الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
نافع عن ابن عمر رضى الله عنهما مرفوعا قال "ما من زرع ولا تمر الا عليه مكتوب بسم الله الرحمن الرحيم هذا رزق فلان بن فلان" انتهى ذكره الخطيب في التاريخ في ترجمة أحمد بن الخليل وحكى عن الإمام تفرد حمويه به وهو غير مقبول ثم قال الخطيب وقد رواه أبو علي المذكر عن أحمد بن الخليل وكان المذكر معروفا بسرقة الأحاديث ونراه سرقه من حمويه.
[1477]
"حمويه" السمرقندي في ترجمة أحمد بن طاهر.
من اسمه حميد
.
[1478]
"حميد" بن بحر والد سعيد بن حميد الكاتب في زمن المعتصم قال أبو الفرج كان وجها من وجوه المعتزلة فخالف بن أبي داود في شيء فاغرى به المعتصم فسجنه.
[1479]
"حميد" بن بكر يروي عن محمد بن كعب القرظي وعنه يزيد بن خصيفة قال ابن حبان في الثقات يعتبر حديثه إذا لم يكن في إسناده ضعف.
[1480]
"حميد" بن جابر الرواسي عن كبشة بن طهمان وعنه حرمي بن حفص والتبوذكي قال أبو حاتم مجهول انتهى وذكره ابن حبان في الثقات.
[1481]
"حميد" بن أبي الجون الإسكندراني قال الدارقطني في غرائب مالك ضعيف وأورد له عن ابن وهب عن مالك عن نافع عن ابن عمر رضى الله عنهما خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم محمرا وجهه يجر رداءه فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال "يا أيها الناس ان الله زادكم صلاة إلى صلاتكم وهي الوتر" رواه عنه علي بن سعيد الرازي وهذا موضوع بهذا الإسناد وبهذا الإسناد إلى بن عمر قال أوتر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأوتر المسلمون وهذا سهل من الذي قبله وقال الدارقطني عقب الأول لا يثبت هذا وقال ابن يونس في
تاريخ مصر روى عن ابن وهب حديثا منكرا لا يتابع عليه.
[1482]
"ذ-حميد" بن حجير قال ابن القطان مجهول الحال.
[1483]
"حميد" بن الحكم عن الحسن وعنه عمرو بن عاصم وموسى بن إسماعيل قال ابن حبان منكر الحديث جدا فمن ذلك عن عمرو بن عاصم حدثنا حميد عن الحسن عن أنس رضى الله عنه مرفوعا "غنيمتان1 مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ" حدثنا داود بن منصور عن حميد بن الحكم سمعت الحسن يقول ثنا أنس رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم "ثلاث منجيات وثلاث مهلكات فالمهلكات شح مطاع وهوى متبع وإعجاب المرء بنفسه والمنجيات الاقتصاد في الغنى والفاقة ومخافة الله في السر والعلانية والعدل في الرضى والغضب"
[1484]
"حميد" بن حميد عن2 وعنه3 أخرج الدارقطني وقال ابن القطان لا يعرف حاله.
[1485]
"حميد" بن أبي حكيم روى عن يحيى بن يعمر لا يعرف من ذا انتهى قال أبو حاتم لا أعرفه روى عنه ابن المبارك قلت هو مروزي يعرف بالأعرج وذكره ابن حبان في الثقات وزاد روى عنه أبو تميلة.
[1486]
"حميد" بن حيان عن سالم مجهول انتهى وقال الدوري سألت يحيى عنه فقال لا أدري وذكره ابن حبان في الثقات.
[1487]
"حميد" بن الربيع السمرقندي مجهول قاله أبو بكر الخطيب وساق له خبرا كذبا رأيت المرزنجوش نابتا تحت العرش تفرد به عنه أحمد بن نصر الدارع وهو متهم.
[1488]
"حميد" بن الربيع بن حميد بن مالك بن شحيم أبو الحسن اللخمي الخزاز
1 كذا فيالأصل وفي سنن الترمذي نعمتان فلعل ما في الأصل تصحيف أو روي هكذا والله ألعم – الحسن النعماني كان الله له.
2 بياض في الأصل.
3 بياض في الأصل.
الكوفي عن هشيم وابن عيينة وعنه المحاملي ومحمد بن مخلد وجماعة قال الدارقطني تكلموا فيه بلا حجة وقال البرقاني رأيت الدارقطني يحسن القول فيه وقال البرقاني رأيت عامة شيوخنا يقولون ذاهب الحديث وقال محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال أبي أنا اعلم الناس بحميد بن الربيع هو ثقة لكن شره يدلس وقال الغلابي قال يحيى بن معين أخزى الله ذاك ومن يسأل عنه وقال أبو محمد بن أحمد النسائي سمعت عبدان الجواليقي قال: قال يحيى بن معين كذاب زماننا أربعة الحسين بن عبد الأول وأبو هشام الرفاعي وحميد بن الربيع والقاسم بن أبي شيبة واحسن القول فيه أحمد بن حنبل وقال النسائي ليس بشيء وقال ابن عدي يسرق الحديث ويرفع الموقوف انتهى وذكره ابن حبان في الثقات وقال حدثنا عنه ابن خزيمة وقال ابن أبي حاتم سمعت منه ببغداد وتكلم الناس فيه فتركت التحديث عنه روى عبد الخالق عن يحيى بن معين أو يكتب عن ذاك كذاب خبيث غير ثقة ولا مأمون يشرب الخمر ويأخذ دراهم الناس يكابرهم عليها حتى يصالحوه وقال الخليلي طعنوا عليه في أحاديث يغرف بالقدماء من أصحاب هشيم رواها وقال أحمد بن حنبل ما علمت إلا ثقة وكان أبو أسامة يكرمه وأنكر أحمد على بن معين طعنه عليه وقال مسلمة بن قاسم ضعيف مات بالكوفة سنة ثمان وخمسين ومائتين.
[1489]
"حميد" بن سعيد بن العاص يروي عنه ولده سليمان مجهول.
[1490]
"حميد" بن سعيد بن بختيار أحد متكلمي المعتزلة ذكره النديم في مصنفي المعتزلة.
[1491]
"حميد" بن سليمان بن حفص بن عبد الله ابن أبي جهم بن حذيفة بن غانم بن عامر عنى بعلم النسب حتى صار يعرف بالنسابة روى عنه زكريا الساجي وغيره
قال المرزباني في معجم الشعراء كان خبيث اللسان هجاء وقال1.
[1492]
"حميد" بن عبد الله ابن عمرو وحميد عن عبد الله ابن عمر وحميد المزني عن أنس مجهولون انتهى والأول قال ابن أبي حاتم عن أبي زرعة لا أعرفه.
[1493]
"حميد" بن عبد الرحمن عن أبيه عن جده قال أبو بكر الخطيب مجهول.
[1494]
"حميد" بن عبد الرحمن الكوفي عن الضحاك لا يعرف فلعله الذي قبله انتهى وليس بالذي قبله فإن هذا ذكره البخاري في التاريخ ولم يذكر له رواية عن أبيه وقال ان وكيعا روى عن أخيه وذكره ابن حبان في الثقات وقال روى عنه وكيع.
[1495]
"حميد" بن علي الكوفي عن ابن لهيعة قال ابن معين ليس حديثه بشيء.
[1496]
"حميد" بن علي بن هارون القيسي يعرف بزوج غنج قال ابن حبان أتيناه بالبصرة فإذا شيخ مظهر الصلاح والخير فأملى علينا عن عبد الواحد بن غياث عن حفص بن غياث عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة رضى الله عنه مرفوعا "الأذان والإقامة مثنى مثنى اللهم فارشد الأئمة واغفر للمؤذنين" فقلت زدنا قال حدثنا يحيى بن حبيب ثنا خالد بن الحارث ثنا شعبة عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة رضى الله عنه مرفوعا أنه كان يصلي حتى ترم قدماه قال حدثنا هدبة ثنا حماد عن ثابت عن أنس رضى الله عنه مرفوعا "إذا كان يوم القيامة بعث الله على قوم ثيابا خضرا بأجنحة خضر فيسقطون على حيطان الجنة فيقول لهم خزنة الجنة ما أنتم أما شهدتم الحساب أما شهدتم الوقف قالوا لا نحن عبدنا الله سرا فأحب أن يدخلنا الجنة سرا" قال فقمنا وتركناه وعلمنا أنه لم يتعمد فإنه لا يدرى ما يقول يعني بن حبان أنه ما أتى بهذه الأحاديث بين
1 بياض في الأصل.
يدي الطلبة الحفاظ الا وهو لا يعي ما يخرج من رأسه انتهى وقال الحاكم من المتأخرين كذاب خبيث حدث بالبصرة بعد الثلاث مائة عن عبد الواحد بن غياث والشاذكوني بأحاديث موضوعة وقال النقاش نحو ذلك.
[1497]
"حميد" بن علي العقيلي قال الدارقطني لا يستقيم حديثه ولا يحتج به انتهى وقال أبو زرعة الرازي لا بأس به وذكره ابن حبان في الثقات.
[1498]
"حميد" بن العلاء عن أنس رضى الله عنه وعنه المتوكل بن يحيى من رواية بقية عنه لا يصح حديثه قاله الأزدي انتهى وأنا أخشى أن يكون الجنيد تصحف.
[1499]
"حميد" بن لاحق غير منسوب يأتي بيانه في نوح غير منسوب.
[1500]
"حميد" بن مالك اللخمي عن مكحول وهو جد حميد بن الربيع الخزاز المذكور وعنه إسماعيل بن عياش ضعفه يحيى وأبو زرعة وغيرهما وقال النسائي لا أعلم روى عنه غير إسماعيل بن عياش ثقتان قال حدثنا إسماعيل عن حميد بن مالك عن مكحول عن معاذ قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم "ما خلق الله على وجه الأرض أبغض اليه من الطلاق ولا أحب اليه من العتاق فإذا قال لمملوكه أنت حر ان شاء الله فهو حر ولا استثناء له وإذا قال لامرأته أنت طالق ان شاء الله فله استثناؤه ولا طلاق عليه" رواه محمد بن مصفى ثنا معاوية بن حفص عن حميد بن مالك بمعناه ورواه حميد بن الربيع بإسنادين الى جده بمعناه انتهى وقال ابن عدي مقدار ما يرويه من الحديث منكر وهو قليل الحديث وقد نسبه الدارقطني في السنن حميد بن عبد الرحمن بن مالك وكذا ذكره في الضعفاء العقيلي والساجي.
[1501]
"حميد" بن محفوظ له ذكر في ترجمة حماد الراوية.