الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قالت: كانَ خُلقُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم.
ضعيف الإسناد ، يزيد مجهول:[ليس في شيء من الكتب الستة](1)
145- باب ليس المؤمن بالطَّعَان
309 -
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: (لا يَنْبَغِي للمُؤمِنِ أنْ يَكُونَ لَعَّانَاً)
حسن صحيح - «تخريج السنة» (1014)«الصحيحة» (2636) : [ليس في شئ من الكتب الستة](2)
(1) * - وقد أخرج مسلم من طريق آخر عن عائشة (كان خلقه القرآن)
(2)
* -الحديث 309- أخرجه الترمذي في البر باب مااجء في الطعن واللعن.
310 -
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: (إنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُ الفَاحِشَ المُتَفَحِّشَ، ولا الصَيَّاحَ فِي الأسْوَاقِ)
ضعيف - «الإرواء» (2133) : [ليس في شئ من الكتب الستة]
311 -
عن عائشة رضي الله عنها أن يهودَ أَتوا النَّبيَ صلى الله عليه وسلم، فَقالوا: السَّامُ (1) عَليكُم، فَقلتُ: َوعَلَيكُم ولَعَنَكُم اللَّهُ وغَضِبَ اللَّهُ عَلَيكُم. قَالَ: (مَهلاً يَا عَائِشَةُ عَلَيكِ بالرِّفْقِ، وإِيَّاكِ والعُنْفَ والفُحْشَ) قلت: أَو لَم تَسمَع مَا قَالوا؟ قَالَ: (أَو لَم تَََسمَعي مَا قُلتُ رَدَدتُ عَليهِم، فَيُستَجَابُ لِي فِيهِم، ولا يُستَجَابُ لَهم فِي)
صحيح - «الصحيحة» (537/ التحقيق الثاني) : [التحقيق الثاني) :] خ: 78 ـ ك الأدب ، 38 ـ ب لَمْ يَكُنِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا متفحشاً. م: 39 ـ ك السلام ، ح 10]
312 -
عن عبد الله بن عمررضي الله عنهما عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (لَيسَ المُؤمِنُ بالطَّعَان وَلَا اللعَان، وَلَا الفَاحِشِ، ولا البَذِي)
صحيح - «الصحيحة» (320) : [ت: ك البر والصلة ، 48 ـ ب ما جاء في اللعنة]
(1) - مرادهم الموت
313 -
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (لَا يَنبَغِي لِذي الوَجَهينِ أنْ يَكونَ أَمِينَاً)
حسن صحيح - «الصحيحة» (3197) : [لا يوجد في الكتب الستة]
314 -
(ث 72) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: أَلأَمُ (1) أَخلاقِ المُؤمِنِ الفُحْشُ.
صحيح الإسناد.
315 -
(ث 73) عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنهما قال: لُعِنَ اللعَانُون. قَالَ: مَروانَ: (الَّذِينَ يَلَعنُونَ النَّاس.
ضعيف الإسناد، محمد هذا مجهول.
(1) -هو أن يجمع في الإنسان الشح ومهانة النفس ودنءة الآباء وهو من أذم ما يهجى به.