الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
يا أَبا عُمَير مَا فَعلَ النُّغَيْرُ)
صحيح - «المشكاة» (4884) : [خ: 78ـ ك الأدب ، 18ت ب الانبساط إلى الناس. م: 38ـ ك الآداب ، 5 ـ ب استحباب تحنيك المولود، ح 30]
270 -
عن أبى هريرة رضي الله عنه قَالَ: أَخَذَ النَّبيُ صلى الله عليه وسلم بِيَدِ الحَسنِ أَوِ الحُسَينِ رضي الله عنهما ثُمَّ وَضَعَ قَدَمَيهِ عَلَى قَدَمَيهِ ثُم قَالَ: (تَرَقَّ) .
صحيح ـ «الصحيحة» (876) .
135- باب حسن الخلق
270 -
عن أبى الدرداء رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (مَا مِنْ شَيءٍ فِي الِميزانِ أَثْقَلُ مِن حُسْنَ الخُلُقِ)
صحيح ـ «الحيحة) (876) .
271 -
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال:
لَم يَكنْ النَّبيُ صلى الله عليه وسلم فَاحِشَاً وَلَا مُتَفَحِشَاً وَكَانَ يقولُ: (خِيَارُكُم أَحَاسِنُكمْ أَخْلاقَاً)
صحيح - «الصحيحة» (286) : [خ: 78ـك الآدب ، 39ـ ب حسن الخلق والسحاء وما يكره من البخل ، م: 43ـ ك الفضائل ، 16 كثرة حيائه صلى الله عليه وسلم ، ح 68]
272 -
عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جده - عمرو بن العاص - أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: (أُخبِرُكُم بَأحَبِكُم إليَّ وأَقْرَبِكُم مِنِي مَجْلِسَاً يَومَ القِيَامَةِ؟) فَسَكَتَ القَومُ فَأَعَادَها مَرتَينِ أَوْ ثَلاثاً قَالَ: القومُ نَعم، يَا رَسُولَ اللَّهِ قال:(أَحسَنُكُم خُلُقَاً) .
صحيح - «الصحيحة» (796) .
273 -
عن أبي هريرة رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال: (إنَّمَا بُعَثتُ لأتَمَّمَ صَالِحِي الأخلاق) ِ
صحيح - «الصحيحة» (45) .
274 -
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها أَنَّهَا قَالَتْ: مَا خُيِّرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَيْنَ أَمْرَين إِلَّا اختَارَ أَيْسَرهُمَا مَا لَمْ يَكُن إِثْمًا، فإِذا كَان إِثْمًا كَان أَبْعَد النَّاسِ مِنْهُ ومَا انتَقَمَ رسولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِنِفسِهِ إِلَّا أَنْ تُنْتَهَك حُرمَةُ اللَّهِ تَعالى فينتَقِم للهِ عز وجل بها)
صحيح - «مختصر الشمائل» (300)[خ: 61ـ ك المناقب ، 23 ـ ب صفة النبي صلى الله عليه وسلم م: 431 ـ ك الفضائل ، 20ـ ب مباعدته صلى الله عليه وسلم للآثام ، ح 77] .
275 -
(ث66) عن عبد الله رضي الله عنه قَالَ: إنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَسَمَ بَينَكُم أَخلاقَكُم كَما قسمَ بَيْنَكُم أَرزَاقَكُم، وإنَّ اللَّهَ تَعالى يُعطِي المَالَ مَن أَحَبَ ومَن لَا يُحِبُّ، وَلَا يُعْطِي الإيمانَ إِلَّا مَن يُحِبُ، فَمَن ضَنَّ بالمَالِ أنْ يُنْفِقَهُ، وخَافَ العَدوَّ أنْ يُجَاهِدَهُ، وهَابَ الليلَ أنْ يُكَابِدَهُ، فَليُكْثِر مِن قَول: لَا إِلهَ إِلا اللَّهُ، وسُبْحَانَ اللَّهِ، والحَمدُ لله، والله أَكْبَرُ)
صحيح موقوف في حكم امرفوع: «الصحيحة» (2714) .