الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
360 -
الحُدُوثُ الإضَافِيّ: مَا مضى من وجود شَيْء أقل مِمَّا مضى من وجود آخر.
361 -
الحُدُوثُ المطلَقُ: يُقَابله.
362 -
العِلَّة: مَا يحْتَاج إِلَيْهِ وجود الشَّيْء.
363 -
العِلَّةُ التَّامَّةُ: جملَة مَا يحْتَاج إِلَيْهِ وجود الشَّيْء.
364 -
العِلَّةُ غيرُ التامَّةِ: بعض مَا يحْتَاج إِلَيْهِ وجود الشَّيْء.
365 -
العِلّةُ المَادِّيَّةُ: مَا يكون بهَا الشَّيْء بِالْقُوَّةِ.
366 -
العِلَّةُ الصُّورِيَّة: مَا يكون بهَا الشَّيْء بِالْفِعْلِ.
367 -
العِلَّةُ الفَاعِلِيَّةُ: مَا يُفِيد وجود الشَّيْء.
368 -
العِلَّةُ الغَائِيةُ: مَا يكون لأَجلهَا الشَّيْء.
369 -
الفَاعِلُ المختارُ: هُوَ الَّذِي إِن شَاءَ فعل وَإِن شَاءَ ترك.
(فصل)
370 -
العَالَمُ: كل مَوْجُود سوى الله تَعَالَى.
371 -
الإيمانُ: تَصْدِيق الرَّسُول بِمَا علم مَجِيئه بِهِ بِالضَّرُورَةِ، وَقيل: إِقْرَار بِاللِّسَانِ، وتصديق بالجنان، وَعمل بالأركان.
372 -
الاعتقادُ: ربط الْقلب على الشَّيْء بالتكليف، وَقيل: سُكُون النَّفس إِلَى الشَّيْء.
373 -
التوحيدُ: الْعلم بِأَن الْوَاحِد وَاحِد.
374 -
القَضَاءُ: علم الله تَعَالَى بالكائنات من الْأَزَل إِلَى الْأَبَد على سَبِيل الْإِجْمَال.
375 -
القَدَرُ: علمه بهَا على سَبِيل التَّفْصِيل.
376 -
الإرَادةُ: توَافق الْعلم، وَقَالَت الْمُعْتَزلَة: توَافق الْأَمر.
377 -
الإِسْلام: الانقياد لأحكام الدّين ظَاهرا، وَبَاطنا.
378 -
الدِّينُ: اعْتِقَاد الشَّيْء على مَا كَانَ النَّحْو عَلَيْهِ حَقًا كَانَ أَو بَاطِلا.
379 -
المِلَّة: مَا بَينه الله تَعَالَى على لِسَان رَسُوله لِعِبَادِهِ وَدِيعَة إِلَى جواره.
380 -
الكُفْر: تَغْطِيَة الْحق بِالْبَاطِلِ.
381 -
الشَّرْع: هُوَ الْوَضع الْهَادِي إِلَى الْحق.
382 -
المَشْرُوع: هُوَ الْمَأْذُون من قبل (11 / ب) الشَّرْع.
383 -
الرَّسُولُ: هُوَ الْمُرْسل من الله إِلَى أمته، أَو إِلَى جَمِيع الْخلق، وَقيل: إِنْسَان بَعثه الله إِلَى الْعباد لتبليغ مَا أُوحِي إِلَيْهِ.
384 -
الوَحْيُ: كَلَام إلهي منزل على نَبِي بِوَاسِطَة الْملك، أَو بإلقاء معنى فِي الروع.
385 -
الكَلامُ: الْأَلْفَاظ التَّامَّة المركبة، وحروف دَالَّة على معَان مفيدة.
386 -
القُرْآنُ: هُوَ الْكَلَام الْمنزل للإعجاز بِسُورَة مِنْهُ.
387 -
المُعْجِزَةُ: فعل من أَفعَال الله خارق للْعَادَة مقترنا بِدَعْوَى النُّبُوَّة مُوَافقا لدعواه عِنْد التحدي مَعَ عدم الْمُعَارضَة.
388 -
العِصْمَةُ: ملكة نفسانية تمنع عَن الْفُجُور.