قلت: إسماعيل متروكٌ.   ‌ ‌الهُوا: 55 - قال: أَخْبَرَنَا الحداد، أَخْبَرَنَا أَبُو نعيم، - زهر الفردوس = الغرائب الملتقطة من مسند الفردوس - جـ ١

= إسماعيل بن أبي زياد الشامي: متروك يضع الحديث".

والحديث بهذا الإسناد موضوع؛ آفته إسماعيل ابن أبي زياد متروك، وأبو عصمة، الراوي عنه لم أقف على ترجمتهما.

وانظر: تنزيه الشريعة لابن عراق 2/ 264.

(1)

محمد بن أحمد بن حسين بن القاسم، أَبُو أحمد الجرجاني (ت 377 هـ) الحافظ الإمام، انظر: تاريخ جرجان للسهمي ص/ 387، والسير للذهبي 16/ 354.

(2)

هو أحمد بن محمد بن الحسن أَبُو بكر الذهبي البلخي (ت 314 هـ)، قال الأسماعلي:"كان مستهترا بالشراب" قال الحاكم: "وقع إلي من كتبه بخطه، وفيها عجائب". انظر: معجم شيوخ الإسماعيلي 1/ 369، وتاريخ جرجان للسهمي 1/ 75، وميزان الاعتدال 1/ 134، والسير للذهبي 14/ 461.

(3)

شيخ بصري كتب عنه ابن عديّ ورماه بالكذب، وأنه يروي ما لم يسمعه. انظر: الكامل لابن عديّ 6/ 305، واللسان 7/ 302.

(4)

أَبُو زكريا النيسابوري التميمي (ت 226 هـ) ثقة ثبت إمام كما فِي التقريب (7668).

(5)

هو الدَّرَاوردي أَبُو محمد الجهني مولاهم؛ صدوق كان يحدث من كتب غيره =

= فيخطئ (ت 186 أو 187 هـ) كما فِي التقريب (4119).

(1)

أَبُو عثمان مولى المطلب المدني، واسم أبِيهِ: ميسرة: ثقة ربما وهم، من الخامسة كما فِي التقريب (5083).

(2)

رواه البيهقي فِي الشعب 5/ 247 (6542) من طريق أبي عَمْرو ابن مطرعن إبراهيم بن علي عن يحيى بن يحيى فذكره بلفظه.

والحديث مع إرساله موضوع؛ آفته محمد بن عبد السلام، والذهبي الراوي عنه أيضًا عنده عجائب كما قال الحاكم.

قال البيهقي: "فهذا منقطع، وإن صح فإنه يرجع إِلَى اللهو المباح" قلت: يعني أَنَّهُ مرسل؛ لأنَّ المطَّلِب بن عبد الله من الرابعة، صدوق كثير التدليس والإرسال كذا فِي التقريب (6710).

قال الألباني فِي الضعيفة 5/ 284 (2258): "وآفة الإسناد عندي محمد بن عبد السلام وهو ابن النعمان". قال الذهبي: "بصري، كتب عنه ابن عديّ، ورماه بالكذب، وأنه يروي ما لم يسمعه".

(3)

أحمد بن محمد أَبُو بكر الذهبي، كما تقدم فِي التعريف برجال سند الحديث نفسه.