الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من اسمه الزجر وزربي
.
[1906]
"الزجر" بن حصن عن جده وعنه أبو السكن الطائي لا يعرف.
[1907]
"زربي" بياع الرمان حدث عنه سويد بن سعيد قال الأزدي منكر الحديث انتهى نقل عن ابن عقدة انه قال منكر الحديث ولم يحكم هو بذلك عليه ثم ساق بسنده الى سويد بن سعيد عنه عن علي بن المغيرة عن بشر بن غالب عن علي بن أبي طالب رضى الله عنه رفعه "قال جبريل يا محمد ان سرك ان تعبد الله حق عبادته فقل اللهم لك الحمد حمدا دائما مع خلودك ولك الحمد حمدا دائما لا منتهى له دون مشيئتك ولك الحمد حمدا لا يريد قائله إلا رضاك ولك الحمد عند طرفة كل عين وتنفس كل نفس"
من اسمه زرارة وزر زور
.
[1908]
"زرارة" 1 بن أعين الكوفي أخو حمران يترفض قال العقيلي في الضعفاء حدثنا يحيى بن إسماعيل ثنا يزيد بن خالد الثقفي ثنا عبد الله ابن خليد الصيدي عن أبي الصباح عن زرارة بن أعين عن محمد بن علي عن ابن عباس رضى الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم "يا علي لا يغسلني أحد غيرك" وحدثنا أبو يحيى بن أبي ميسرة ثنا سعيد بن منصور ثنا بن السماك قال حججت فلقيني زرارة بن أعين بالقادسية فقال إن لي إليك حاجة وعظمها فقلت ما هي فقال إذا لقيت جعفر بن محمد فاقرأه مني السلام وسله أن يخبرني انا من أهل النار أم من أهل الجنة فأنكرت عليه فقال لي انه يعلم ذلك ولم يزل بي حتى أجبته فلما
1 ذكر في نضد الإيضاح أن زرارة بضم الزاي ابن أعين سنن بضم السين قبل النون الساكنة وبعدها لسين مضمومة والنون أخيرا والسينان مهملتان والرجل شيباني واسمه عبد ره وزرارة لقبه مات سنة خمسين ومائة وقال في فهرس الطوسي كان سنن راهبا في بلد الروم 12 شريف الدين.
لقيت جعفر بن محمد أخبرته بالذي كان منه فقال هو من أهل النار فوقع في نفسي مما قال جعفر فقلت ومن أين علمت ذلك فقال من ادعى على علم هذا فهو من أهل النار فلما رجعت لقيني زرارة فأخبرته بأنه قال لي أنه من أهل النار فقال كال لك من جراب النورة فقلت وما جراب النورة قال عمل معك بالتقية قلت زرارة قلما روى لم يذكر ابن أبي حاتم في ترجمته سوى أن قال روى عن أبي جعفر يعنى الباقر وقال سفيان الثوري ما رأى أبا جعفر انتهى وقال العقيلي قال ابن المديني سمعت سفيان يعني بن عيينة يقول وقيل له روى زرارة بن أعين عن أبي جعفر كتابا قال ما هو ما رأى أبا جعفر ولكنه كان يتتبع حديثه قال وكانوا ثلاثة أخوه شيعة وكان حمران أشدهم وقرأت في كتاب الجمهرة لأبي محمد بن حزم كان زرارة بن أعين المحدث يدعى أمامة الأفطح عبد الله ابن محمد بن علي بن الحسين بن علي هو وجماعة معه فقدم زرارة المدينة فلقي عبد الله فسأله عن مسائل من الكوفة فألفاه لا يدري فرجع الى الكوفة فسأله أصحابه عنه وكان المصحف بين يديه فأشار لهم إليه وقال لهم هذا إمامي لا أمام لي غيره قلت فهذا يدل على أنه رجع عن التشيع.
[1909]
"زرارة" بن أبي الحلال العتكي عن أنس وعنه روح بن عبادة مستور انتهى وما أدري لم ذكره فإنه ليس من شرط هذا الكتاب ولو كان يذكر كل من لم يجد فيه توثيقا ولو روى عنه جماعة لفاته خلائق وذكره ابن حبان في الثقات فقال أبو الحلال واسم أبي الحلال ربيعة يروى عن مجاهد وعنه أهل البصرة.
[1910]
"زرزور" 1 حكى عن ابن عيينة لا يدرى من هو فأما زرزور مولى آل جبير بن مطعم فروى عنه ابن عيينة ووثقه ابن معين والظاهر انهما واحد انتهى وذكره ابن حبان في الثقات وقال كان يسكن سرحة يروى عن عطاء وسمى أباه صهيبا
1 زرزر – ميزان.