوفة، فقتل بجبانة السبع رفاعة بن شداد، وكذا قاله يعقوب بن سفيان الفسوي في «تاريخه الكبير» وعبد الباقي بن قانع، وابن مسكويه في «تجارب الأمم» ، وأبو جعفر بن أبي خالد في كتابه «التعريف بصحيح التاريخ» ، ومحمد بن حزم الطبري، وابن شيران وغيرهم، لا أعلم في ذلك خلافا، وفيه رد لما ذكره المزي وهو: قتله ابن زياد، والله تعالى أعلم.
1603 - (س ق) رفاعة بن عرابة الجهني المدني، ويقال: ابن عرادة، والصحيح الأول
.
روى عن: النبي صلى الله عليه وسلم.
روى عنه: عطاء بن يسار.
روى له النسائي في «اليوم والليلة» ، وابن ماجه، وقع لنا حديثه عاليا.
هذا جميع ما قاله المزي. وفي «كتاب أبي أحمد العسكري» : وأبو خزاعة.
وقال ابن أبي حاتم: ابن أبي خزامة أ (د بني الحارث بن سعد هذيم، روى عن أبيه، ويقال: إن سمه رفاعة بن عرادة، روى عنه ابنه، وقال بعضهم: أبو خزامة عن أبيه.
وفي «كتاب ابن الأثير» عن ابن منده وأبي نعيم: رفاعة بن عرابة الجهني، وقيل العذري أبو خزامة.