الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(الْبَاب الرَّابِع فِي أصُول الْفِقْه)
243 -
أُصُولُ الفِقْه: معرفَة دَلَائِل الْفِقْه إِجْمَالا، وَكَيْفِيَّة الاستفادة مِنْهَا، وَحَال المستفيد.
244 -
الحُكْم: خطاب الله تَعَالَى الْمُتَعَلّق بِأَفْعَال الْمُكَلّفين بالاقتضاء أَو التَّخْيِير.
245 -
الخِطَاب: الْكَلَام الَّذِي يفهم المستمع مِنْهُ شَيْئا.
246 -
التَّكْلِيف: تَوْجِيه الْخطاب إِلَى الْمُخَاطب، وَقيل: إِلْزَام مَا يشق.
247 -
الوَاجِب: مَا يذم تَاركه قصدا مُطلقًا، وَقيل: مَا ثَبت وُجُوبه بِدَلِيل غير قَطْعِيّ، وَقيل: مَا يجب عملا لَا اعتقادا، وَلَا علما، وَقيل: فرض بِدَلِيل فِيهِ نوع شكّ، وَقيل: مَا لَا يسع تَركه، وَيلْحق الْإِثْم بِتَرْكِهِ.
248 -
الفَرْض: يرادفه، وَقيل: مَا يكفر جاحده، وَقيل مَا ثَبت وُجُوبه بِدَلِيل قَطْعِيّ، وَقيل: مَا يجب عملا، واعتقادا، وعلما.
249 -
الحَتْمُ والمركَّب: كَذَلِك.
250 -
النَّدْبُ: مَا يحمد فَاعله وَلَا يذم تَاركه.
251 -
النَّافِلَة والسُّنَّة: ترادفانه.
252 -
المُبَاحُ: مَا لَا يتَعَلَّق بِفِعْلِهِ (9 / ب) وَتَركه مدح وَلَا ذمّ، وَقيل: مَا يَسْتَوِي فعله وَتَركه، وَقيل: مَا اعتدل طرفاه.
253 -
الجائِز: بِمَعْنَاهُ.
254 -
المكرُوه: مَا يمدح تَاركه، وَلَا يذم فَاعله.
255 -
الحَرَام: مَا يذم شرعا فَاعله.
256 -
المَحْظُور: كَذَلِك.
257 -
الْعَزِيمَة: الحكم الثَّابِت على وفْق الدَّلِيل.
258 -
الرُّخْصَة: حكم ثَبت على خلاف الدَّلِيل لعذر.
259 -
النَّص: اللَّفْظ الْمُفِيد الْمُرْتَفع عَن قبُول التَّأْوِيل، وَقيل: مَا لَا يحْتَمل إِلَّا تَأْوِيلا وَاحِدًا، وَقيل: مَا يَسْتَوِي ظَاهره وباطنه، وَقيل: مَا تعرى لَفظه عَن الشُّبْهَة وَمَعْنَاهُ عَن الشّركَة، وَقيل: مَا وَقع فِي بَيَانه إِلَى أقْصَى غَايَته.
260 -
البَيَان: إِخْرَاج الشَّيْء عَن حيرة الْإِشْكَال إِلَى فضاء الوضوح، وَقيل: هُوَ الدَّلِيل الَّذِي يُوصل بِصَحِيح النّظر فِيهِ إِلَى علم أَو ظن، وَقيل: هُوَ الْعلم الْحَاصِل من الدَّلِيل.